- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- تقرير بحثي يحصر الأضرار الاقتصادية للسيول في اليمن
- المبعوث الأممي يتهم الحوثي بتهديد الملاحة وإعاقة جهود السلام
- مقتل طالبتين وإصابة 14 أخريات في انفجار قاعدة عسكرية حوثية في تعز
- فساد الحوثي.. تغريم مواطن مبلغ باهض والسبب!
- طبيب الأسنان مأمون الدلالي ينال درجة الماجستير من جامعة العلوم والتكنولوجيا
- قرية "الوعل" مسلسل درامي يعرض في رمضان
- الجالية اليمنية في مصر ترفض تعيينات السفير بحاح هيئة إدارية ورقابية دون إجراء انتخابات
- سفير اليمن لدى اليابان يبحث مع مسئولي شركة ميتسوبيشي سبل تعزيز الشراكة التجارية
- مبادرة استعادة ترحب بقرارات محكمة الأموال العامة بإدانة عدد من البنوك اليمنية
- مبادرة استعادة تكشف عن عدد من شركات الصرافة الحوثية ضمن الشبكة المالية الإيرانية
تم إطلاق سراح السياسي الماليزي أنور إبراهيم المسجون منذ شباط/ فبراير 2015 بتهمة اللواط، من مستشفى في كوالالمبور بعد عفو ملكي.
ويمهد إطلاق سراح السياسي الماليزي، الذي سبق أن عمل نائبا لرئيس الوزراء، الطريق أمام عودته إلى السياسة، بعد فوز مفاجئ في الانتخابات الأسبوع الماضي لائتلافه السياسي المعارض.
وفي التسعينيات، شغل أنور منصب نائب رئيس الوزراء في عهد مهاتير محمد الذي أدى اليمين الأسبوع الماضي رئيسا لوزراء البلاد. وعندما حاول أنور تعزيز قوته، قام مهاتير بحبسه بتهمة اللواط.
وسجن أنور عام 1999 وأطلق سراحه عام .2004 قبل أن يسجن مجددا بتهمة اللواط عام 2015.
وأصبح مهاتير وأنور حليفين سياسيين غير متوقعين في وقت سابق من هذا العام عندما وحدا قواهما في محاولة للإطاحة برئيس الوزراء نجيب عبد الرزاق.
وكجزء من ترتيبهم، تعهد مهاتير بالتنحي خلال عام أو عامين والمساعدة على تهيئة المناخ لأنور كي يصبح رئيسا للوزراء.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر