- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- ميغان ماركل تعود إلى التمثيل بعد غياب 8 سنوات
- إسرائيل تعلن الحدود مع مصر «منطقة عسكرية مغلقة»
- 9 فوائد صحية وغذائية للرمان
- بدء الصمت الانتخابي في 14 محافظة مصرية تمهيداً لانتخابات البرلمان 2025
- عاصفة جيومغناطيسية تضرب الأرض خلال ساعات
- مصادر لبنانية رداً على حزب الله: الدولة صاحبة القرار
- رسمياً.. المصري خالد العناني مديرًا عامًا لليونسكو
- الرئيس الإيراني: سنعيد بناء منشآتنا النووية بقوة أكبر
- لاريجاني: مطالب أميركا لا سقف لها ولن نقدم تنازلات غير مشروطة
- مصر تدعو إسرائيل للانسحاب من لبنان وتؤكد استعدادها للمشاركة في إعادة الإعمار
أحتاجُ
أن أدعَ القصيدةَ جانبا
وأظلَّ
عن وجعِ الكتابةِ غائِبا
أحتاجُ رأساً فارغاً
لأقولَ لي
ما لستُ أدري
حينَ أُصبحُ كاتبا
مِن قبلِ أن ينسى البنفسجُ في دمي
عُكّازَهُ ودمِي يَنِزُّ خرائبا
مُتأبّطاً شكواي أبحثُ عن يدي
وأنا كمطلوبٍ يُضَعّفُ طالبا
طفلٌ بخوفِ الأربعينَ بداخلي
ما زالَ في رئةِ التفاؤلِ ناشِبا
وتَشُبُّ في ضِلعِي سِياطُ المُشتَهى
عبثاً فأخرجُ عن سِياقيَ غاضِبا
كُلُّ الذينَ ... وفي التِفاتَةِ جُملةٍ
سببٌ لأغتَنِمَ السكوتَ مُعاتِبا
ذَبُلَتْ حقولُ الماءِ قبلَ أوانِها
فلِمَن تُشَجّرُكَ القلوبُ سحائبا ؟
وعلى سفينتِكَ التي مُلِئَتْ بما
يُخفَى عن الزّوجَينِ عِشتَ مُحَارِبا !!
يا آخرَ الغُرباءِ في سَفَري إلى
دُنياكَ لا أجِدُ التَرَدّدَ صائِبا
مَالتْ على صدري ظُنونُكَ فانتَهى
خيطُ اليقينِ وعُدتَ نحويَ خائِبا
...
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر


