- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- تقرير بحثي يحصر الأضرار الاقتصادية للسيول في اليمن
- المبعوث الأممي يتهم الحوثي بتهديد الملاحة وإعاقة جهود السلام
- مقتل طالبتين وإصابة 14 أخريات في انفجار قاعدة عسكرية حوثية في تعز
- فساد الحوثي.. تغريم مواطن مبلغ باهض والسبب!
- طبيب الأسنان مأمون الدلالي ينال درجة الماجستير من جامعة العلوم والتكنولوجيا
- قرية "الوعل" مسلسل درامي يعرض في رمضان
- الجالية اليمنية في مصر ترفض تعيينات السفير بحاح هيئة إدارية ورقابية دون إجراء انتخابات
- سفير اليمن لدى اليابان يبحث مع مسئولي شركة ميتسوبيشي سبل تعزيز الشراكة التجارية
- مبادرة استعادة ترحب بقرارات محكمة الأموال العامة بإدانة عدد من البنوك اليمنية
- مبادرة استعادة تكشف عن عدد من شركات الصرافة الحوثية ضمن الشبكة المالية الإيرانية
يرى باتريك كوبرن الكاتب في صحيفة آي الصادرة عن دار الاندبندنت في مقال له تحت عنوان، “إنها إيران لا كوريا الشمالية من يجب أن تثير القلق”.
ويرى أن الأزمة الإيرانية هي الأخطر مقارنة بالأزمة الكورية، ففي الأخيرة نحن نتحدث عن اتفاق سلام سيحل بدلا عن اتفاق هدنة “بانمونغوم” التي وقعت في عام 1953، والتي لم تشعل أي حرب بين الكوريتين خلال 65 عاما، على الرغم من وقوع اشتباكات متفرقة لا تذكر.
أما إيران التي تتنافس مع واشنطن على النفوذ في الحرب الدائرة في سوريا والأخرى التي كانت في العراق وخفت حدتها حاليا، يمكن للحرب أن تندلع بسهولة.
ويرى الكاتب أن إيران ستلجأ إلى استعادة جزء أو كل برنامجها النووي الذي اوقفته في اتفاق 2015، إذا وجدت نفسها لم تعد تستفد من الاتفاق النووي.
حيث يسعى ترمب، بحسب الكاتب، إلى صفقة أكثر تشددا مع إيران لكن أفعاله العشوائية قللت من حجم التأثير الدبلوماسي الذي سيحتاجه لتحقيق مثل هذه الصفقة.
وأن القادة الإيرانيين قد يستجيبون بحذر دبلوماسي لتصعيد ترامب في محاولة لعزل واشنطن وجرها إلى أزمة قد تضعف الأمريكيين أكثر من الإيرانيين.
وبالتالي يرى الكاتب أن نقص الخيارات الدبلوماسية قد يدفع بالبيت الأبيض إلى النظر في العمل العسكري ضد إيران.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر