- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- عقوبات أمريكية على شركة سورية تموّل الحوثيين من إيرادات بيع النفط الإيراني
- دورات طائفية باشراف إيران للوكلاء الحوثيون الجدد!
- محلات عبدالغني علي الحروي تعزز تواجدها في السوق العالمي بالتعاون مع شركة هاير
- الحوثيون في إب يسجلون في مدارسهم طفل الصحفي القادري المخفي لديهم بإسم غير إسم أبوه
- علي سالم الصيفي ودورة في تمويل داخلية الحوثيين و الاستحواذ على 200 مليار ريال سنوياً
- إتحاد الإعلاميين اليمنيين يدين توعد قيادي حوثي بتصفية الصحفي فتحي بن لزرق
- بيان ترحيب من منصة (p.t.o.c) بفرض عقوبات امريكية على قيادات حوثية متورطة في جرائم منظمة وتهريب الاسلحة
- منصة تعقب الجرائم المنظمة وغسل الأموال في اليمن (P.T.O.C) تصدر تقريرها الجديد «الكيانات المالية السرية للحوثيين»
- إسرائيل تدعو السفن التجارية المتجهة لميناء الحديدة بتحويل مسارها نحو ميناء عدن
- المكتب السياسي للمقاومة يشارك احتفالات الجالية في امريكا بعيد ثورة ٢٦ سبتمبر
حدّدت الموازنة العراقية التي أُقرت اليوم السبت بعد جدل استمر أشهرًا خمس سيارات لكل من رؤساء الهيئات الرئاسية الثلاث، وسط عجز بلغ 11 مليار دولار.
وأكدت المادة 26 من الموازنة ضغط النفقات، وخفض المبالغ المخصصة للوقود، وصيانة السيارات المستخدمة، وحدّدت خمس سيارات لرئيس الوزراء، ومثلها لرئيسي الجمهورية والبرلمان.
الى ذلك، حددت أربع سيارات لكل من نائبي رئيس مجلس النواب، وثلاث سيارات للوزير أو من بدرجته، وسيارتين لكل من وكلاء الوزارة.
ويحظى المسؤولون العراقيون عادة بمواكب كبيرة تضم عشرات السيارات.
ولا يجيز قانون الموازنة “استخدام السيارة التي في ذمة الموظف في مواكب المسؤولين، أو لخدماتهم، وتعاد كافة السيارات التي يزيد عددها على العدد المحدد، ويتم بيعها وفق قانون بيع وإيجار أموال الدولة”.
ويعاني العراق مشاكل اقتصادية كبيرة نتجت خاصة من انخفاض أسعار النفط، والكلفة الباهظة للمعارك التي استمرت ثلاث سنوات ضد تنظيم داعش ودمرت جراءها 90 % من البنى التحتية في ثلاث محافظات.
وأقر مجلس النواب العراقي اليوم موازنة البلاد التي بلغت 77,5 مليار دولار بعجز بلغ 11 مليار دولار، وسط مقاطعة النواب الأكراد الذين يعترضون على خفض نسبة إقليم كردستان في الموازنة من 17 إلى 12,6 %.
وبحسب تقرير منظمة الشفافية الدولية، يعتبر العراق واحدًا من البلدان الأكثر فسادًا في العالم، ويحتل المرتبة 166 في قائمة من 176 دولة. ويندد العراقيون منذ سنوات بالإهمال المالي الذي يدمر البلاد، ويفكك بناها الأساسية رغم استثمارات بمليارات الدولارات.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر