- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- اعتبروه أحد أفضل الأطباء.. يمنيون يشيدون بالدكتور المصري هشام إبراهيم (تفاصيل)
- عقوبات أمريكية على شركة سورية تموّل الحوثيين من إيرادات بيع النفط الإيراني
- دورات طائفية باشراف إيران للوكلاء الحوثيون الجدد!
- محلات عبدالغني علي الحروي تعزز تواجدها في السوق العالمي بالتعاون مع شركة هاير
- الحوثيون في إب يسجلون في مدارسهم طفل الصحفي القادري المخفي لديهم بإسم غير إسم أبوه
- علي سالم الصيفي ودورة في تمويل داخلية الحوثيين و الاستحواذ على 200 مليار ريال سنوياً
- إتحاد الإعلاميين اليمنيين يدين توعد قيادي حوثي بتصفية الصحفي فتحي بن لزرق
- بيان ترحيب من منصة (p.t.o.c) بفرض عقوبات امريكية على قيادات حوثية متورطة في جرائم منظمة وتهريب الاسلحة
- منصة تعقب الجرائم المنظمة وغسل الأموال في اليمن (P.T.O.C) تصدر تقريرها الجديد «الكيانات المالية السرية للحوثيين»
- إسرائيل تدعو السفن التجارية المتجهة لميناء الحديدة بتحويل مسارها نحو ميناء عدن
فكرة تخصيص يوم في الأسبوع لإعداد الطعام للستة أيام الأخرى ليست بالشيء الجديد. ولكن تحت مصطلح "إعداد الوجبات" جرى تجديد هذا المفهوم للوقت الحالي، ليصبح اتجاها على مواقع التواصل الاجتماعي للأشخاص الذين يريدون تناول أكل صحي رغم حياتهم المشغولة.
وتقول مؤلفة كتب الطهي إنجا بفانبكر "مبدئيا إعداد الوجبات هو الطهي المسبق وهو شيء اعتادت جداتنا فعله". ولكن أحد الاختلافات الكبيرة عن ذي قبل هو عقلية تناوله خارج المنزل، فكرة أن ما ستطهيه في المنزل يوم الأحد ستتناوله في المكتب يوم الاثنين.
وهناك اهتمام آخر بجعل الوجبات متوازنة ومتغيرة خلال الأسبوع. وتقول فيرونيكا بيخل التي كتبت عن إعداد الوجبات "كانت الفكرة التقليدية للطهي المسبق هي تحضير طبق واحد كبير ثم تناول البقايا على مدار اليومين أو الثلاثة التالية. أما الآن الفكرة هي التنويع في كمية المكوّنات التي توضع معا".
وتستخدم المكونات الأساسية -اللحوم والسمك والحبوب والخضروات- في مجموعات مختلفة في أيام مختلفة.
وتنصح أندرياس مارتنس وهي مؤلفة كتب طهي أخرى بتناول اللحم الطري في يوم الإعداد ثم يظهر مجددا يوم الثلاثاء في شطيرة مستديرة للغداء.
ويقول الخبراء إن فوائد إعداد الوجبات هائلة ولكن يعلو القائمة التوفير. إن تخصيص ساعات قليلة في أيام العطلة لشراء المكونات ثم إعدادها يوفر الوقت والمال في ما بعد في الأسبوع. فكل ما تحتاج إليه هو التسخين والأكل.
وهناك ميزة أخرى وهي معرفة بالضبط ما تم وضعه في الطعام. وتقول بيخل "عندما نعد الوجبات نعلم ما تم وضعه فيها. ولكن عند شراء الوجبات الجاهزة أو الأكل حتى من كافيتريا مكان العمل، لا يكون المرء متأكدا".
وهذا مفيد بشكل خاص لهؤلاء الذين يحسبون السعرات الحرارية أو الذين لديهم حساسية معينة أو لاحتياجات تغذية، أو حتى أي شخص يحب السيطرة على ما يدخل جسده.
وفي عصر الأكل النظيف والحميات الغذائية، ليس من المفاجئ أن ينجح اتجاه إعداد الوجبات، فهي تجعل الالتزام بمثل هذه الخطط أسهل.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر