- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- تقرير بحثي يحصر الأضرار الاقتصادية للسيول في اليمن
- المبعوث الأممي يتهم الحوثي بتهديد الملاحة وإعاقة جهود السلام
- مقتل طالبتين وإصابة 14 أخريات في انفجار قاعدة عسكرية حوثية في تعز
- فساد الحوثي.. تغريم مواطن مبلغ باهض والسبب!
- طبيب الأسنان مأمون الدلالي ينال درجة الماجستير من جامعة العلوم والتكنولوجيا
- قرية "الوعل" مسلسل درامي يعرض في رمضان
- الجالية اليمنية في مصر ترفض تعيينات السفير بحاح هيئة إدارية ورقابية دون إجراء انتخابات
- سفير اليمن لدى اليابان يبحث مع مسئولي شركة ميتسوبيشي سبل تعزيز الشراكة التجارية
- مبادرة استعادة ترحب بقرارات محكمة الأموال العامة بإدانة عدد من البنوك اليمنية
- مبادرة استعادة تكشف عن عدد من شركات الصرافة الحوثية ضمن الشبكة المالية الإيرانية
ذكر وزير الداخلية الإيراني الأسبق عبد الله رمضان زادة، في تغريدة له على موقع “تويتر”، أن بلاده ليس لديها مانع في تقسيم العراق، وذلك رداً على قول المتحدث باسم الحكومة العراقية، إن بلاده ستضطر إلى التخلي عن الدولار في الحسابات التجارية مع إيران، في ظل عقوبات أمريكا على طهران.
وجاء في تغريدة وزير الداخلية الإيراني الأسبق: “سابقاً قلت ذلك، علينا أن لا نمنع تقسيم العراق”.
وكان المتحدث باسم الحكومة العراقية، أشار إلى أنّ العقوبات المفروضة على إيران ستؤثر في الدرجة الأولى على الحوالات المالية والتعاملات المصرفية المقومة بالدولار الأمريكي، حيث إن الطرفين اتفقا على تجاوز الدولار.
وتوقع أن يؤثر التخلي عن الدولار سلباً على التعاملات التجارية بين البلدين، وأنه سيكون من الصعب الحفاظ على المستوى التجاري في ظل العقوبات المفروضة على إيران.
وتؤثر العقوبات الأمريكية على إيران على المشهد السياسي العراقي، وخصوصاً في تشكيلة الحكومة المقبلة، حيث يعد العراق ساحة المواجهة الأولى بين أمريكا وإيران، وستواجه الحكومة العراقية المقبلة موقفاً لا تحسد عليه بين مطرقة الضغوط الأمريكية لتطبيق العقوبات على إيران، وسندان الضغوط الإيرانية الفاعلة للالتفاف على تلك العقوبات بالاستعانة بأصدقائها وحلفائها في العراق الذي يشكل أهمية بالغة لإيران.
وكان رئيس الوزراء العراقي حيدر العبادي قال إن بغداد لا تتعاطف مع عقوبات أمريكا على إيران، لكنها ستلتزم بها لحماية شعبها، وذكّر العبادي بما عاناه العراق من ويلات العقوبات إبان عهد الرئيس الراحل صدام حسين.
والعراق هو ثاني أكبر مستورد للمنتجات الإيرانية من غير المحروقات، إذ بلغت قيمة ما استورده منها العام الماضي نحو ستة مليارات دولار، كما تعتمد المحافظات العراقية المتاخمة لإيران إلى حد كبير على طهران لتزويدها بالكهرباء.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر