- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- اعتبروه أحد أفضل الأطباء.. يمنيون يشيدون بالدكتور المصري هشام إبراهيم (تفاصيل)
- عقوبات أمريكية على شركة سورية تموّل الحوثيين من إيرادات بيع النفط الإيراني
- دورات طائفية باشراف إيران للوكلاء الحوثيون الجدد!
- محلات عبدالغني علي الحروي تعزز تواجدها في السوق العالمي بالتعاون مع شركة هاير
- الحوثيون في إب يسجلون في مدارسهم طفل الصحفي القادري المخفي لديهم بإسم غير إسم أبوه
- علي سالم الصيفي ودورة في تمويل داخلية الحوثيين و الاستحواذ على 200 مليار ريال سنوياً
- إتحاد الإعلاميين اليمنيين يدين توعد قيادي حوثي بتصفية الصحفي فتحي بن لزرق
- بيان ترحيب من منصة (p.t.o.c) بفرض عقوبات امريكية على قيادات حوثية متورطة في جرائم منظمة وتهريب الاسلحة
- منصة تعقب الجرائم المنظمة وغسل الأموال في اليمن (P.T.O.C) تصدر تقريرها الجديد «الكيانات المالية السرية للحوثيين»
- إسرائيل تدعو السفن التجارية المتجهة لميناء الحديدة بتحويل مسارها نحو ميناء عدن
استقبل الجمهور التونسي، ليل الثلاثاء، الفنان العراقي الملقب بالقيصر “كاظم الساهر” في حفل فني ضمن فعاليات الدورة الرابعة والخمسين من مهرجان قرطاج الدولي.
وانطلق المهرجان يوم 13 يوليو/تموز المنصرم إلى غاية 17 أغسطس/آب الجاري.
وفي سهرة استثنائية رومانسية علا فيها صوت الحب، كان الجمهور على موعد مع روائع الساهر ليقدم منها ما هو قديم يحبه الجمهور ومنها ما هو جديد.
وتغنى الساهر عن العراق في أغنية “مالي خلق” كما تغنى عن الحب والشوق والهيام في أغاني”هذا اللون” و”يضرب الحب” و”لا تتنهد” و”أحبيني” و”دلوعتي “وغيرهم.
وكان جمهور قرطاج الذي حضر بالآلاف ومعظمه من النساء متلهفا ومتعطشا لفن كاظم الساهر الذي يشبع قلوبهم بالفرح والطاقة والحب والانسجام.
فجمهور الساهر كالعادة أغلبه نساء، فسِحر أغانيه الرومانسية تداعب أحاسيسهن، وتسافر بهن إلى عالم مليء بالحب الصادق في زمن افتقدت فيه النساء الشرقيات مثل هذه المشاعر .
كاظم الساهر الذي تربع على عرش الأغاني الرومانسية منذ أواخر ثمانيات القرن الماضي إلى اليوم، لم يفوت فرصة تحية الجمهور التونسي وتلقيبه بـ”الجمهور العاشق والرائع″.
الساهر اشتهر بغنائه لأشعار نزار قباني الذي صرح له قبل وفاته باستخدام ما يحلو له من قصائده، فغنى خلال الحفل أجمل ما قال القباني عن الحب والمرأة .
ودقت ساعة منتصف الليل و لم يكن من الهين أن يفارق الساهر جمهوره المتشوق له والذي يريد السماع إلى المزيد من أغانيه فاستجاب الساهر إلى طلبهم وغنى “مدرسة الحب” و”زيديني عشقا” و”لو لم تكوني أنت في حياتي” و”كتاب الحب”.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر