- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً

- تحول في خطاب مجلس القيادة الرئاسي يكشف ملامح المرحلة القادمة (تحليل)
- أكثر من 29 غارة أمريكية تستهدف قيادات ومخابئ حوثية في صنعاء ومحيطها
- مدرس بدار القرآن.. تعيين محمد الصباري في منصب عسكري حساس يثير استياءً واسعاً
- تقرير يكشف تحالفاً سرياً بين الحوثيين والقاعدة في اليمن
- جريمة مروعة في صنعاء.. ميليشيا الحوثي تقتحم منزل مواطن وتختطف أطفالاً
- رئيس لجنة الأنشطة الرياضية في الجالية اليمنية: لن نسمح بتعطيل العمل الطوعي.. وعلينا نشر ثقافته بوعي ومسؤولية
- أفراح آل الباشا.. زفاف نجلي الشيخين نبيل وصلاح باشا في القاهرة
- قبائل محور شعيب تعلن جاهزيتها للمشاركة في معركة تحرير صنعاء
- مصادر قبلية تكشف حقيقة مصنع السيراميك في بني مطر المستهدف من قبل الطيران الأمريكي
- وول ستريت: قوات يمنية تستعد لشن هجوم بري ضد الحوثيين بدعم استشاري أمريكي

قال وزير الدفاع التركي، خلوصي أكار، إن أي عملية عسكرية على محافظة إدلب السورية، ستقود إلى كارثة في المنطقة التي تعاني بالأساس من مشاكل.
جاء ذلك خلال كلمة ألقاها أكار في مأدبة طعام مع سفراء بعض الدول بالعاصمة التركية أنقرة، في وقت متأخر الأربعاء.
وشدّد أكار على أن “إدلب على شفا أزمة جديدة، ونعمل مع روسيا وإيران وحلفائنا لإحلال السلام والاستقرار ومنع وقوع مأساة إنسانية”.
أكار: إدلب على شفا أزمة جديدة، ونعمل مع روسيا وإيران وحلفائنا لإحلال السلام والاستقرار ومنع وقوع مأساة إنسانية
وأشار إلى أن بلاده تحتضن أكثر من 3 ملايين سوري من جهة، وتكافح من جهة أخرى ضد تنظيمي “غولن” و”بي كا كا/ ب ي د” الإرهابيين.
وبيّن أن تركيا تحترم وحدة تراب وسياسة جميع جيرانها، وليس فقط سوريا والعراق، لكن لم ولن تسكت إزاء استهداف أراضيها من هذه البلدان.
وأوضح أن “بي كا كا” هي نفسها تنظيم “ي ب ك”، وهما عبارة عن تنظيم إرهابي واحد يتغذى من مصدر واحد.
وأضاف الوزير التركي: “في سوريا والعراق اسمه بي كا كا، أما عندما يعبر إلى سوريا يصبح ي ب ك”.
وأشاد بالإنجازات التي حققتها القوات المسلحة التركية في عمليتي “درع الفرات” و”غصن الزيتون” ضد التنظيمات الإرهابية في سوريا.
كما شدّد على ضرورة إيجاد حلول سلمية للمشاكل في العالم.
وتابع: “بعض الدول تقول إنها سترد على استخدام الأسلحة الكيميائية، لكن علينا أن نكون ضد قتل الناس بالأسلحة التقليدية أيضاً وليس فقط بالأسلحة الكيميائية”.
واعتبر أن الأمر الأهم هو فصل المتطرفين عن المعارضة المعتدلة في سوريا، وهذا يتطلب وقتاً.
وأردف: “قصف المنطقة لن يلحق الضرر فقط بالمدنيين أو تهجيرهم، وإنما يؤدي أيضاً إلى زيادة التطرف”.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر
