- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً

- بترو أويل تستحوذ على 40% من مشروع مصفاة جيبوتي بالشراكة مع أجيال السعودية
- «الزينبيات».. ذراع حوثية لتكريس القمع وكسر المحرّمات الاجتماعية في اليمن
- مراقبون: استهداف إسرائيل محطة كهرباء حزيز عمل مسرحي يخدم أجندة الحوثي
- ابن اليمن عصام دويد… ظلُّ الزعيم الذي قاتل بصمت من أجل الجمهورية
- الخطوط الجوية اليمنية تشتري طائرة خامسة رغم احتجاز أرصدتها
- طيران اليمنية.. مسيرة نجاح مستمرة رغم الصعاب والتحديات
- أمر جنائي ضد أحمد السقا بعد اتهامه بالسب والضرب لطليقته وسائقها
- الاستخبارات الروسية: بريطانيا تُعدّ لكارثة بيئية في «أسطول الظل»
- مخاوف حوثية من انتفاضة شعبية.. اعتقالات واسعة تطال المؤتمر الشعبي في صنعاء
- نتنياهو: سأصدر تعليمات للجيش حول كيفية المضي قدماً في غزة

قال التلفزيون السوري ومقاتلو المعارضة يوم الاثنين إن الجيش السوري وحلفاءه سيطروا على تل استراتيجي يطل على هضبة الجولان التي تحتلها إسرائيل.
وأضاف أن الجيش سيطر على تل الحارة في ثاني يوم من هجوم كبير للسيطرة على المناطق المتبقية في جنوب غرب سوريا من يد مقاتلي المعارضة.
وكانت توجد قاعدة رادار رئيسية مضادة للطائرات ضمن دفاعات الجيش السوري ضد إسرائيل على قمة هذا التل الذي يمثل أعلى منطقة في محافظة درعا قبل سقوطه في يد مقاتلي المعارضة في أكتوبر تشرين الأول 2014.
وقال معارضون والمرصد السوري لحقوق الإنسان إن التل تعرض لقصف روسي وسوري مكثف خلال اليومين الماضيين في الوقت الذي واصل فيه الجيش السوري اقترابه من الحدود الإسرائيلية بعد استعادة السيطرة على معظم محافظة درعا إلى الشرق في هجوم بدأ في يونيو حزيران الماضي.
ونقلت وسائل الإعلام الرسمية عن مصدر عسكري سوري قوله إن الجيش حقق مكاسب على الأرض في محافظة القنيطرة حيث سيطر على بلدة مسحرة الواقعة على بعد 11 كيلومترا من الحدود مع الجولان.
وقالت قوات المعارضة إن طائرات روسية وسورية قصفت بشكل مكثف سلسلة من البلدات التي يسيطر عليها مقاتلو المعارضة في القنيطرة لإجبارهم على الاستسلام في استراتيجية تعرض على مقاتلي المعارضة الخيار بين إجلائهم إلى مناطق تسيطر عليها قوات المعارضة أو انضمامهم إلى فصائل تديرها الدولة.
وقال الجيش إن بلدات قصيباء وسويسة وعين تينة التي يسيطر عليها مقاتلو المعارضة رفعت العلم السوري ولكن مصادر في المعارضة قالت إنه يجري قصف تلك البلدات لإجبارها على الاستسلام.
وتقع أعمال العنف على بعد بضعة كيلومترات من الخط الذي يمثل بداية منطقة قوة الأمم المتحدة لمراقبة فض الاشتباك وهي منطقة تراقبها قوة الأمم المتحدة منذ عام 1974 في أعقاب حرب 1973 بين العرب وإسرائيل.
وهددت إسرائيل ”برد عنيف“ على أي محاولة من القوات السورية للانتشار في هذه المنطقة. ولا تريد إسرائيل أن تحرك إيران أو حزب الله، وكلاهما حليف للأسد، قواتهما المتمركز في المنطقة قرب حدودها.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر
