- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- اعتبروه أحد أفضل الأطباء.. يمنيون يشيدون بالدكتور المصري هشام إبراهيم (تفاصيل)
- عقوبات أمريكية على شركة سورية تموّل الحوثيين من إيرادات بيع النفط الإيراني
- دورات طائفية باشراف إيران للوكلاء الحوثيون الجدد!
- محلات عبدالغني علي الحروي تعزز تواجدها في السوق العالمي بالتعاون مع شركة هاير
- الحوثيون في إب يسجلون في مدارسهم طفل الصحفي القادري المخفي لديهم بإسم غير إسم أبوه
- علي سالم الصيفي ودورة في تمويل داخلية الحوثيين و الاستحواذ على 200 مليار ريال سنوياً
- إتحاد الإعلاميين اليمنيين يدين توعد قيادي حوثي بتصفية الصحفي فتحي بن لزرق
- بيان ترحيب من منصة (p.t.o.c) بفرض عقوبات امريكية على قيادات حوثية متورطة في جرائم منظمة وتهريب الاسلحة
- منصة تعقب الجرائم المنظمة وغسل الأموال في اليمن (P.T.O.C) تصدر تقريرها الجديد «الكيانات المالية السرية للحوثيين»
- إسرائيل تدعو السفن التجارية المتجهة لميناء الحديدة بتحويل مسارها نحو ميناء عدن
أكد نائب الرئيس العراقي وزعيم ائتلاف “دولة القانون”، نوري المالكي، الأحد، أنه لن يرشح نفسه مجدداً لمنصب رئيس الوزراء، قبيل أقل من 24 ساعة من عقد البرلمان الجديد أول جلسة له.
وتسلم المالكي منصب رئيس الوزراء عام 2006، وفاز بولاية ثانية بين عامي 2010-2014.
وحسب بيان لمكتبه الإعلامي، قال المالكي “عندما أعلنت قبل سنوات أني لن أترشح لرئاسة الوزراء كنت جادا وعن رؤية لا زلت ملتزم بها وأظنها مصلحة، والآن أؤكد قراري ولنفس الأسباب والرؤية”.
وأضاف البيان أن المالكي قدم الشكر لمن كان لديه رغبة في تسلمه المسؤولية.
وبيّن أنه “سيكون سندا وعضدا لأي شخص يستلم هذا المنصب حتى يساهم في تصحيح الأوضاع وتحقيق المهام الوطنية”.
ويأتي هذا التطور وسط أنباء تتداولها وسائل إعلام محلية، بأن المالكي عرض على رئيس هيئة الحشد، فالح الفياض تولي منصب رئيس الوزراء في حال انسحابه من ائتلاف العبادي وانضمامه إليه.
وأقال العبادي، الجمعة الماضي، الفياض من مهامه كمستشار للأمن الوطني ورئاسة هيئة الحشد الشعبي وجهاز الأمن الوطني، بسبب ما قال إن انخراطه بالعمل السياسي والحزبي “يتعارض مع المهام الأمنية الحساسة التي يتولاها.
كما يتولى الفياض رئاسة هيئة الحشد الشعبي منذ 2014، لإدارة قوات مؤلفة من متطوعين وفصائل شيعية في الغالب تشكلت استجابة لفتوى المرجع الشيعي الأعلى في العراق علي السيستاني، لمقاتلة تنظيم “داعش”.
ويتنافس التيار الشيعي الذي يقوده المالكي وهادي العامري الذي يتزعم تحالفا من أذرع سياسية تابعة لفصائل “الحشد الشعبي” مع رئيس الوزراء حيدر العبادي ومقتدى الصدر الذي يدعم تحالف “سائرون” المتصدر في الانتخابات بـ54 مقعدا من أصل 329، جهود تشكيل الكتلة الأكبر داخل البرلمان لتشكيل الحكومة الجديدة.
وسيكون أي تحالف بحاجة إلى غالبية عدد أعضاء البرلمان لضمان تمرير الحكومة، أي أصوات 165 عضوا من أصل 329 على الأقل.
ومن المقرر أن يعقد البرلمان الجديد أول جلسة له الاثنين، لاختيار رئيس للبرلمان ونائبين له، قبل أن ينتخب لاحقا رئيسا للجمهورية الذي سيتولى بدوره تكليف الكتلة البرلمانية الأكثر عددا بتشكيل الحكومة الجديدة.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر