- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- اعتبروه أحد أفضل الأطباء.. يمنيون يشيدون بالدكتور المصري هشام إبراهيم (تفاصيل)
- عقوبات أمريكية على شركة سورية تموّل الحوثيين من إيرادات بيع النفط الإيراني
- دورات طائفية باشراف إيران للوكلاء الحوثيون الجدد!
- محلات عبدالغني علي الحروي تعزز تواجدها في السوق العالمي بالتعاون مع شركة هاير
- الحوثيون في إب يسجلون في مدارسهم طفل الصحفي القادري المخفي لديهم بإسم غير إسم أبوه
- علي سالم الصيفي ودورة في تمويل داخلية الحوثيين و الاستحواذ على 200 مليار ريال سنوياً
- إتحاد الإعلاميين اليمنيين يدين توعد قيادي حوثي بتصفية الصحفي فتحي بن لزرق
- بيان ترحيب من منصة (p.t.o.c) بفرض عقوبات امريكية على قيادات حوثية متورطة في جرائم منظمة وتهريب الاسلحة
- منصة تعقب الجرائم المنظمة وغسل الأموال في اليمن (P.T.O.C) تصدر تقريرها الجديد «الكيانات المالية السرية للحوثيين»
- إسرائيل تدعو السفن التجارية المتجهة لميناء الحديدة بتحويل مسارها نحو ميناء عدن
أعلن الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، الثلاثاء، مجدداً احتمال زيارته مدينة القدس، الشهر الجاري، بحسب صحيفة “نيويورك تايمز″ الأمريكية.
ورداً على سؤال صحافي في البيت الأبيض عما إذا كان ينوي حضور افتتاح سفارة بلاده في القدس، أجاب ترامب “ربما أزور القدس هذا الشهر”.
وأواخر الشهر الماضي، أعلن ترامب أنه يمكن أن يشارك في افتتاح السفارة الأمريكية في القدس، منتصف مايو/أيار (الجاري).
وذكرت وسائل إعلام إسرائيلية، مؤخرا، أن كلا من إيفانكا ترامب، ابنة الرئيس الأمريكي، وزوجها جيرارد كوشنير، مستشار الأخير، سيشاركان في حفل نقل السفارة الأمريكية من مدينة تل أبيب إلى القدس.
وفي السادس من ديسمبر/ كانون الأول 2017، أعلن ترامب اعتبار القدس بشقيها الشرقي والغربي عاصمة مزعومة لإسرائيل، القوة القائمة بالاحتلال، والبدء بنقل سفارة بلاده من تل أبيب للمدينة المحتلة، ما أثار موجة غضب عربية وإسلامية، وانتقادات وتحذيرت غربية.
وتتصاعد تحذيرات من تداعيات اعتزام واشطن نقل السفارة، الشهر الجاري، بالتزامن مع الذكرى السبعين لقيام إسرائيل على أراضٍ فلسطينية محتلة، عام 1948.
وتمثل هذه الخطوة المرتقبة انتهاكا أمريكيا لقرار أقرته الجمعية العامة للأمم المتحدة، في 21 ديسمبر/ كانون أول الماضي، وينص على أن القدس هي إحدى قضايا الوضع النهائي، التي يتعين حلها عبر المفاوضات، وفقا لقرارات مجلس الأمن ذات الصلة.
ويتمسك الفلسطينيون بالقدس الشرقية عاصمة لدولتهم المأمولة، استنادا إلى قرارات الشرعية الدولية، التي لا تعترف باحتلال ولا ضم إسرائيل للمدينة الفلسطينية.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر