- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- تقرير بحثي يحصر الأضرار الاقتصادية للسيول في اليمن
- المبعوث الأممي يتهم الحوثي بتهديد الملاحة وإعاقة جهود السلام
- مقتل طالبتين وإصابة 14 أخريات في انفجار قاعدة عسكرية حوثية في تعز
- فساد الحوثي.. تغريم مواطن مبلغ باهض والسبب!
- طبيب الأسنان مأمون الدلالي ينال درجة الماجستير من جامعة العلوم والتكنولوجيا
- قرية "الوعل" مسلسل درامي يعرض في رمضان
- الجالية اليمنية في مصر ترفض تعيينات السفير بحاح هيئة إدارية ورقابية دون إجراء انتخابات
- سفير اليمن لدى اليابان يبحث مع مسئولي شركة ميتسوبيشي سبل تعزيز الشراكة التجارية
- مبادرة استعادة ترحب بقرارات محكمة الأموال العامة بإدانة عدد من البنوك اليمنية
- مبادرة استعادة تكشف عن عدد من شركات الصرافة الحوثية ضمن الشبكة المالية الإيرانية
قصفت طائرات تحالف دعم الشرعية في اليمن، تجمعات لمسلحي ميليشات الحوثي الموالية لإيران في إحدى المزارع شرقي مدينة الحسينية بمديرية بيت الفقيه بمحافظة الحديدة، مما أسفر عن سقوط قتلى وجرحى.
وأفاد مراسل "سكاي نيوز عربية" أن عملية التمشيط التي تنفذها قوات المقاومة الوطنية المشتركة وعلى رأسها ألوية العمالقة، في المناطق الواقعة غربي زبيد وشرقي وغربي التحيتا، متواصلة، تتخللها اشتباكات وقصف مدفعي لقوات التحالف على مواقع للمتمردين في التحيتا وشرق حيس.
ومع استمرار تدفق التعزيزات التابعة لقوات المقاومة المشتركة إلى جبهات الساحل الغربي، كثفت ميليشيات الحوثي من انتشارها الأمني في شوارع مدينة الحديدة.
وقالت مصادر في المدينة إن المتمردين يعيشون حالة من الاستنفار الأمني الحاد، وسط انتشار واسع وكثيف لمسلحيهم في شوارع الحديدة وأحيائها السكنية.
وكثف الحوثيون حملة تفتيش السيارات والدراجات النارية في الطرق الرئيسية والفرعية والحارات والنقاط المستحدثة، بما في ذلك تفتيش الهواتف الخاصة بالمارة.
وتأتي هذه التطورات وسط استعداد قوات المقاومة اليمنية المشتركة لإطلاق معركة تحرير مدينة زبيد الاستراتيجية بمحافظة الحديدة، من قبضة الميليشيات الحوثية.
وتتمركز قوات المقاومة المشتركة حاليا على مشارف زبيد تأهبا لتحرير ثاني أهم مدينة بمحافظة الحديدة، من الميليشيات التي تكبدت في الأسابيع الماضية سلسلة هزائم في معارك الساحل الغربي.
وتكتسب مدينة زبيد أهمية كبرى، وباستعادتها تتقلص مناطق سيطرة الحوثيين بالساحل الغربي، ويُفتح الطريق أمام المقاومة المشتركة للتقدم نحو مناطق جديدة كمديريتي الجراحي وبيت الفقيه.
وتمثل السيطرة المرتقبة للشرعية على المدينة التاريخية، المدرجة على قائمة التراث الإنساني العالمي، ضربة قاصمة للمتمردين، نظرا لوقوعها على خط إمدادات الحوثيين في المناطق الشرقية من محافظة الحديدة.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر