- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- تقرير بحثي يحصر الأضرار الاقتصادية للسيول في اليمن
- المبعوث الأممي يتهم الحوثي بتهديد الملاحة وإعاقة جهود السلام
- مقتل طالبتين وإصابة 14 أخريات في انفجار قاعدة عسكرية حوثية في تعز
- فساد الحوثي.. تغريم مواطن مبلغ باهض والسبب!
- طبيب الأسنان مأمون الدلالي ينال درجة الماجستير من جامعة العلوم والتكنولوجيا
- قرية "الوعل" مسلسل درامي يعرض في رمضان
- الجالية اليمنية في مصر ترفض تعيينات السفير بحاح هيئة إدارية ورقابية دون إجراء انتخابات
- سفير اليمن لدى اليابان يبحث مع مسئولي شركة ميتسوبيشي سبل تعزيز الشراكة التجارية
- مبادرة استعادة ترحب بقرارات محكمة الأموال العامة بإدانة عدد من البنوك اليمنية
- مبادرة استعادة تكشف عن عدد من شركات الصرافة الحوثية ضمن الشبكة المالية الإيرانية
تشهد الخدمات الصحية في المستشفيات العمومية بتونس الاثنين، تعطيلاً في ظل الاضرابات والاحتجاجات المستمرة للأطباء الشبان منذ نحو ثلاثة أسابيع.
وتدور خلافات بين الحكومة والأطباء الشبان، بشأن إصلاحات تطال الدراسة في قطاع الطب، كاشتراط مزاولة المهنة للمتخرجين من جامعات الطب بعد الحصول على شهادة الاختصاص.
ويطالب الأطباء الشبان في مرحلة التدريب، بوضع قانون ينظم عملهم إلى جانب مطالب أخرى، ترتبط بالأجور والاعفاء من الخدمة العسكرية في حال وجود موانع اجتماعية أو صحية.
وكانت نقابة الاطباء أعلنت عن رفضها لمشروع قانون الدراسات الطبية، الذي عرضته الحكومة في صيغته الحالية ، بدعوى افتقاده الى الشفافية والتشاور.
وطالبت المنظمة التونسية للأطباء الشبان (منظوريها) بإيقاف الخدمات بكافة المستشفيات العمومية الاثنين باستثناء الحالات العاجلة لحين التوصل إلى اتفاق مع وزارة الصحة.
وأعلنت المنظمة التوقف عن التدريب ومتابعة الدروس والاختبارات في جامعات الطب.
ويواجه قطاع الصحة العمومية في تونس صعوبات أخرى أيضا ترتبط بتقادم البنية التحتية، والنقص في التجهيزات وأطباء الاختصاص، خاصة في المستشفيات بالولايات الداخلية.
ويعاني القطاع من هجرة متزايدة للأطباء التونسيين إلى الخارج، إذ تفيد إحصائيات لدى عمادة الأطباء بأن 45 بالمئة من الأطباء المسجلين لديها في عام 2017 قد غادروا البلاد.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر