- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- اعتبروه أحد أفضل الأطباء.. يمنيون يشيدون بالدكتور المصري هشام إبراهيم (تفاصيل)
- عقوبات أمريكية على شركة سورية تموّل الحوثيين من إيرادات بيع النفط الإيراني
- دورات طائفية باشراف إيران للوكلاء الحوثيون الجدد!
- محلات عبدالغني علي الحروي تعزز تواجدها في السوق العالمي بالتعاون مع شركة هاير
- الحوثيون في إب يسجلون في مدارسهم طفل الصحفي القادري المخفي لديهم بإسم غير إسم أبوه
- علي سالم الصيفي ودورة في تمويل داخلية الحوثيين و الاستحواذ على 200 مليار ريال سنوياً
- إتحاد الإعلاميين اليمنيين يدين توعد قيادي حوثي بتصفية الصحفي فتحي بن لزرق
- بيان ترحيب من منصة (p.t.o.c) بفرض عقوبات امريكية على قيادات حوثية متورطة في جرائم منظمة وتهريب الاسلحة
- منصة تعقب الجرائم المنظمة وغسل الأموال في اليمن (P.T.O.C) تصدر تقريرها الجديد «الكيانات المالية السرية للحوثيين»
- إسرائيل تدعو السفن التجارية المتجهة لميناء الحديدة بتحويل مسارها نحو ميناء عدن
كشف مصدر مطلع، عن قيام ميليشيات الحوثي الانقلابية، بمنح الجنسية لعدد من المقاتلين الإيرانيين وأعضاء ميليشيا "حزب الله"، وآخرين من دول إفريقية يشاركونهم في كثير من المهام بجبهات القتال.
وقال المصدر، وفق صحيفة الوطن السعودية، اليوم الأحد، إن "الحوثي منح 86 عنصراً أجنبياً الجنسية خلال الشهرين الماضيين، إلى جانب تسليمهم بطاقات شخصية تثبت انتماءهم لليمن، واكبها إصدار جوازات سفر صادرة من صنعاء".
وأضاف المصدر، أن "خلافاً نشب بين قيادات حوثية حول جدوى منح الجنسية للمقاتلين، إلا أن ماوصف بأوامر الزعيم الحوثي حسمت الجدل، إذ وافق على منح الجنسية لـ22 إيرانياً يعملون كخبراء عسكريين وعناصر مخابرات ومدرسين عقائديين، كما منحت الجنسية لنحو 24 عنصراً من ميليشيا حزب الله يمارسون مهامهم تحت مسمى خبراء عسكريين، و40 مقاتلاً من جنسيات إفريقية".
تحفيز الأجانب
وقال المصدر إن "تحفيز المقاتلين الأجانب في اليمن لم يقتصر على منح الجنسية، بل امتد لتزويجهم من أرامل المقاتلين الذين لقوا مصرعهم في جبهات القتال بالقوة وتحت التهديدات، وفي مقدمتها وقف تعليم الأبناء وقطع المساعدات عن الأسر".
ويرى المصدر أن "قرارات منح الجنسية وتزويج المقاتلين تأتي بإيعاز إيراني لمنح تلك العناصر الفرصة في ممارسة الفوضى والنهب والسلب وجمع وتحويل الأموال حالياً، وليكونوا أذرعتها في المستقبل داخل أوساط اليمنيين، إضافة إلى رؤية طهران العقائدية في أهمية تكاثر العناصر الشيعية من الإيرانيين واللبنانين وتذويبهم في أوساط الشعب اليمني، حتى لا يواجهوا في المستقبل بالطرد استناداً على نجاح التجربة في التاريخ اليمني والتغيير الديموغرافي".
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر