- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- مجلس الأمن يرفع العقوبات عن الرئيس السوري ووزير الداخلية
- الحوثيون يحولون البيئة اليمنية إلى ضحية بالألغام والاستنزاف المائي
- الجبايات الحوثية تدفع 20 فندقاً للإغلاق في مدينة الحديدة اليمنية
- «حكومة الوحدة» الليبية تعلن إطلاق هانيبال القذافي
- مجلس حقوق الإنسان يعتزم عقد جلسة طارئة بشأن السودان
- الجيش الأميركي يعتزم تأسيس وجود عسكري في قاعدة جوية بدمشق
- عون: الهجمات الإسرائيلية على جنوب لبنان «جريمة مكتملة الأركان»
- صمت غامض من كريم عبدالعزيز ودينا الشربيني حول شائعات عودة علاقتهما
- الحوثيون يهاجمون «الصحة العالمية» و«اليونيسف» بعد تعليق أنشطتهما في اليمن
- الإعلامية الكويتية فجر السعيد تخضع لعملية جراحية عاجلة في ألمانيا
"لا أمُل من دخول صفحتك وإقتفاء أثرك أينما تكونين،
لا أكف عن مراقبتك ومراقبة تدويناتك بكثير من الحذر.
أوهم نفسي أنكِ تحاولين لفت إنتباهي بطريقة ما..
أتسلق جدارك الأزرق و أدوس على أصدقائك ومتابعيك واحدًا واحدًا، وأشتم كل صديق يحاول إغراءك بتعليق، وأحضر العشرات منهم كي أخفف من حدة غيرتي.
يسألني مارك، بم تفكر ؟
أفكر بها يامارك، كما تفكر أنتَ بزوجتكَ "بريسيليا تشان"..
وكما يفكر دونالد ترامب اللعين في طريقة لسحق هذا العالم..
أفكر بها كما يفكر سكير بزجاجة ويسكي بعد أن أقسم أنه سيقلع عن الشرب، أفكر بها كما تفكر أم في عودة أبنها الذي أستشهد في الحرب.
ولا أُمل على الإطلاق من القراءة لها، إنها الشيء الوحيد الذي يجعلني أؤمن بأن الملل محض كذبة إخترعها الضعفاء ليداروا عجزهم بالإستمتاع بالحياه.
أريدها بكامل عبثها وغرابتها وغبائها..
أريدها بجميع عاداتها السيئة ومزاجيتها المفرطة..
وأحبها، أحبها كحب دوستويفسكي ل آنا غريغوريفنا، وكحب كافكا ل ميلينا، وكهوس غسان كنفاني بغادة السمان !
أكتب لها دائمًا وأعلم في النهاية أنني لن ألتقي بها، ولن يجمعنا سقف واحد أبدا.."
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر


