- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- اعتبروه أحد أفضل الأطباء.. يمنيون يشيدون بالدكتور المصري هشام إبراهيم (تفاصيل)
- عقوبات أمريكية على شركة سورية تموّل الحوثيين من إيرادات بيع النفط الإيراني
- دورات طائفية باشراف إيران للوكلاء الحوثيون الجدد!
- محلات عبدالغني علي الحروي تعزز تواجدها في السوق العالمي بالتعاون مع شركة هاير
- الحوثيون في إب يسجلون في مدارسهم طفل الصحفي القادري المخفي لديهم بإسم غير إسم أبوه
- علي سالم الصيفي ودورة في تمويل داخلية الحوثيين و الاستحواذ على 200 مليار ريال سنوياً
- إتحاد الإعلاميين اليمنيين يدين توعد قيادي حوثي بتصفية الصحفي فتحي بن لزرق
- بيان ترحيب من منصة (p.t.o.c) بفرض عقوبات امريكية على قيادات حوثية متورطة في جرائم منظمة وتهريب الاسلحة
- منصة تعقب الجرائم المنظمة وغسل الأموال في اليمن (P.T.O.C) تصدر تقريرها الجديد «الكيانات المالية السرية للحوثيين»
- إسرائيل تدعو السفن التجارية المتجهة لميناء الحديدة بتحويل مسارها نحو ميناء عدن
قال نائب رئيس الوزراء اللبناني، غسان حاصباني،الثلاثاء، إن الوضع الأمني في البلاد “مستقر”، لافتا إلى أن لبنان على “الحياد”.
جاء ذلك في تصريحات صحافية، تعليقًا على استهداف مقاتلين إيرانيين خلال قصف مواقع للنظام السوري، مساء الأحد.
وأضاف” تطورات المنطقة متسارعة والحرب مستمرة منذ سنوات، لكن لا أحد يعلم كيف تتجه الأمور ومتى تفتح الجبهات”.
وأمس الإثنين، قالت وكالة أنباء الطلبة الإيرانية (إسنا)، إن 18 عسكريًا إيرانيًا قتلوا خلال قصف صاروخي استهدف مواقع للنظام بريف محافظة حماة وسط سوريا، مساء الأحد.
ووصف النظام السوري القصف بـ”العدوان”، في إشارة إلى تورط إسرائيل.
وأشار حاصباني إلى أن الوضع اللبناني لا يدعو إلى الخوف، فكل الأمور تحت السيطرة، وتركيز الحكومة اللبنانية، واللبنانيين منصب على الانتخابات البرلمانية. وشدد على أن الانتخابات ستجري في موعدها ولا شيء سيعيقها.
ويتنافس 917 مرشحًا موزعين على 77 لائحة من مختلف الأحزاب والقوى السياسية وأخرى تابعة للمجتمع المدني (مؤلفة من كفاءات) في الانتخابات.
وتجري الانتخابات البرلمانية داخل لبنان في 6 مايو/أيار الجاري، وفق نظام نسبي جديد قسّم لبنان إلى 15 دائرة، يختار فيها الناخبون 128 نائبًا، هم أعضاء مجلس النواب.
ولفت حاصباني، أن “الحكومة اللبنانية جاهزة لكل الاحتمالات، والوضع الأمني جيد والتهديدات الإسرائيلية ليست جديدة”.
وأردف “لبنان يطلب من المجتمع الدولي حل أزمة النزوح السوري، لكي يبقى الوضع اللبناني محّيد عن تطورات المنطقة”.
ويضم لبنان نحو 980 ألف لاجئ سوري، مسجلين بشكل رسمي، بعد أن كان عددهم في ديسمبر/كانون الأول 2016 بين مليون و200 ألف إلى مليون و500 ألف شخص.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر