- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- اعتبروه أحد أفضل الأطباء.. يمنيون يشيدون بالدكتور المصري هشام إبراهيم (تفاصيل)
- عقوبات أمريكية على شركة سورية تموّل الحوثيين من إيرادات بيع النفط الإيراني
- دورات طائفية باشراف إيران للوكلاء الحوثيون الجدد!
- محلات عبدالغني علي الحروي تعزز تواجدها في السوق العالمي بالتعاون مع شركة هاير
- الحوثيون في إب يسجلون في مدارسهم طفل الصحفي القادري المخفي لديهم بإسم غير إسم أبوه
- علي سالم الصيفي ودورة في تمويل داخلية الحوثيين و الاستحواذ على 200 مليار ريال سنوياً
- إتحاد الإعلاميين اليمنيين يدين توعد قيادي حوثي بتصفية الصحفي فتحي بن لزرق
- بيان ترحيب من منصة (p.t.o.c) بفرض عقوبات امريكية على قيادات حوثية متورطة في جرائم منظمة وتهريب الاسلحة
- منصة تعقب الجرائم المنظمة وغسل الأموال في اليمن (P.T.O.C) تصدر تقريرها الجديد «الكيانات المالية السرية للحوثيين»
- إسرائيل تدعو السفن التجارية المتجهة لميناء الحديدة بتحويل مسارها نحو ميناء عدن
كتب لص رسالة اعتذار على باب ثلاجة أحد المنازل في مدينة وسط اليمن بعد أن سرق منه أجهزة كهربائية وإلكترونية وقطع أثاث منزلي، بما قيمته نحو 250 ألف ريال يمني (قرابة 500 دولار أمريكي).
وقال اليمني مشتاق الفقيه، إن “لصا قام أمس السبت، بسرقة منزل شقيقة زوجتي في حي الزهراء بمدينة تعز (وسط)، وترك خلفه رسالة اعتذار لأصحاب المنزل المسروق”.
وأشار أن أصحاب المنزل غادروه قبل أيام، وانتقلوا للعيش بمنطقة ريفية في تعز، بشكل مؤقت، بسبب تعرض حيهم الخاضع لسيطرة الحكومة، بين الحين والآخر، للقصف المدفعي من جماعة “أنصار الله” (الحوثيين)، في إطار الحرب المندلعة في البلاد بين الطرفين منذ أكثر من ثلاثة أعوام.
وأضاف الفقيه أن زوجته ذهبت اليوم إلى المنزل لتفقده بطلب من اختها وتفاجأت برسالة كتبها اللص وتركها على باب الثلاجة، جاء فيها: “أنا ما سرقت والله إلا من جوع، المعذرة منكم، أخوكم عبده أحمد”.
وقام الفقيه بنشر صورة الرسالة التي تركها اللص عبر حسابه في موقع التواصل الاجتماعي (فيسبوك).
وأشار أن “اللص لم يسرق كل ما في المنزل من أثاث وأجهزة”.
ولفت أن مجموع قيمة المسروقات بلغ نحو 250 ألف ريال يمني (قرابة 500 دولار).
وتشهد بعض أحياء مدينة تعز اليمنية انفلاتاً أمنياً بسبب الحرب التي تشهدها المدينة.
ومنذ نحو 3 أعوام، تشهد اليمن، حربًا عنيفة بين القوات الحكومية الموالية للرئيس عبد ربه منصور هادي، المسنودة بقوات التحالف العربي بقيادة السعودية من جهة، ومسلحي جماعة “الحوثي” من جهة أخرى.
وخلفت الحرب المتواصلة أوضاعًا معيشية وصحية متردية للغاية، وبات أكثر من 20 مليون شخص، أي 80% من سكان البلد العربي الفقير، بحاجة إلى مساعدات إنسانية، وفق الأمم المتحدة.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر