- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- اعتبروه أحد أفضل الأطباء.. يمنيون يشيدون بالدكتور المصري هشام إبراهيم (تفاصيل)
- عقوبات أمريكية على شركة سورية تموّل الحوثيين من إيرادات بيع النفط الإيراني
- دورات طائفية باشراف إيران للوكلاء الحوثيون الجدد!
- محلات عبدالغني علي الحروي تعزز تواجدها في السوق العالمي بالتعاون مع شركة هاير
- الحوثيون في إب يسجلون في مدارسهم طفل الصحفي القادري المخفي لديهم بإسم غير إسم أبوه
- علي سالم الصيفي ودورة في تمويل داخلية الحوثيين و الاستحواذ على 200 مليار ريال سنوياً
- إتحاد الإعلاميين اليمنيين يدين توعد قيادي حوثي بتصفية الصحفي فتحي بن لزرق
- بيان ترحيب من منصة (p.t.o.c) بفرض عقوبات امريكية على قيادات حوثية متورطة في جرائم منظمة وتهريب الاسلحة
- منصة تعقب الجرائم المنظمة وغسل الأموال في اليمن (P.T.O.C) تصدر تقريرها الجديد «الكيانات المالية السرية للحوثيين»
- إسرائيل تدعو السفن التجارية المتجهة لميناء الحديدة بتحويل مسارها نحو ميناء عدن
أبدت القيادة الفلسطينية استعدادها مجددا، لتلبية دعوة روسية من أجل عقد قمة فلسطينية-إسرائيلية في موسكو؛ لاستئناف المفاوضات المتعثرة بين الجانبين منذ 2014.
وأعلنت روسيا، الجمعة، استعدادها لترتيب قمة فلسطينية-إسرائيلية، وذلك خلال جلسة طارئة لمجلس الأمن الدولي، بعد استشهاد 15 فلسطينيا في قطاع غزة.
وقال عضو اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير، أحمد مجدلاني، “إن الجانب الفلسطيني مستعد لاستئناف المفاوضات على أساس قرارات الشرعية الدولية، ومبادرة السلام العربية”.
وأوضح المسؤول الفلسطيني أن “هذه الدعوة ليست الأولى التي توجهها روسيا، فقد سبق أن وجه الرئيس الروسي (فلاديمير بوتين) دعوتين مماثلتين. ونحن (القيادة الفلسطينية) أبدينا استعدادنا الفوري لتلبيتها، لكن إسرائيل هي التي ترفضها”.
ووجهت روسيا دعوتين رسميتين إلى الجانبين الفلسطيني والإسرائيلي، لنفس الغرض؛ كانت الأولى في سبتمبر/أيلول 2016، والثانية في أكتوبر/تشرين الأول 2017، وقد أبدت القيادة الفلسطينية استعدادها لتلبيتهما، دون رد إسرائيلي.
وتزامنت الدعوة الروسية الجديدة، مع توتر تشهده الأراضي الفلسطينية عقب اعتداء قوات الجيش الإسرائيلي، الجمعة، على تجمعات فلسطينية سلمية، قرب السياج الفاصل بين غزة وإسرائيل، إحياءً للذكرى الـ42 لـ”يوم الأرض”.
وتأتي الدعوة كذلك، في وقت تسعى فيه القيادة الفلسطينية، للبحث عن رعاية دولية للمفاوضات، تكون بديلة عن الدور الأمريكي.
واعتبر الرئيس الفلسطيني محمود عباس أن واشنطن لم تعد وسيطا في عملية المفاوضات، وذلك بعد قرار نظيره الأمريكي دونالد ترامب، في 6 ديسمبر/كانون الأول الماضي، اعتبار القدس عاصمة لإسرائيل.
يشار إلى أن المفاوضات بين الجانبين الفلسطيني والإسرائيلي متوقفة منذ أبريل / نيسان 2014، إثر رفض تل أبيب وقف الاستيطان والإفراج عن معتقلين قدامى، وتنصلها من حل الدولتين على أساس دولة فلسطينية على حدود 1967، وعاصمتها القدس الشرقية.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر