- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- اعتبروه أحد أفضل الأطباء.. يمنيون يشيدون بالدكتور المصري هشام إبراهيم (تفاصيل)
- عقوبات أمريكية على شركة سورية تموّل الحوثيين من إيرادات بيع النفط الإيراني
- دورات طائفية باشراف إيران للوكلاء الحوثيون الجدد!
- محلات عبدالغني علي الحروي تعزز تواجدها في السوق العالمي بالتعاون مع شركة هاير
- الحوثيون في إب يسجلون في مدارسهم طفل الصحفي القادري المخفي لديهم بإسم غير إسم أبوه
- علي سالم الصيفي ودورة في تمويل داخلية الحوثيين و الاستحواذ على 200 مليار ريال سنوياً
- إتحاد الإعلاميين اليمنيين يدين توعد قيادي حوثي بتصفية الصحفي فتحي بن لزرق
- بيان ترحيب من منصة (p.t.o.c) بفرض عقوبات امريكية على قيادات حوثية متورطة في جرائم منظمة وتهريب الاسلحة
- منصة تعقب الجرائم المنظمة وغسل الأموال في اليمن (P.T.O.C) تصدر تقريرها الجديد «الكيانات المالية السرية للحوثيين»
- إسرائيل تدعو السفن التجارية المتجهة لميناء الحديدة بتحويل مسارها نحو ميناء عدن
تناقلت وسائل إعلام كويتية أنباءً عن تعديل حكومي يشمل ثلاثة أو أربعة وزراء، لتطويق التصعيد، الذي سيبدأ بين الحكومة والبرلمان مع بدء انعقاد الدورة المقبلة، في أكتوبر/ تشرين الثاني المقبل، اذ من المنتظر أن تنطلق الدورة النيابية المقبلة باستجواب رئيس الوزراء، الشيخ جابر المبارك الحمد الصباح.
وأعلن نواب كويتيون انهم جاهزون لتقديم استجوابات جديدة للحكومة بمجرد إزاحة الستار عن دور الانعقاد المقبل للبرلمان.
وتوقع النائب الحميدي السبيعي أن يشهد دور الانعقاد المقبل تدافعاً نيابياً على الاستجوابات وإسقاط الوزراء غير المتعاونين، داعياً الحكومة إلى الإصلاح خلال الأشهر المتبقية قبل افتتاح الدور المقبل بالقول ” أصلحوا خلال 3 أشهر وإذا لم تفعلوا فسنوقفكم عند حدكم”.
وقال ” لدى الوزراء مهلة للإصلاح خلال الأشهر الثلاثة المقبلة، ولا نلام بعد ذلك، واتوقع انه سيكون هناك استجوابات كثيرة وستكون ارقام طرح الثقة كبيرة ايضا”.
ونقلت صحيفة “السياسة” الكويتية عن مصادر مطلعة وجود لإجراء تعديل وزاري من المرجح أن يشمل ثلاثة أو أربعة وزراء.
وتسمي وسائل إعلام كويتية هؤلاء الوزراء بوزراء “التأزيم”، محملة إياهم مسؤولية تدهور العلاقة بين النواب والحكومة.
وبحسب المصادر فان الإعلان عن هذا التعديل سيكون بعد عطلة عيد الأضحى أو بحد أقصى قبل انطلاق دور الانعقاد الثالث للبرلمان.
وسيهدف التعديل بحسب خبراء الى التخفيف من حدة الاصطفاف النيابي ضد الحكومة، قبل مناقشة الاستجواب الذي قدمه النائبان محمد المطير وشعيب المويزري بحق رئيس مجلس الوزراء،وربما ينذر التصعيد بين النواب والحكومة، لاسيما إذا زادت حدته، بتدخل من جانب أمير الكويت، الشيخ صباح الأحمد الصباح.
ومنذ تولي الشيخ صباح مقاليد السلطة، عام 2006، لم يكمل أي برلمان مدته الدستورية البالغة أربع سنوات، إذ تم مرارًا حله والدعوة إلى انتخابات برلمانية مبكرة.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر