- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- اعتبروه أحد أفضل الأطباء.. يمنيون يشيدون بالدكتور المصري هشام إبراهيم (تفاصيل)
- عقوبات أمريكية على شركة سورية تموّل الحوثيين من إيرادات بيع النفط الإيراني
- دورات طائفية باشراف إيران للوكلاء الحوثيون الجدد!
- محلات عبدالغني علي الحروي تعزز تواجدها في السوق العالمي بالتعاون مع شركة هاير
- الحوثيون في إب يسجلون في مدارسهم طفل الصحفي القادري المخفي لديهم بإسم غير إسم أبوه
- علي سالم الصيفي ودورة في تمويل داخلية الحوثيين و الاستحواذ على 200 مليار ريال سنوياً
- إتحاد الإعلاميين اليمنيين يدين توعد قيادي حوثي بتصفية الصحفي فتحي بن لزرق
- بيان ترحيب من منصة (p.t.o.c) بفرض عقوبات امريكية على قيادات حوثية متورطة في جرائم منظمة وتهريب الاسلحة
- منصة تعقب الجرائم المنظمة وغسل الأموال في اليمن (P.T.O.C) تصدر تقريرها الجديد «الكيانات المالية السرية للحوثيين»
- إسرائيل تدعو السفن التجارية المتجهة لميناء الحديدة بتحويل مسارها نحو ميناء عدن
أعلن الأمن السوداني أن عناصره أعادوا الأربعاء من ليبيا سبع سودانيات ينتمين لتنظيم “الدولة الاسلامية” (داعش).
وتم عرض السودانيات السبع وهن يرتدين الملابس السودانية التقليدية ويضعن غطاء الرأس أمام الصحافيين في مطار الخرطوم، حيث استقبلهن اقاربهن بالتكبير، وكن يصطحبن معهن ثلاثة أطفال.
وأعلن مسؤولون أمنيون أن المجموعة التي تضم شقيقتين توأمين وصلت من مدينة مصراتة الليبية.
وقال العميد في جهاز الأمن والمخابرات الوطني السوداني تيجاني إبراهيم إن النساء السبع ينتمين إلى تنظيم الدولة الاسلامية “داعش” وبعضهن شاركن في القتال.
وكانت النساء توجهن إلى ليبيا في 2014 و2015 للالتحاق بمقاتلي التنظيم، بحسب ما اعلن إبراهيم في مؤتمر صحافي، فيما وقفت النساء أمام حائط حانيات رؤوسهن.
وقالت إحداهن رافضة إعطاء اسمها “الحمد لله عدنا إلى بلادنا”.
وقال إبراهيم إن اختصاصيين سيتحدثون مع النساء لمعرفة ما الذي دفعهن للالتحاق بتنظيم الدولة الاسلامية.
واضاف تيجاني أن السلطات ستحاول في ما بعد اعادة دمجهن في المجتمع السوداني.
واستقبل النساء عدد من اقاربهن كانوا بانتظاهرن في احدى باحات مطار الخرطوم وقد بكى بعضهم وعانقوا النساء بعد أن احضرتهن قوات الأمن.
وقالت قريبة لواحدة من الأطفال الثلاثة الذين رافقوا النساء السبع، إن والدها اصطحب شقيقيها إلى ليبيا قبل ثلاث سنوات.
وقالت المرأة طالبة عدم كشف هويتها “اخذهما والدي وقال لهما انهم ذاهبون في رحلة”.
واضافت المرأة “قتل أحد شقيقي ووالدي في ليبيا”.
وتقول السلطات السودانية ان عشرات الشباب السودانيين والشابات التحقوا بتنظيم الدولة الاسلامية في السنوات الاخيرة.
وكان عدد من الطلاب السودانيين بعضهم يحمل جوازات سفر من دول غربية توجهوا الى سوريا والعراق وليبيا للالتحاق بالتنظيم.
وكانت تقارير اعلامية سودانية أفادت بمقتل بعضهم خلال مشاركتهم في معارك إلى جانب تنظيم الدولة الاسلامية في هذه الدول الثلاث.
وفي 2017 اعادت قوات الأمن السودانية طفلة تبلغ من العمر أربعة أشهر قتل والداها في ليبيا خلال مشاركتهما في معارك في صفوف تنظيم الدولة الاسلامية “داعش”.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر