- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- اعتبروه أحد أفضل الأطباء.. يمنيون يشيدون بالدكتور المصري هشام إبراهيم (تفاصيل)
- عقوبات أمريكية على شركة سورية تموّل الحوثيين من إيرادات بيع النفط الإيراني
- دورات طائفية باشراف إيران للوكلاء الحوثيون الجدد!
- محلات عبدالغني علي الحروي تعزز تواجدها في السوق العالمي بالتعاون مع شركة هاير
- الحوثيون في إب يسجلون في مدارسهم طفل الصحفي القادري المخفي لديهم بإسم غير إسم أبوه
- علي سالم الصيفي ودورة في تمويل داخلية الحوثيين و الاستحواذ على 200 مليار ريال سنوياً
- إتحاد الإعلاميين اليمنيين يدين توعد قيادي حوثي بتصفية الصحفي فتحي بن لزرق
- بيان ترحيب من منصة (p.t.o.c) بفرض عقوبات امريكية على قيادات حوثية متورطة في جرائم منظمة وتهريب الاسلحة
- منصة تعقب الجرائم المنظمة وغسل الأموال في اليمن (P.T.O.C) تصدر تقريرها الجديد «الكيانات المالية السرية للحوثيين»
- إسرائيل تدعو السفن التجارية المتجهة لميناء الحديدة بتحويل مسارها نحو ميناء عدن
قال الرئيس اللبناني ميشال عون، الجمعة، إن علاقات بلاده بالسعودية عادت إلى طبيعتها، “وما من أمر يمكن أن يكدّرها”.
وكان عون يتحدث لأعضاء مجلس الأعمال اللبناني- السعودي، الذين زاروه، الجمعة، في قصر بعبدا الرئاسي شرقي العاصمة بيروت.
ويضم المجلس عددا من رؤساء الشركات اللبنانية العاملة في المملكة العربية السعودية أو المتعاملة معها.
وقال عون “صحيح أن حدثا معيناً حصل لكننا تخطيناه معاً، والعلاقات الثنائية عادت إلى ما كانت عليه بشكل طبيعي جداً جداً، ولطالما كانت كذلك منذ القدم”. وأوضح أن “هذا الأمر ينطبق على الأشقاء الخليجيين بشكل عام”.
وتابع “نحن منفتحون على كافة أشكال التعاون المشترك، سواء كان اقتصاديا أم تنمويا أم غير ذلك، كما أننا مستعدون لتأمين أفضل الظروف لمثل هكذا تعاون”.
وشهدت العلاقات اللبنانية – السعودية، حالة من التوتر إثر استقالة رئيس الوزراء اللبناني سعد الحريري من رئاسة الحكومة في نوفمبر/تشرين الثاني، في كلمة متلفزة من الرياض، قبل أن يتراجع عنها لدى عودته إلى بلاده.
وآنذاك، اتهم مسؤولون لبنانيون – بينهم الرئيس عون – الرياض بـ”احتجاز″ الحريري و”إجباره” على الاستقالة، وقال إن هذا التصرّف “عمل عدواني تجاه لبنان”، وهو ما نفته الرياض.
وخلال لقاء اليوم أكد رؤوف أبو زكي رئيس مجلس الأعمال اللبناني- السعودي “أن العلاقات بين البلدين مقبلة على تطورات ايجابية كثيرة”، مضيفا أن “حركة الزيارات الرسمية والأهلية ستكون ناشطة”. وتوقّع أبو زكي “حصول صيف سعودي لا بل خليجي واعد في لبنان”.
ويعتمد لبنان بشكل رئيسي على السعوديين لإنعاش موسم الاصطياف والسياحة.
ومنذ سنوات تراجع عدد السياح السعوديين والخليجيين بشكل عام إلى لبنان، بسبب تحذيرات الدول الخليجية مواطنيها من السفر إلى هناك بدعوى تزايد التوترات السياسية والأمنية.
وبلغ عدد السياح الخليجيين الصيف الماضي 8 في المئة فقط مما كانت عليه الحركة السياحية في السنوات 2009 و2010، حين كان يستقبل لبنان سنوياً أكثر من 150 ألف سائح من دول الخليج، وفق تصريحات صحافية أدلى بها نقيب أصحاب الفنادق في لبنان بيار الأشقر.
في المقابل، يتراوح عدد اللبنانيين المقيمين في السعودية بين 250 إلى 300 ألف مقيم.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر