- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- اعتبروه أحد أفضل الأطباء.. يمنيون يشيدون بالدكتور المصري هشام إبراهيم (تفاصيل)
- عقوبات أمريكية على شركة سورية تموّل الحوثيين من إيرادات بيع النفط الإيراني
- دورات طائفية باشراف إيران للوكلاء الحوثيون الجدد!
- محلات عبدالغني علي الحروي تعزز تواجدها في السوق العالمي بالتعاون مع شركة هاير
- الحوثيون في إب يسجلون في مدارسهم طفل الصحفي القادري المخفي لديهم بإسم غير إسم أبوه
- علي سالم الصيفي ودورة في تمويل داخلية الحوثيين و الاستحواذ على 200 مليار ريال سنوياً
- إتحاد الإعلاميين اليمنيين يدين توعد قيادي حوثي بتصفية الصحفي فتحي بن لزرق
- بيان ترحيب من منصة (p.t.o.c) بفرض عقوبات امريكية على قيادات حوثية متورطة في جرائم منظمة وتهريب الاسلحة
- منصة تعقب الجرائم المنظمة وغسل الأموال في اليمن (P.T.O.C) تصدر تقريرها الجديد «الكيانات المالية السرية للحوثيين»
- إسرائيل تدعو السفن التجارية المتجهة لميناء الحديدة بتحويل مسارها نحو ميناء عدن
دافع الرئيس الفلبيني رودريغو دوتيرتي عن قبلة طبعها على شفتي امرأة فلبينية متزوجة خلال زيارة لكوريا الجنوبية وقال إنه سيستقيل إذا أثارت قبلته غضب عدد كاف من النساء ودفعتهن لتقديم مذكرة تدعوه للتنحي.
ووصف دوتيرتي الحدث بأنه “مجرد حركة” للتسرية عن حشد من الفلبينيين العاملين بالخارج. ووصف مدافعون عن حقوق المرأة القبلة بأنها “طريقة منحرفة” لإسكات منتقداته اللاتي غضبن لتعليقات مهينة متكررة يأخذ بعضها طابعا جنسيا
وقال دوتيرتي لوسائل الإعلام لدى عودته من زيارته الرسمية لكوريا الجنوبية منتصف الليلة الماضية تقريبا “إذا كان هناك عدد كاف من النساء… أعني إذا وقعت كل النساء هنا مذكرة تطالبني بالاستقالة، فسأفعل”.
وعجت وسائل التواصل الاجتماعي بصور ولقطات فيديو لدوتيرتي وهو يقف على منصة أمام حشد من المواطنين الفلبينيين يوم الأحد ويطلب من امرأة أن يقبلها مقابل منحها كتابا كان يوزعه. ووافقت المرأة التي بدت سعادتها بلقاء دوتيرتي.
ويحظي دوتيرتي (73 عاما) بشعبية كبيرة بين الفلبينيين وخاصة في الخارج. وقال إن تقبيل النساء كان “أسلوبه” خلال 22 عاما قضاها رئيسا لبلدية دافاو سيتي قبل أن يصبح رئيسا للبلاد.
وتابع دوتيرتي “خلال حملات انتخابات رئاسة البلدية، قبَّلت شفاه كل النساء هناك… المشكلة أنكم لا تعرفوني”.
ولدوتيرتي الكثير من التعليقات المثيرة للجدل حول النساء، والتي تضمنت عدة نكات حول الاغتصاب. لكن هذه التعليقات لم تنل من شعبية الكبيرة في الداخل، بل إن كثيرا من الفلبينيين يعتبرون لغته الفظة البعيدة عن الكياسة السياسية جزءا من جاذبيته.
وأطلق المدافعون عن حقوق المرأة في الفلبين مؤخرا حملة على الإنترنت تحت وسم (أنا امرأة) للتأكيد على أنهم لم يتغاضوا عن تصريحاته “المنحازة ضد المرأة”.
وقال المستشار القانوني للرئاسة سلفادور بانيلو الأربعاء إن القبلة تعكس شخصية دوتيرتي الأبوية الحنونة، وإن المرأة سعدت بها.
وقال لقناة (إيه إن سي) الإخبارية “فعلت ذلك برضاها وبحماسة. غمرتها السعادة”.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر