- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- اعتبروه أحد أفضل الأطباء.. يمنيون يشيدون بالدكتور المصري هشام إبراهيم (تفاصيل)
- عقوبات أمريكية على شركة سورية تموّل الحوثيين من إيرادات بيع النفط الإيراني
- دورات طائفية باشراف إيران للوكلاء الحوثيون الجدد!
- محلات عبدالغني علي الحروي تعزز تواجدها في السوق العالمي بالتعاون مع شركة هاير
- الحوثيون في إب يسجلون في مدارسهم طفل الصحفي القادري المخفي لديهم بإسم غير إسم أبوه
- علي سالم الصيفي ودورة في تمويل داخلية الحوثيين و الاستحواذ على 200 مليار ريال سنوياً
- إتحاد الإعلاميين اليمنيين يدين توعد قيادي حوثي بتصفية الصحفي فتحي بن لزرق
- بيان ترحيب من منصة (p.t.o.c) بفرض عقوبات امريكية على قيادات حوثية متورطة في جرائم منظمة وتهريب الاسلحة
- منصة تعقب الجرائم المنظمة وغسل الأموال في اليمن (P.T.O.C) تصدر تقريرها الجديد «الكيانات المالية السرية للحوثيين»
- إسرائيل تدعو السفن التجارية المتجهة لميناء الحديدة بتحويل مسارها نحو ميناء عدن
كشف المنسق المقيم للأمم المتحدة ومنسق الشؤون الإنسانية في سوريا علي الزعتري عن أنه لا يوجد سوى 6 % من الأموال اللازمة لتلبية الاحتياجات الانسانية في سوريا.
وقال الزعتري ، في مؤتمر صحافي مشترك مع رئيس منظمة الهلال الأحمر السوري في دمشق ، إنه تم توفير 200 ألف وحدة تتضمن احتياجات معيشية كالأغطية والمفروشات ،وغيرها للمدنيين الخارجين من الغوطة ، إضافة لحوالي 30 ألف وحدة نظافة شخصية وغذاء لنحو 100 ألف شخص ، فضلا عن التغذية الخاصة للأطفال مع انتشار 50 فريقا طبيا للاستجابة الصحية إلا أن “الاحتياجات أكبر من ذلك بكثير”.
وتحدث الزعتري عن “تعاون وثيق جدا” مع النظام السوري والهلال الأحمر واللجنة الدولية للصليب الأحمر ومنظمات دولية وجمعيات أهلية للاستجابة للوضع الإنساني في سوريا، قائلا:”قمنا بعمل جبار لتقديم المعونة لكل المحتاجين لها”.
ورأى المسؤول الأممي أن الوضع الإنساني في الغوطة الشرقية وعفرين وصل إلى “أزمة حادة”، قائلا:”رغم كل ما يصب من تمويل لمواجهة هاتين الأزمتين إلا أنه لا يزال دون المطلوب، ونحتاج إلى 150 مليون دولار لتغطية كل الاحتياجات في الوقت الراهن، ولا يتوافر سوى 6% من الأموال اللازمة لتلبية الاحتياجات الانسانية في سوريا”.
وأعرب الزعتري عن مخاوفه من امتداد العمل العسكري إلى تل رفعت شمال حلب ما يؤدي إلى تهجير مزدوج للمدنيين الذين يعيشون أساسا ظروفا صعبة حيث يوجد هناك 180 ألف مهجر من عفرين إلى تل رفعت والقرى المحيطة بها تحديدا نبل والزهراء”.
وبين أن القرى المجاورة لعفرين لا تستطيع التعامل مع عدد النازحين الكبير لاسيما أن بينهم حالات طبية كثيرة مع تحرك قسم منهم إلى حلب.
وكشف الزعتري عن أن فريق الأمم المتحدة حصل على الموافقة اللازمة لإرسال بعثة الأسبوع القادم إلى مدينة الرقة لتأسيس بداية عمل فيها بعد الاطلاع وتقييم الاحتياجات، وإمكانيات المساعدة، إضافة إلى إجراء حوار وتخطيط مشترك مع الهلال والصليب الأحمر للعمل أيضا في مخيم الركبان”.
وذكر المسؤول الأممي أن دخول أي منطقة ساخنة يتطلب تحديد الجهات المسيطرة عليها و” في حالة عفرين فإن الحكومة التركية هي المعنية بضمان دخول وخروج طواقم المنظمات الانسانية، وهناك تعقيدات في الوصول إلى مناطق مثل كفريا والفوعة ومخيم اليرموك”.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر