- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً

- بترو أويل تستحوذ على 40% من مشروع مصفاة جيبوتي بالشراكة مع أجيال السعودية
- «الزينبيات».. ذراع حوثية لتكريس القمع وكسر المحرّمات الاجتماعية في اليمن
- مراقبون: استهداف إسرائيل محطة كهرباء حزيز عمل مسرحي يخدم أجندة الحوثي
- ابن اليمن عصام دويد… ظلُّ الزعيم الذي قاتل بصمت من أجل الجمهورية
- الخطوط الجوية اليمنية تشتري طائرة خامسة رغم احتجاز أرصدتها
- طيران اليمنية.. مسيرة نجاح مستمرة رغم الصعاب والتحديات
- أمر جنائي ضد أحمد السقا بعد اتهامه بالسب والضرب لطليقته وسائقها
- الاستخبارات الروسية: بريطانيا تُعدّ لكارثة بيئية في «أسطول الظل»
- مخاوف حوثية من انتفاضة شعبية.. اعتقالات واسعة تطال المؤتمر الشعبي في صنعاء
- نتنياهو: سأصدر تعليمات للجيش حول كيفية المضي قدماً في غزة

قال ولي العهد السعودي محمد بن سلمان، في مقابلة مع صحيفة “واشنطن بوست” إن حربه ضد الفساد في نوفمبر/ تشرين الثاني، كان مثالاً على العلاج بالصدمة الذي تحتاج إليه المملكة، وأضاف: “لديك جسد ينتشر فيه السرطان في كل مكان، سرطان الفساد. إذاً تحتاج إلى تلقِّي العلاج الكيميائي، أي الصدمة الكيميائية، وإلا سيأكل السرطان كلَّ الجسم”.
وتابع: “المملكة لا يمكنها تحقيق أهداف الميزانية دون إيقاف عمليات النهب تلك”.
وزاد: أتذكر أعمالَ الفساد شخصياً، إذ حاول بعض الناس استغلال اسمي وعلاقاتي منذ أواخر مرحلة المراهقة: “الأمراء الفاسدون كانوا أقلية، ولكنَّ الفاسدين يحظون بالقدر الأكبر من الاهتمام. وهذا أضر بقوة العائلة الملكية”.
وبين أن “أغلب الأمراء الذين أطلق سراحهم بعد اعتقالهم بفندق الريتز كارلتون، يعرفون أنهم ارتكبوا أخطاء كبيرة، ولذلك وافقوا على التسوية” باستثناء 56 شخصاً ما زالوا قيد الاحتجاز.
وأوضح أنَّ “الصدمة” كانت ضرورية لكبح جماح التطرف الإسلامي بالمملكة. وقال إنَّ إصلاحاته التي تضمَّنت منح حقوق أكبر للمرأة وأقل للشرطة الدينية، ما هي إلا محاولة بسيطة لإعادة تطبيق الممارسات التي كانت تُطبَّق في وقت النبي محمد.
وأكد تعرَّضه لانتقاداتٍ غير عادلة لممارسته الضغط على رئيس الوزراء اللبناني سعد الحريري، من أجل تقديم استقالته، في نوفمبر/ تشرين الثاني.
وشدد على “لقد أصبح الحريري الآن في وضعٍ أفضل” في لبنان، بالنسبة لميليشيات حزب الله التي تدعمها إيران.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر
