- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- اعتبروه أحد أفضل الأطباء.. يمنيون يشيدون بالدكتور المصري هشام إبراهيم (تفاصيل)
- عقوبات أمريكية على شركة سورية تموّل الحوثيين من إيرادات بيع النفط الإيراني
- دورات طائفية باشراف إيران للوكلاء الحوثيون الجدد!
- محلات عبدالغني علي الحروي تعزز تواجدها في السوق العالمي بالتعاون مع شركة هاير
- الحوثيون في إب يسجلون في مدارسهم طفل الصحفي القادري المخفي لديهم بإسم غير إسم أبوه
- علي سالم الصيفي ودورة في تمويل داخلية الحوثيين و الاستحواذ على 200 مليار ريال سنوياً
- إتحاد الإعلاميين اليمنيين يدين توعد قيادي حوثي بتصفية الصحفي فتحي بن لزرق
- بيان ترحيب من منصة (p.t.o.c) بفرض عقوبات امريكية على قيادات حوثية متورطة في جرائم منظمة وتهريب الاسلحة
- منصة تعقب الجرائم المنظمة وغسل الأموال في اليمن (P.T.O.C) تصدر تقريرها الجديد «الكيانات المالية السرية للحوثيين»
- إسرائيل تدعو السفن التجارية المتجهة لميناء الحديدة بتحويل مسارها نحو ميناء عدن
أعلنت كل من تركيا والصين، الأربعاء، مواقف بشأن العقوبات الأميركية على طهران التي دخلت أولى حزمها حيز التنفيذ، الثلاثاء، في وقت تحدث وزير الخارجية الإيراني عن عواقب ستواجه الولايات المتحدة دون أن يوضحها.
وفي أنقرة، قال وزير الطاقة التركي، فاتح دونميز، إن بلاده ستواصل شراء الغاز الطبيعي من إيران تماشيا مع اتفاق توريد طويل الأمد.
وأضاف دونميز في مقابلة بثتها "قناة خبر" إن عقد التوريد الطويل الأجل مع طهران ينص على كمية قدرها 9.5 مليار متر مكعب، يسري حتى عام 2026.
سياسة الذراع الطويلة
واعتبرت وزارة الخارجية الصينية أن روابط بكين مع طهران منفتحة وشفافة ومشروعة، وذلك بعدما هدد الرئيس الأميركي، دونالد ترامب، بعقوبات قاسية بحق كل من يتعامل تجاريا مع إيران.
وقالت الخارجية الصينية في بيان، إن بكين تعارض دوما العقوبات أحادية الجانب و"سياسة الذراع الطويلة"، وفق "رويترز".
عواقب غير واضحة
وفي طهران، قال وزير الخارجية الإيراني، محمد جواد ظريف، في تصريحات نشرت، الأربعاء، إن الولايات المتحدة لن تتمكن من منع بلاد من تصدير النفط.
ويقول مسؤولون أميركيون إنهم يهدفون إلى إيصال صادرات إيران النفطية إلى نقطة الصفر، كوسيلة للضغط على طهران كي توقف برامجها النووية والصاروخية وتتخلى عن زعزعة الاستقرار في دول المنطقة.
ومن المقرر أن تبدأ الحزمة الثانية من العقوبات الأميركية في نوفمبر المقبل، وتستهدف بشكل رئيسي مبيعات النفط الإيراني.
وقال ظريف "إذا أراد الأميركيون الاحتفاظ بهذه الفكرة الساذجة والمستحيلة فعليهم أيضا أن يدركوا عواقبها. فلا يمكنهم التفكير ف يأن إيران لن تصدر النفط، وأن آخرين سيصدرون"، على حد قوله.
ولم يوضح ظريف العواقب التي قد تواجهها الولايات المتحدة.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر