- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- اعتبروه أحد أفضل الأطباء.. يمنيون يشيدون بالدكتور المصري هشام إبراهيم (تفاصيل)
- عقوبات أمريكية على شركة سورية تموّل الحوثيين من إيرادات بيع النفط الإيراني
- دورات طائفية باشراف إيران للوكلاء الحوثيون الجدد!
- محلات عبدالغني علي الحروي تعزز تواجدها في السوق العالمي بالتعاون مع شركة هاير
- الحوثيون في إب يسجلون في مدارسهم طفل الصحفي القادري المخفي لديهم بإسم غير إسم أبوه
- علي سالم الصيفي ودورة في تمويل داخلية الحوثيين و الاستحواذ على 200 مليار ريال سنوياً
- إتحاد الإعلاميين اليمنيين يدين توعد قيادي حوثي بتصفية الصحفي فتحي بن لزرق
- بيان ترحيب من منصة (p.t.o.c) بفرض عقوبات امريكية على قيادات حوثية متورطة في جرائم منظمة وتهريب الاسلحة
- منصة تعقب الجرائم المنظمة وغسل الأموال في اليمن (P.T.O.C) تصدر تقريرها الجديد «الكيانات المالية السرية للحوثيين»
- إسرائيل تدعو السفن التجارية المتجهة لميناء الحديدة بتحويل مسارها نحو ميناء عدن
قضت اليوم الثلاثاء محكمة شمال طرابلس المختصّة بمحاكمة مسؤولي النظام السابق ببراءة “السّاعدي معمر القذافي”، في القضية التي اتهم فيها بقتل مدرب كرة القدم وقلب هجوم نادي الاتحاد والمنتخب الليبي السابق “بشير الريّاني”، الذي وافاه الأجل في آذار/مارس عام .2006
وأكّدت محامية الساعدي “مبروكة التاورغي” في تصريحات نشرتها صحيفة “المتوسط” الليبية براءة موكلها من التهمة المنسوبة إليه بناء على شهادة شهود بالقضية، دون أن تشير إلى إمكانية إطلاق سراحه، أو ظروف احتجازه.
وكانت قد وُجِّهت للنجل الثالث للزعيم الليبي السابق تهمة قتل “الرياني” بسبب وشاية نُسِبت للأخير، وصف فيها الساعدي القذافي بأنه لا يمتلك موهبة كروية.
وبدأ الساعدي مسيرته الكروية مع فريق أهلي طرابلس لكرة القدم، ثم انتقل إلى صفوف منافسه فريق الاتحاد، ليخوض بعدها تجربة احتراف فاشلة في إيطاليا حيث لعب مباراة واحدة مع فريق “بيروجيا” وتم إيقافه بسبب تعاطيه منشطات، لينتقل بعدها لصفوف أودينيزي ثم سمبدوريا الإيطاليين.
وعقِب الثورة الليبية انتقل الساعدي للعيش في دولة النيجر التي سلّمته مطلع 2014 للحكومة الليبية المؤقّتة، وتم إيداعه في سجن الهضبة بطرابلس.
وبعد الحرب التي دارت عام 2014 وأدت إلى انقسام السلطة في ليبيا، انتشرت في أغسطس 2015 مقاطع فيديو تظهر معاملة سيئة وتعذيب جسدي ونفسي تعرض له الساعدي أثناء فترة حبسه في السجن، الذي كان يديره آنذاك عضو الجماعة الليبية المقاتلة “خالد الشريف”، التابع لحكومة الإنقاذ التي تحكمت في مفاصل العاصمة طرابلس، قبل أن يتمكن أتباع حكومة الوفاق من طردها، ليتم عقب ذلك نقل الساعدي مع مسؤولين بالنظام السابق لأحد السجون التابعة لوزارة العدل بحكومة الوفاق الوطني المعترف بها دولياً.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر