- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- اعتبروه أحد أفضل الأطباء.. يمنيون يشيدون بالدكتور المصري هشام إبراهيم (تفاصيل)
- عقوبات أمريكية على شركة سورية تموّل الحوثيين من إيرادات بيع النفط الإيراني
- دورات طائفية باشراف إيران للوكلاء الحوثيون الجدد!
- محلات عبدالغني علي الحروي تعزز تواجدها في السوق العالمي بالتعاون مع شركة هاير
- الحوثيون في إب يسجلون في مدارسهم طفل الصحفي القادري المخفي لديهم بإسم غير إسم أبوه
- علي سالم الصيفي ودورة في تمويل داخلية الحوثيين و الاستحواذ على 200 مليار ريال سنوياً
- إتحاد الإعلاميين اليمنيين يدين توعد قيادي حوثي بتصفية الصحفي فتحي بن لزرق
- بيان ترحيب من منصة (p.t.o.c) بفرض عقوبات امريكية على قيادات حوثية متورطة في جرائم منظمة وتهريب الاسلحة
- منصة تعقب الجرائم المنظمة وغسل الأموال في اليمن (P.T.O.C) تصدر تقريرها الجديد «الكيانات المالية السرية للحوثيين»
- إسرائيل تدعو السفن التجارية المتجهة لميناء الحديدة بتحويل مسارها نحو ميناء عدن
أكدت روسيا الخميس العثور على اسطوانات مصدرها ألمانيا تحتوي على مادة الكلور و”قنابل دخانية” بريطانية في الغوطة الشرقية الجيب السابق لفصائل المعارضة في سوريا والتي شهدت في مطلع نيسان/ابريل هجوما كيميائيا مفترضا.
وصرحت المتحدثة باسم وزارة الخارجية ماريا زاخاروفا ان “قوات النظام السوري عثرت في الاراضي المحررة في الغوطة الشرقية على مستوعبات فيها كلور من المانيا… وقنابل دخانية تم تصنيعها في سالزبري (جنوب انكلترا)”.
وسالزبري هي المدينة التي تعرض فيها العميل الروسي المزدوج السابق سيرغي سكريبال وابنته للتسميم بغاز للأعصاب في الرابع من اذار/مارس الماضي. واتهمت لندن موسكو بالوقوف وراء الهجوم بينما تصر روسيا على ان لا يد لها في الموضوع″.
وتندد روسيا مرارا في الايام الاخيرة بـ “اخراج” للفصائل المعارضة حول الهجوم المفترض في 7 نيسان/ابريل في دوما الذي أوقع 40 قتيلا على الاقل بحسب أجهزة الاسعاف.
وأدى الهجوم الذي نسبه الغرب الى قوات النظام السوري الى قيام واشنطن ولندن وباريس بشن ضربات على منشآت للنظام وتوتر دبلوماسي شديد.
ونشرت روسيا مساء الاربعاء ما قالت انه شهادة طفل سوري أكد المشاركة في “اخراج” للهجوم قامت به الفصائل المعارضة.
كما أعلنت روسيا الاربعاء العثور على “مختبر كيميائي ومستودع لمواد كيميائية” في دوما، فيه مواد تستخدم في تصنيع الكبريت وغاز الخردل بالإضافة الى اسطوانة للكلور.
وكانت موسكو أعلنت في الثالث من اذار/مارس العثور على “مختبر تحت الارض لتصنيع مواد سامة بشكل يدوي” في سوريا. كما أعلنت في الـ14 منه العثور على “مختبر آخر” في بلدة افتريس في الغوطة الشرقية.
ولا يزال يتعذر على فريق الأمم المتحدة المكلف التحقيق حول الهجوم الكيميائي المفترض التوجه الى المكان الخميس لأسباب أمنية. كما تعرضت مهمة استطلاع لإطلاق نار قبل بضعة أيام.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر