- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً

- «الزينبيات».. ذراع حوثية لتكريس القمع وكسر المحرّمات الاجتماعية في اليمن
- مراقبون: استهداف إسرائيل محطة كهرباء حزيز عمل مسرحي يخدم أجندة الحوثي
- ابن اليمن عصام دويد… ظلُّ الزعيم الذي قاتل بصمت من أجل الجمهورية
- الخطوط الجوية اليمنية تشتري طائرة خامسة رغم احتجاز أرصدتها
- طيران اليمنية.. مسيرة نجاح مستمرة رغم الصعاب والتحديات
- أمر جنائي ضد أحمد السقا بعد اتهامه بالسب والضرب لطليقته وسائقها
- الاستخبارات الروسية: بريطانيا تُعدّ لكارثة بيئية في «أسطول الظل»
- مخاوف حوثية من انتفاضة شعبية.. اعتقالات واسعة تطال المؤتمر الشعبي في صنعاء
- نتنياهو: سأصدر تعليمات للجيش حول كيفية المضي قدماً في غزة
- إسبانيا تفكك شبكة دولية لتهريب اليمنيين إلى بريطانيا وكندا بجوازات مزورة

استقبل الجمهور التونسي، ليل الثلاثاء، الفنان العراقي الملقب بالقيصر “كاظم الساهر” في حفل فني ضمن فعاليات الدورة الرابعة والخمسين من مهرجان قرطاج الدولي.
وانطلق المهرجان يوم 13 يوليو/تموز المنصرم إلى غاية 17 أغسطس/آب الجاري.
وفي سهرة استثنائية رومانسية علا فيها صوت الحب، كان الجمهور على موعد مع روائع الساهر ليقدم منها ما هو قديم يحبه الجمهور ومنها ما هو جديد.
وتغنى الساهر عن العراق في أغنية “مالي خلق” كما تغنى عن الحب والشوق والهيام في أغاني”هذا اللون” و”يضرب الحب” و”لا تتنهد” و”أحبيني” و”دلوعتي “وغيرهم.
وكان جمهور قرطاج الذي حضر بالآلاف ومعظمه من النساء متلهفا ومتعطشا لفن كاظم الساهر الذي يشبع قلوبهم بالفرح والطاقة والحب والانسجام.
فجمهور الساهر كالعادة أغلبه نساء، فسِحر أغانيه الرومانسية تداعب أحاسيسهن، وتسافر بهن إلى عالم مليء بالحب الصادق في زمن افتقدت فيه النساء الشرقيات مثل هذه المشاعر .
كاظم الساهر الذي تربع على عرش الأغاني الرومانسية منذ أواخر ثمانيات القرن الماضي إلى اليوم، لم يفوت فرصة تحية الجمهور التونسي وتلقيبه بـ”الجمهور العاشق والرائع″.
الساهر اشتهر بغنائه لأشعار نزار قباني الذي صرح له قبل وفاته باستخدام ما يحلو له من قصائده، فغنى خلال الحفل أجمل ما قال القباني عن الحب والمرأة .
ودقت ساعة منتصف الليل و لم يكن من الهين أن يفارق الساهر جمهوره المتشوق له والذي يريد السماع إلى المزيد من أغانيه فاستجاب الساهر إلى طلبهم وغنى “مدرسة الحب” و”زيديني عشقا” و”لو لم تكوني أنت في حياتي” و”كتاب الحب”.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر
