- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- اعتبروه أحد أفضل الأطباء.. يمنيون يشيدون بالدكتور المصري هشام إبراهيم (تفاصيل)
- عقوبات أمريكية على شركة سورية تموّل الحوثيين من إيرادات بيع النفط الإيراني
- دورات طائفية باشراف إيران للوكلاء الحوثيون الجدد!
- محلات عبدالغني علي الحروي تعزز تواجدها في السوق العالمي بالتعاون مع شركة هاير
- الحوثيون في إب يسجلون في مدارسهم طفل الصحفي القادري المخفي لديهم بإسم غير إسم أبوه
- علي سالم الصيفي ودورة في تمويل داخلية الحوثيين و الاستحواذ على 200 مليار ريال سنوياً
- إتحاد الإعلاميين اليمنيين يدين توعد قيادي حوثي بتصفية الصحفي فتحي بن لزرق
- بيان ترحيب من منصة (p.t.o.c) بفرض عقوبات امريكية على قيادات حوثية متورطة في جرائم منظمة وتهريب الاسلحة
- منصة تعقب الجرائم المنظمة وغسل الأموال في اليمن (P.T.O.C) تصدر تقريرها الجديد «الكيانات المالية السرية للحوثيين»
- إسرائيل تدعو السفن التجارية المتجهة لميناء الحديدة بتحويل مسارها نحو ميناء عدن
سادت ليبيا صدمة الأحد اثر اكتشاف رفات ثلاثة أطفال صغار من العائلة نفسها خطفوا في العام 2015 اثناء توجههم إلى مدرستهم قرب العاصمة.
وقال محققون إنه استنادا إلى اعترافات أحد مختطفيهم، أمكن العثور على رفات أطفال عائلة الشرشاري مدفونة في غابة جنوب مدينة صرمان.
خطفت مجموعة مسلحة الأطفال الثلاثة، واعمارهم آنذاك بين 5 و12 عاما، في طريقهم إلى مدرستهم في صرمان على بعد 70 كلم غرب العاصمة الليبية طرابلس. وكانوا برفقة أمهم وسائقهم الذي أصيب بالرصاص في الهجوم.
وطلب المختطفون فدية من عائلة الشرشاري لكن المفاوضات فشلت، ما دفع الخاطفين لقتل الأطفال بعد شهر، على ما ذكر محققون.
ولم تعلم العائلة المنكوبة شيئا عن مصير أبنائها حتى توقيف أحد الخاطفين المشتبه بهم في آذار/ مارس الماضي وافصاحه عن مصيرهم.
وأعلنت بلدية صرمان الحداد ثلاثة أيام بعد العثور على رفات الاطفال، فيما ظلت معظم المدارس مغلقة الأحد.
وقال فؤاد السراج رئيس حكومة الوفاق الوطني المعترف بها دوليا في بيان إن “الليبيين جميعا مصدومون يعيشون حالة من الذهول على وقع هذه الجريمة البشعة الدخيلة على مجتمعنا”.
وتعهد السراج بتقديم الجناة “للقضاء لينالوا الجزاء والعقاب العادل”.
منذ سقوط نظام معمر القذافي في العام 2011، تسود الفوضى ليبيا وتتنازع السلطة فيها حكومتان: حكومة الوفاق الوطني بقيادة فائز السراج المدعومة من المجتمع الدولي ومقرها في طرابلس في غرب البلاد، وحكومة موازية في شرق ليبيا يدعمها الرجل القوي في شرق البلاد المشير خليفة حفتر.
ومنذ سقوط القذافي، استغل مهربو البشر والجهاديون والخاطفون الفراغ الأمني والفوضى لكسب موطىء قدم في البلد الغني بالنفط الواقع في شمال افريقيا.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر