- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً

- بترو أويل تستحوذ على 40% من مشروع مصفاة جيبوتي بالشراكة مع أجيال السعودية
- «الزينبيات».. ذراع حوثية لتكريس القمع وكسر المحرّمات الاجتماعية في اليمن
- مراقبون: استهداف إسرائيل محطة كهرباء حزيز عمل مسرحي يخدم أجندة الحوثي
- ابن اليمن عصام دويد… ظلُّ الزعيم الذي قاتل بصمت من أجل الجمهورية
- الخطوط الجوية اليمنية تشتري طائرة خامسة رغم احتجاز أرصدتها
- طيران اليمنية.. مسيرة نجاح مستمرة رغم الصعاب والتحديات
- أمر جنائي ضد أحمد السقا بعد اتهامه بالسب والضرب لطليقته وسائقها
- الاستخبارات الروسية: بريطانيا تُعدّ لكارثة بيئية في «أسطول الظل»
- مخاوف حوثية من انتفاضة شعبية.. اعتقالات واسعة تطال المؤتمر الشعبي في صنعاء
- نتنياهو: سأصدر تعليمات للجيش حول كيفية المضي قدماً في غزة

قال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب الثلاثاء إن العلاقات مع قطر تسير على “أفضل حال” وذلك لدى ترحيبه بأمير قطر الشيخ تميم بن حمد آل ثاني في البيت الأبيض، و ووصف ترامب بـ”صديق رائع ليي و هو يحظى بشعبية كبيرة لدى شعبه” و أضاف “نحن نعمل بشكل جيد”.
وقال أمير قطر للصحفيين إنه اتفق مع الرئيس ترامب على أنه لا يمكن أن تتسامح مع “مجرم حرب” مثل رئيس النظام السوري بشار الأسد.ويأتي لقاء الزعيمين في الوقت الذي تستعد فيه الولايات المتحدة للرد على الهجوم الكيميائي للنظام السوري في دوما.
وأكد أمير قطر أن المنطقة لا يمكن أن تتسامح مع من يدعمون الإرهاب، و شدد على أن مهمة مكافحة الإرهاب تنطلق من قاعدة العديد في الدوحة.
واللافت أن ترامب أشار إلى الإمارات أولا ثم السعودية وقطر، عندما صرح أنه تم الاتفاق مع بلدان المنطقة على ضرورة وقف تمويل الإرهاب.
ويرى مراقبون أن هذا الكلام وحفاوة استقبال ترامب لأمير قطر اليوم لن يكون “مشهداً مريحاً” لدى الدول المحاصرة لقطر، وخاصة السعودية والإمارات، وهما رأس حربة قطع العلافات والحصار المفروض على الدوحة منذ 5 يونيو/ حزيران 2017 بزعم دعمها للإرهاب، وهو الاتهام الذي تؤكد الدوحة أنه مرفوض ومردود عليه.
وكشف مسؤول أمريكي رفيع المستوى، اليوم ، أن الرئيس ترامب يعتقد أنه ليست قطر هي من يحول دون إيجاد حل للأزمة الخليجية، إنما الإمارات، وأن ولي عهد أبوظبي بالذات محمد بن زايد هو من يقف حجر عثرة أمام إيجاد تسوية للأزمة الخليجية والحصار المفروض على قطر.
ونقلت صحيفة “نيويورك تايمز″ عن المسؤول، الذي رفض كشف اسمه لحساسية الموضوع، قوله إن ترامب “يدفع باتجاه تسوية للأزمة الخليجية، لأنها تمثل تشتيتا للتركيز في منطقة تعصف بها النزاعات”.
وأضاف المسؤول أن ترامب يعتقد وقال “إن السعودية والإمارات تعتبران أن قمة خليجية أمريكية تستلزم إنهاء حصار قطر”، و لهذا أشار إلى “أن محمد بن سلمان ومحمد بن زايد سيرفضان دعوة لعقد مثل هذه القمة خلال الشهر الحالي”.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر
