- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- اعتبروه أحد أفضل الأطباء.. يمنيون يشيدون بالدكتور المصري هشام إبراهيم (تفاصيل)
- عقوبات أمريكية على شركة سورية تموّل الحوثيين من إيرادات بيع النفط الإيراني
- دورات طائفية باشراف إيران للوكلاء الحوثيون الجدد!
- محلات عبدالغني علي الحروي تعزز تواجدها في السوق العالمي بالتعاون مع شركة هاير
- الحوثيون في إب يسجلون في مدارسهم طفل الصحفي القادري المخفي لديهم بإسم غير إسم أبوه
- علي سالم الصيفي ودورة في تمويل داخلية الحوثيين و الاستحواذ على 200 مليار ريال سنوياً
- إتحاد الإعلاميين اليمنيين يدين توعد قيادي حوثي بتصفية الصحفي فتحي بن لزرق
- بيان ترحيب من منصة (p.t.o.c) بفرض عقوبات امريكية على قيادات حوثية متورطة في جرائم منظمة وتهريب الاسلحة
- منصة تعقب الجرائم المنظمة وغسل الأموال في اليمن (P.T.O.C) تصدر تقريرها الجديد «الكيانات المالية السرية للحوثيين»
- إسرائيل تدعو السفن التجارية المتجهة لميناء الحديدة بتحويل مسارها نحو ميناء عدن
أكد وزير الخارجية اليمني خالد اليماني أن الحكومة الشرعية موافقة على مقترحات المبعوث الأممي مارتن غريفيث بشأن محافظة الحديدة من حيث المبدأ.
وأضاف خلال حوار تلفزيوني مع قناة “سكاي نيوز عربية” مساء الإثنين، أن الخلاف كان مع غريفيث حول تطبيق كافة بنود تلك الحزمة بشكل إيجابي من قِبل الحوثيين الذين ” لم يتعاطوا حتى اليوم مع مفهوم الانسحاب من الساحل الغربي، بأي إيجابية مطلقة، بل استخدموا فترة وقف العمليات العسكرية لتعزيز تواجدهم العسكري هناك”.
كما كشف عن موافقة الحوثيين على إدارة الأمم المتحدة لميناء الحديدة، لكنه قال:” الأمم المتحدة لا تتحدث عن إدارة الميناء، بل تتحدث عن نوع من الإشراف لتطوير أداء الميناء، وضمان أن المادة رقم 14 من القرار الأممي 2216 الخاص بحظر الأسلحة تكون مراقبة حتى لا يصل أي أسلحة”.
وتابع:”الحوثيون رفضوا موضوع الانسحاب العسكري من الحديدة، ولا أحد يمكن أن يقبل بوجود حوثي عسكري في الحديدة كجزء من أي اتفاق”.
ونوه اليماني إلى أن الفرصة التي أُعطيت لغريفيث لإجراء مشاورات مع الحوثيين للقبول بمبادرة الحديدة كانت سانحة، وكبيرة، مؤكدًا أن رفضهم لهذه المبادرة يجعل الخيار العسكري مستمرًا، و”لا خيار آخر أمامنا”، معتبرا أن “هناك قناعة لدى مكونات المجتمع الدولي، ومجلس الأمن، أنه لا مجال للتعامل مع هذه الميليشيات المدعومة من إيران إلا عسكريًا”.
وأعاد اليماني التأكيد على أن القرار 2216 هو “الوسيلة الوحيدة القانونية، والأكثر قدرة على فرض السلام في اليمن”، محملًا المجتمع الدولي مسؤولية تنفيذ قرارات الأمم المتحدة خاصة تلك المرتبطة بالبند السابع.
وحول تدخل “حزب الله” اللبناني في الشؤون اليمنية، ورسالة الحكومة اليمنية الأخيرة الموجهة لنظيرتها اللبنانية، حمّل اليماني السلطات الرسمية في لبنان مسؤولية عدم الرد على الرسالة، وقال:”نحن بصدد اللجوء الى الجامعة العربية، والأمم المتحدة، وإصدار شكاوى ضد حزب الله الإرهابي” .
وفي ختام حديثه أشار إلى أن هناك جهات تسعى إلى “تسييس العمل الإغاثي، لكننا نؤكد أننا ننفتح على هذه المنظمات، ونقدم كل مساعداتنا الى جانب التحالف العربي، وما زلنا نمد أيدينا للعمل مع المنظمات الدولية، مع استمرارنا في انتقاد بعض أعمال هذه المنظمات” .
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر