- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- الرئيس الإيراني: سنعيد بناء منشآتنا النووية بقوة أكبر
- لاريجاني: مطالب أميركا لا سقف لها ولن نقدم تنازلات غير مشروطة
- مصر تدعو إسرائيل للانسحاب من لبنان وتؤكد استعدادها للمشاركة في إعادة الإعمار
- ثلثا سكان اليمن عاجزون عن توفير احتياجاتهم الغذائية بعد إغلاق الحوثيين مكاتب الأمم المتحدة
- باريس سان جيرمان يمنح أشرف حكيمي فترة راحة ويغيب عن مواجهة لوريان
- بعد مقتل رئيس أركانه.. الحوثي يفعّل خطة طوارئ عسكرية وأمنية
- أحمد سعد وناصيف زيتون ورحمة رياض يستعدون لمعركة «أحلى صوت» الموسم السادس
- من الطلاق إلى الوداع الأخير..الفنان ياسر فرج يروي قصة عودته لزوجته المريضة
- أحمد داود يخوض السباق الرمضاني 2026 بمسلسل «بابا وماما جيران»
- الجيش الإسرائيلي يتهم «اليونيفيل» بإسقاط مُسيَّرة استطلاع فوق جنوب لبنان
سائقو الشاحنات يشيرون إلى أن احتجاجاتهم تأتي بسبب انخفاض أجور النقل، وارتفاع تكاليف المعيشة، بالإضافة إلى أموال التأمين التي يدفعونها، وتكاليف صيانة وشراء قطع الغيار للشاحنات المعدة لنقل البضائع.
اعترفت وكالة أنباء “إيسنا” الطلابية الإيرانية، الخميس، بوجود أزمة وقود في مدن كبرى من بينها العاصمة طهران والأحواز العربية ومدن أخرى من إيران، نتيجة مواصلة سائقي الشاحنات إضرابهم عن العمل لليوم الثاني على التوالي.
ونقلت الوكالة عن مصدر مسؤول في وزارة النفط الإيرانية قوله: إن “الآلاف من سائقي الشاحنات والناقلات يواصلون إضرابهم عن العمل لليوم الثاني على التوالي، الأمر الذي تسبب بإغلاق محطات الوقود وخلق أزمة حقيقية”.
وبين المسؤول الذي لم يكشف عن هويته، إن “العشرات من محطات الوقود في العاصمة طهران والأحواز واصفهان تعطلت”، مضيفًا أنه “فقط في اصفهان أعلن 1700 من سائقي الشاحنات والناقلات إضرابهم عن العمل وهي أرقام مقلقة للغاية”.
وبدأ الآلاف من سائقي الشاحنات العاملين على نقل البضائع والسلع في عموم إيران، أمس الأربعاء، إضرابًا عن العمل احتجاجًا على عدم رفع أجور النقل من قبل السلطات الحكومية.
وذكرت قناة “صوت الشعب” الداعمة للاحتجاجات في إيران، أن الإضراب شمل 25 محافظة موزعة في 76 مدينة، من بينها العاصمة طهران، ومحافظات يزد وقم وأصفهان والأحواز وتبريز وزنجان وكرمان وبندر عباس ومشهد وسيستان وبلوشستان.
وأشار سائقو الشاحنات إلى أن احتجاجاتهم تأتي بسبب انخفاض أجور النقل، وارتفاع تكاليف المعيشة، بالإضافة إلى أموال التأمين التي يدفعونها، وتكاليف صيانة وشراء قطع الغيار للشاحنات المعدة لنقل البضائع”.
وتعهد المحتجون بمواصلة الإضراب عن العمل لحين استجابة السلطات الحكومية لمطالبهم، مؤكدين أن السلطات المعنية لم تنفذ الوعود التي قطعتها برفع أجور النقل منذ أكثر من سنتين.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر


