- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً

- بترو أويل تستحوذ على 40% من مشروع مصفاة جيبوتي بالشراكة مع أجيال السعودية
- «الزينبيات».. ذراع حوثية لتكريس القمع وكسر المحرّمات الاجتماعية في اليمن
- مراقبون: استهداف إسرائيل محطة كهرباء حزيز عمل مسرحي يخدم أجندة الحوثي
- ابن اليمن عصام دويد… ظلُّ الزعيم الذي قاتل بصمت من أجل الجمهورية
- الخطوط الجوية اليمنية تشتري طائرة خامسة رغم احتجاز أرصدتها
- طيران اليمنية.. مسيرة نجاح مستمرة رغم الصعاب والتحديات
- أمر جنائي ضد أحمد السقا بعد اتهامه بالسب والضرب لطليقته وسائقها
- الاستخبارات الروسية: بريطانيا تُعدّ لكارثة بيئية في «أسطول الظل»
- مخاوف حوثية من انتفاضة شعبية.. اعتقالات واسعة تطال المؤتمر الشعبي في صنعاء
- نتنياهو: سأصدر تعليمات للجيش حول كيفية المضي قدماً في غزة

وجهت الصحفية المصرية إيمان حنا، تساؤلاً حول سر إصرار المنظمات الدولية لتقديم الإغاثات الغذائية والطبية والإنسانية، على إبقاء مقرها في العاصمة صنعاء رغم وقوعها تحت سيطرة الحوثيين.
وأوضحت أن الإعانات والإغاثات التي ترسل للشعب اليمنى تستحوذ عليها جماعة الحوثي، التي تتعامل معها كمؤن للحرب، أو تقوم ببيعها في السوق السوداء بأضعاف ثمنها الحقيقي بعد نزع شعار المنظمات من على العبوات وصناديق الاغاثة والمواد الطبية.
وروت حنا، خلال حوارها ببرنامج "مستقبل وطن" على قناة "سهيل" الفضائية، قصة إحدى الحالات الإنسانية التي قابلتها خلال جولتها في اليمن، قائلة: "قابلت امرأة مصابة بحمى النفاس بعد الولادة وعلى يدها مولود عمره أيام، مريض، وهى قادمة في رحلة استغرقت 20 ساعة من صنعاء إلى مأرب، وعندما سألتها عن سبب عدم الانتظار، كان ردها: "إحنا جيعانين فى صنعاء ولا رعاية طبية والذى يمرض يترك في منزله حتى الموت".
وأكدت إيمان حنا، أنه خلال جولتها في المخيمات قابلت العديد من الحالات المشابهة والتي تتحدث عن المعاناة التي يواجهها المواطن اليمنى في العاصمة صنعاء الخاضعة لسيطرة ميليشيات الحوثي
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر
