- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- الرئيس الإيراني: سنعيد بناء منشآتنا النووية بقوة أكبر
- لاريجاني: مطالب أميركا لا سقف لها ولن نقدم تنازلات غير مشروطة
- مصر تدعو إسرائيل للانسحاب من لبنان وتؤكد استعدادها للمشاركة في إعادة الإعمار
- ثلثا سكان اليمن عاجزون عن توفير احتياجاتهم الغذائية بعد إغلاق الحوثيين مكاتب الأمم المتحدة
- باريس سان جيرمان يمنح أشرف حكيمي فترة راحة ويغيب عن مواجهة لوريان
- بعد مقتل رئيس أركانه.. الحوثي يفعّل خطة طوارئ عسكرية وأمنية
- أحمد سعد وناصيف زيتون ورحمة رياض يستعدون لمعركة «أحلى صوت» الموسم السادس
- من الطلاق إلى الوداع الأخير..الفنان ياسر فرج يروي قصة عودته لزوجته المريضة
- أحمد داود يخوض السباق الرمضاني 2026 بمسلسل «بابا وماما جيران»
- الجيش الإسرائيلي يتهم «اليونيفيل» بإسقاط مُسيَّرة استطلاع فوق جنوب لبنان
هذه أول قصيدة لي في تجربتي مع الشعر ونشرتها في صحيفة (الأيام) واحدثت صدی طيبا في الوسط
الادبي بينما رأی احدهم انها ليست لي وانما لشاعرما
كتبها لي ..وآخر تجاوز حده فقال انها للشاعر المصري
علي الجارم ..ولم اكترث وانما بعد اسبوع طلعت عليهم
بقصيدة جديدة هي ثاني بواكيري..ومضيت.!
ولانها منقوشة في الذاكرة فقد نشرتها في ديواني
الاول ( واشتعل القلب حبا) الذي طبع في لبنان..
وقد غناها فناننا الكبير احمد فتحي ..ولكن سبق ذلك انه
كان علی وشك الانتهاء من تسجيل البومه الجديد ربما
عام 97 م ويحتاج الی اغنية ليستكمل الالبوم ..
سالني وكنا معا في القاهره :هل تستطيع كتابة نص
فصيح الليلة تكون في مستوی قصيدتك ( يانديمي)
ولابدمن تلحينها غدا لان الوقت قصيرجدا ..
لم اشا ان اسمعه هذه القصيدة واقول هذه كانت اولی
محاولاتي واتوقع ان يقول : لا.لا نشتي من بنات افكار
اليوم جديدة جديد !
قلت خلاص روح نام وستكون الصباح بين يديك..
استحضرت القصيدة من الذاكرة وعلی الورق كانت
صباح اليوم التالي بين يديه.. اندهش قائلا:
ياسلام ..كتبتها امس الليل ..قلت نعم
قال جميلة وسهلة الايقاع والتلحين ..فاخذت موقعها
في الشريط ولم يعلم بتاريخ ميلادها الا بعد
نزول الشريط ونجاحه...
يامنية القلب الكسير الباكي
هلا سالت عن الحبيب الشاكي
فلكم تسهد في هواك فلم ينل
منك اللقاء ولم يزل يرعاك
في ليلة ارقت جفوني وزارني
طيف الخيال ولاح لي سيماك
واطل وجهك كالصباح سناؤه
يمحو الدجی في غيهب الاحلاك
برزت ثناياك الحسان تبسما
لمتيم اضحی صريع هواك
وبدا نحيلا في ربيع شبابه
وبراه سقم اذ غدا مضناك
بات المتيم للسهاد معانقا
هو والنجوم كعالم الافلاك
يشكو اليها من تباريح الجوی
يشكو وفي جنبيه قلب باك
فمتی الوصال لمن اضربه النوی
فمناه يرشف من رحيق لماك
رقي لقلب فيه نار اضرمت
ماكان يدري ماالهوی لولاك
وترفقي بفتی يروم بحبه
صفو الحياة ولا يود سواك
ما أروع اليوم الذي سيضمنا
والكون يرقص فرحة بلقاك
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر


