- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- اعتبروه أحد أفضل الأطباء.. يمنيون يشيدون بالدكتور المصري هشام إبراهيم (تفاصيل)
- عقوبات أمريكية على شركة سورية تموّل الحوثيين من إيرادات بيع النفط الإيراني
- دورات طائفية باشراف إيران للوكلاء الحوثيون الجدد!
- محلات عبدالغني علي الحروي تعزز تواجدها في السوق العالمي بالتعاون مع شركة هاير
- الحوثيون في إب يسجلون في مدارسهم طفل الصحفي القادري المخفي لديهم بإسم غير إسم أبوه
- علي سالم الصيفي ودورة في تمويل داخلية الحوثيين و الاستحواذ على 200 مليار ريال سنوياً
- إتحاد الإعلاميين اليمنيين يدين توعد قيادي حوثي بتصفية الصحفي فتحي بن لزرق
- بيان ترحيب من منصة (p.t.o.c) بفرض عقوبات امريكية على قيادات حوثية متورطة في جرائم منظمة وتهريب الاسلحة
- منصة تعقب الجرائم المنظمة وغسل الأموال في اليمن (P.T.O.C) تصدر تقريرها الجديد «الكيانات المالية السرية للحوثيين»
- إسرائيل تدعو السفن التجارية المتجهة لميناء الحديدة بتحويل مسارها نحو ميناء عدن
كشف مسؤول مصري، الثلاثاء، أن التابوت المغلق الذي عثر عليه بالصدفة، مطلع يوليو/تموز الجاري لن يُظْلم العالم 100 عام كما يتردد، وليس للإسكندر الأكبر (٣٥٦ - ٣٢٣ ق.م).
جاء ذلك بحسب تصريحات متلفزة، أدلى بها مصطفى وزيري، أمين عام المجلس الأعلى للآثار (حكومي)، بعد تردد أنباء عن احتمال أن يشهد افتتاح التابوت الغامض إظلام للعالم، أو أن يكون للأمبرطور إسكندر الأكبر.
وأوضح "وزيري"، أن التابوت من حجر الجرانيت الأسود، ولا يحمل أي نقوش، وما أثير حوله من ضجة أنه سيظلم العالم 100 سنة، وغيرها بعيد عن الحقيقة.
وأضاف: "التابوت بحسب ملامحه البسيطة يرجح أن يكون لأحد الكهنة أو الموظفين، وليس لامبراطور أو ملك".
ووفق تقارير محلية، يقدر عدد محاولات إيجاد مقبرة الإسكندر عالميا بنحو 140 محاولة، لم تفلح أي منها الذي يرجح وجودها في الإسكندرية.
ولفت "وزيري" أنه خلال أيام قليلة (لم يحددها) سيتم فتح التابوت أمام وسائل الإعلام، نافيا أن يكون من النادر العثور على مقبرة أو تابوت مغلق.
ونفى الأمين العام للمجلس الأعلى للآثار ما يتردد عن أن فتح هذا التابوت سيصيب العالم بلعنة الفراعنة، مؤكدا على عدم وجود شئ اسمه لعنة فراعنة مطلقاً.
وارتبط منشأ أسطورة "لعنة الفراعنة" بنشاط البعثات الأجنبية في اكتشاف الآثار المصرية القديمة، حيث يُعتقد أن أي شخص يزعج مومياء لمصري قديم، خصوصا لو كان "فرعونا" (لقب الحاكم المصري قديما) ستصيبه لعنة.
ومطلع الشهر الجاري، قادت الصدفة شخصا شمالي مصر كان يستعد لبناء عقار إلى العثور على تابوت أثري يزن 30 طنا، ومقبرة تاريخية ترجع للعصر البطلمى (305 ق.م. - 30 ق.م) بمدينة الإسكندرية.
ووفق بيان لوزارة الآثار المصرية، فإن التابوت "يعد من أضخم التوابيت التى تم العثور عليها فى الإسكندرية حيث يبلغ ارتفاعه 185 سم وطوله 265 سم وعرضه 165سم.
كما تم العثور أيضا بداخل المقبرة على رأس تمثال لرجل مصنوع من المرمر عليه تآكل، يبلغ ارتفاعه 40 سم، ومن المرجح أنه يخص صاحب المقبرة.
وتزخر مصر بآثار تعود لعهد قدماء المصريين الذين بنوا الأهرامات إحدى عجائب الدنيا السبع القديمة.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر