- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- اعتبروه أحد أفضل الأطباء.. يمنيون يشيدون بالدكتور المصري هشام إبراهيم (تفاصيل)
- عقوبات أمريكية على شركة سورية تموّل الحوثيين من إيرادات بيع النفط الإيراني
- دورات طائفية باشراف إيران للوكلاء الحوثيون الجدد!
- محلات عبدالغني علي الحروي تعزز تواجدها في السوق العالمي بالتعاون مع شركة هاير
- الحوثيون في إب يسجلون في مدارسهم طفل الصحفي القادري المخفي لديهم بإسم غير إسم أبوه
- علي سالم الصيفي ودورة في تمويل داخلية الحوثيين و الاستحواذ على 200 مليار ريال سنوياً
- إتحاد الإعلاميين اليمنيين يدين توعد قيادي حوثي بتصفية الصحفي فتحي بن لزرق
- بيان ترحيب من منصة (p.t.o.c) بفرض عقوبات امريكية على قيادات حوثية متورطة في جرائم منظمة وتهريب الاسلحة
- منصة تعقب الجرائم المنظمة وغسل الأموال في اليمن (P.T.O.C) تصدر تقريرها الجديد «الكيانات المالية السرية للحوثيين»
- إسرائيل تدعو السفن التجارية المتجهة لميناء الحديدة بتحويل مسارها نحو ميناء عدن
أعربت الخارجية السودانية، الثلاثاء، عن استيائها من التحذير الذي أعلنته السفارة الأمريكية بالخرطوم لرعاياها من السفر للسودان لوجود "تهديدات إرهابية".
وقالت الوزارة في بيان وزعته الخارجية السودانية، إن التحذير "يأتي في وقت يشهد فيه السودان أجواء سياسيةً وأمنيةً إيجابيةً، حظيت خلال الأسابيع الماضية بإشادة ودعم صريحين من العديد من الدول والمنظمات الإقليمية والدولية".
وأضافت أن الإعلان الأمريكي "تعوزه المبررات الموضوعية ومجاف للواقع الإيجابي".
و أمس الإثنين، حذّرت السفارة الأمريكية لدى الخرطوم، من "هجمات إرهابية محتملة" في السودان تستهدف "منشآت حكومية أجنبية ومحلية يرتادها غربيون"، فيما دعت رعاياها لتجنب السفر إلى بعض المناطق "الخطرة" في البلاد.
وحذرت، من السفر إلى دارفور (غرب) ولاية النيل الأزرق (جنوب شرق) وولاية جنوب كردفان (جنوب)، "بسبب الجريمة والنزاع المسلح".
وأوضحت الخارجية السودانية وفق البيان، أن التحذير تجاهل الحقائق والواقع على الأرض في دارفور وفي ولايتي جنوب كردفان والنيل الأزرق، ويناقض تقارير الأمم المتحدة.
وشدد على التزام السودان مع الشركاء الدوليين بمحاربة الإرهاب وتعزيز الأمن الإقليمي.
ودعت الخارجية السودانية نظيرتها الأميريكية، في ضوء نتائج الحوار القائم بين البلدين والتطورات الإيجابية، لمراجعة تحذيرها.
كما دعتها إلى "السعي لمواصلة دورها في دفع عملية الحوار الثنائي البناء رفيع المستوى من أجل تطبيع علاقات البلدين الصديقين وخدمة مصالحهما العليا".
وأمس الإثنين، أعلن وزير خارجية السودان، الدرديري محمد أحمد، عن زيارته للولايات المتحدة الأمريكية في غضون الأيام المقبلة لاطلاق المرحلة الثانية من الحوار بين البلدين.
وفي الرابع من أبريل/ نيسان الماضي، أعلن نائب وزير الخارجية الأمريكي جون سوليفان أن المرحلة الثانية من الحوار بين السودان والولايات المتحدة، ستبدأ خلال الأسابيع القادمة، لرفع اسم السودان من "قائمة الإرهاب" الأمريكية.
وفي 6 أكتوبر/ تشرين الأول الماضي، ألغى الرئيس الأمريكي، دونالد ترمب، العقوبات على السودان، لكنه أبقى عليه في قائمة الدول "الراعية للإرهاب".
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر