- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- مجلس الأمن يرفع العقوبات عن الرئيس السوري ووزير الداخلية
- الحوثيون يحولون البيئة اليمنية إلى ضحية بالألغام والاستنزاف المائي
- الجبايات الحوثية تدفع 20 فندقاً للإغلاق في مدينة الحديدة اليمنية
- «حكومة الوحدة» الليبية تعلن إطلاق هانيبال القذافي
- مجلس حقوق الإنسان يعتزم عقد جلسة طارئة بشأن السودان
- الجيش الأميركي يعتزم تأسيس وجود عسكري في قاعدة جوية بدمشق
- عون: الهجمات الإسرائيلية على جنوب لبنان «جريمة مكتملة الأركان»
- صمت غامض من كريم عبدالعزيز ودينا الشربيني حول شائعات عودة علاقتهما
- الحوثيون يهاجمون «الصحة العالمية» و«اليونيسف» بعد تعليق أنشطتهما في اليمن
- الإعلامية الكويتية فجر السعيد تخضع لعملية جراحية عاجلة في ألمانيا
السابع والعشرين من مارس
سأذكر هذا اليوم جيدا
الفجر يسامر الضواحي
المجرات في انحناء دائم
امك تتابع شهقاتها
وأنا أنتظرك في فبراير
أليس الوقت طويلا؟
تهمس نجمة لأخرى أنك الضوء
قمر لأخر أنك البحر
موجة لأخرى أنك المد
حزن لأول أنك الجزر
كل هذا الوقت وأنت كما أنت
في السابع والعشرين من مارس
كل عام تصيرين وردة
يلف الحزن قلبك
لكن البحر يخبر التل بما خبأه الظل
الظل بما خامرته النجوم
النجوم بما أقترفته شفاهك
شفاهك بما أوحى به النبيذ
النبيذ بما أسدلته الشمس
الشمس بما أضمره البحر
وأنت كما أنت
نجمة الكون وشمس لا تغيب.
لا تذهبي بعيدا عن مارس
نحن أبناء اللوتس والقرنفل
آباء اللوعة تحت سحنة تموز
أحفاد عشتار في مهب الصمت.
رشفة أخرى
وأخبرك أنك ما أفتتح الله به الخليقة
الليلة:
أنتِ وليدة هذا العالم
فليكن في الأرض المحبة
وفي السماء السلام.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر


