- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- تقرير بحثي يحصر الأضرار الاقتصادية للسيول في اليمن
- المبعوث الأممي يتهم الحوثي بتهديد الملاحة وإعاقة جهود السلام
- مقتل طالبتين وإصابة 14 أخريات في انفجار قاعدة عسكرية حوثية في تعز
- فساد الحوثي.. تغريم مواطن مبلغ باهض والسبب!
- طبيب الأسنان مأمون الدلالي ينال درجة الماجستير من جامعة العلوم والتكنولوجيا
- قرية "الوعل" مسلسل درامي يعرض في رمضان
- الجالية اليمنية في مصر ترفض تعيينات السفير بحاح هيئة إدارية ورقابية دون إجراء انتخابات
- سفير اليمن لدى اليابان يبحث مع مسئولي شركة ميتسوبيشي سبل تعزيز الشراكة التجارية
- مبادرة استعادة ترحب بقرارات محكمة الأموال العامة بإدانة عدد من البنوك اليمنية
- مبادرة استعادة تكشف عن عدد من شركات الصرافة الحوثية ضمن الشبكة المالية الإيرانية
قضت اليوم الثلاثاء محكمة شمال طرابلس المختصّة بمحاكمة مسؤولي النظام السابق ببراءة “السّاعدي معمر القذافي”، في القضية التي اتهم فيها بقتل مدرب كرة القدم وقلب هجوم نادي الاتحاد والمنتخب الليبي السابق “بشير الريّاني”، الذي وافاه الأجل في آذار/مارس عام .2006
وأكّدت محامية الساعدي “مبروكة التاورغي” في تصريحات نشرتها صحيفة “المتوسط” الليبية براءة موكلها من التهمة المنسوبة إليه بناء على شهادة شهود بالقضية، دون أن تشير إلى إمكانية إطلاق سراحه، أو ظروف احتجازه.
وكانت قد وُجِّهت للنجل الثالث للزعيم الليبي السابق تهمة قتل “الرياني” بسبب وشاية نُسِبت للأخير، وصف فيها الساعدي القذافي بأنه لا يمتلك موهبة كروية.
وبدأ الساعدي مسيرته الكروية مع فريق أهلي طرابلس لكرة القدم، ثم انتقل إلى صفوف منافسه فريق الاتحاد، ليخوض بعدها تجربة احتراف فاشلة في إيطاليا حيث لعب مباراة واحدة مع فريق “بيروجيا” وتم إيقافه بسبب تعاطيه منشطات، لينتقل بعدها لصفوف أودينيزي ثم سمبدوريا الإيطاليين.
وعقِب الثورة الليبية انتقل الساعدي للعيش في دولة النيجر التي سلّمته مطلع 2014 للحكومة الليبية المؤقّتة، وتم إيداعه في سجن الهضبة بطرابلس.
وبعد الحرب التي دارت عام 2014 وأدت إلى انقسام السلطة في ليبيا، انتشرت في أغسطس 2015 مقاطع فيديو تظهر معاملة سيئة وتعذيب جسدي ونفسي تعرض له الساعدي أثناء فترة حبسه في السجن، الذي كان يديره آنذاك عضو الجماعة الليبية المقاتلة “خالد الشريف”، التابع لحكومة الإنقاذ التي تحكمت في مفاصل العاصمة طرابلس، قبل أن يتمكن أتباع حكومة الوفاق من طردها، ليتم عقب ذلك نقل الساعدي مع مسؤولين بالنظام السابق لأحد السجون التابعة لوزارة العدل بحكومة الوفاق الوطني المعترف بها دولياً.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر