- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- تقرير بحثي يحصر الأضرار الاقتصادية للسيول في اليمن
- المبعوث الأممي يتهم الحوثي بتهديد الملاحة وإعاقة جهود السلام
- مقتل طالبتين وإصابة 14 أخريات في انفجار قاعدة عسكرية حوثية في تعز
- فساد الحوثي.. تغريم مواطن مبلغ باهض والسبب!
- طبيب الأسنان مأمون الدلالي ينال درجة الماجستير من جامعة العلوم والتكنولوجيا
- قرية "الوعل" مسلسل درامي يعرض في رمضان
- الجالية اليمنية في مصر ترفض تعيينات السفير بحاح هيئة إدارية ورقابية دون إجراء انتخابات
- سفير اليمن لدى اليابان يبحث مع مسئولي شركة ميتسوبيشي سبل تعزيز الشراكة التجارية
- مبادرة استعادة ترحب بقرارات محكمة الأموال العامة بإدانة عدد من البنوك اليمنية
- مبادرة استعادة تكشف عن عدد من شركات الصرافة الحوثية ضمن الشبكة المالية الإيرانية
أكدت روسيا الخميس العثور على اسطوانات مصدرها ألمانيا تحتوي على مادة الكلور و”قنابل دخانية” بريطانية في الغوطة الشرقية الجيب السابق لفصائل المعارضة في سوريا والتي شهدت في مطلع نيسان/ابريل هجوما كيميائيا مفترضا.
وصرحت المتحدثة باسم وزارة الخارجية ماريا زاخاروفا ان “قوات النظام السوري عثرت في الاراضي المحررة في الغوطة الشرقية على مستوعبات فيها كلور من المانيا… وقنابل دخانية تم تصنيعها في سالزبري (جنوب انكلترا)”.
وسالزبري هي المدينة التي تعرض فيها العميل الروسي المزدوج السابق سيرغي سكريبال وابنته للتسميم بغاز للأعصاب في الرابع من اذار/مارس الماضي. واتهمت لندن موسكو بالوقوف وراء الهجوم بينما تصر روسيا على ان لا يد لها في الموضوع″.
وتندد روسيا مرارا في الايام الاخيرة بـ “اخراج” للفصائل المعارضة حول الهجوم المفترض في 7 نيسان/ابريل في دوما الذي أوقع 40 قتيلا على الاقل بحسب أجهزة الاسعاف.
وأدى الهجوم الذي نسبه الغرب الى قوات النظام السوري الى قيام واشنطن ولندن وباريس بشن ضربات على منشآت للنظام وتوتر دبلوماسي شديد.
ونشرت روسيا مساء الاربعاء ما قالت انه شهادة طفل سوري أكد المشاركة في “اخراج” للهجوم قامت به الفصائل المعارضة.
كما أعلنت روسيا الاربعاء العثور على “مختبر كيميائي ومستودع لمواد كيميائية” في دوما، فيه مواد تستخدم في تصنيع الكبريت وغاز الخردل بالإضافة الى اسطوانة للكلور.
وكانت موسكو أعلنت في الثالث من اذار/مارس العثور على “مختبر تحت الارض لتصنيع مواد سامة بشكل يدوي” في سوريا. كما أعلنت في الـ14 منه العثور على “مختبر آخر” في بلدة افتريس في الغوطة الشرقية.
ولا يزال يتعذر على فريق الأمم المتحدة المكلف التحقيق حول الهجوم الكيميائي المفترض التوجه الى المكان الخميس لأسباب أمنية. كما تعرضت مهمة استطلاع لإطلاق نار قبل بضعة أيام.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر