- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً

- بترو أويل تستحوذ على 40% من مشروع مصفاة جيبوتي بالشراكة مع أجيال السعودية
- «الزينبيات».. ذراع حوثية لتكريس القمع وكسر المحرّمات الاجتماعية في اليمن
- مراقبون: استهداف إسرائيل محطة كهرباء حزيز عمل مسرحي يخدم أجندة الحوثي
- ابن اليمن عصام دويد… ظلُّ الزعيم الذي قاتل بصمت من أجل الجمهورية
- الخطوط الجوية اليمنية تشتري طائرة خامسة رغم احتجاز أرصدتها
- طيران اليمنية.. مسيرة نجاح مستمرة رغم الصعاب والتحديات
- أمر جنائي ضد أحمد السقا بعد اتهامه بالسب والضرب لطليقته وسائقها
- الاستخبارات الروسية: بريطانيا تُعدّ لكارثة بيئية في «أسطول الظل»
- مخاوف حوثية من انتفاضة شعبية.. اعتقالات واسعة تطال المؤتمر الشعبي في صنعاء
- نتنياهو: سأصدر تعليمات للجيش حول كيفية المضي قدماً في غزة

تشهد الخدمات الصحية في المستشفيات العمومية بتونس الاثنين، تعطيلاً في ظل الاضرابات والاحتجاجات المستمرة للأطباء الشبان منذ نحو ثلاثة أسابيع.
وتدور خلافات بين الحكومة والأطباء الشبان، بشأن إصلاحات تطال الدراسة في قطاع الطب، كاشتراط مزاولة المهنة للمتخرجين من جامعات الطب بعد الحصول على شهادة الاختصاص.
ويطالب الأطباء الشبان في مرحلة التدريب، بوضع قانون ينظم عملهم إلى جانب مطالب أخرى، ترتبط بالأجور والاعفاء من الخدمة العسكرية في حال وجود موانع اجتماعية أو صحية.
وكانت نقابة الاطباء أعلنت عن رفضها لمشروع قانون الدراسات الطبية، الذي عرضته الحكومة في صيغته الحالية ، بدعوى افتقاده الى الشفافية والتشاور.
وطالبت المنظمة التونسية للأطباء الشبان (منظوريها) بإيقاف الخدمات بكافة المستشفيات العمومية الاثنين باستثناء الحالات العاجلة لحين التوصل إلى اتفاق مع وزارة الصحة.
وأعلنت المنظمة التوقف عن التدريب ومتابعة الدروس والاختبارات في جامعات الطب.
ويواجه قطاع الصحة العمومية في تونس صعوبات أخرى أيضا ترتبط بتقادم البنية التحتية، والنقص في التجهيزات وأطباء الاختصاص، خاصة في المستشفيات بالولايات الداخلية.
ويعاني القطاع من هجرة متزايدة للأطباء التونسيين إلى الخارج، إذ تفيد إحصائيات لدى عمادة الأطباء بأن 45 بالمئة من الأطباء المسجلين لديها في عام 2017 قد غادروا البلاد.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر
