- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- اعتبروه أحد أفضل الأطباء.. يمنيون يشيدون بالدكتور المصري هشام إبراهيم (تفاصيل)
- عقوبات أمريكية على شركة سورية تموّل الحوثيين من إيرادات بيع النفط الإيراني
- دورات طائفية باشراف إيران للوكلاء الحوثيون الجدد!
- محلات عبدالغني علي الحروي تعزز تواجدها في السوق العالمي بالتعاون مع شركة هاير
- الحوثيون في إب يسجلون في مدارسهم طفل الصحفي القادري المخفي لديهم بإسم غير إسم أبوه
- علي سالم الصيفي ودورة في تمويل داخلية الحوثيين و الاستحواذ على 200 مليار ريال سنوياً
- إتحاد الإعلاميين اليمنيين يدين توعد قيادي حوثي بتصفية الصحفي فتحي بن لزرق
- بيان ترحيب من منصة (p.t.o.c) بفرض عقوبات امريكية على قيادات حوثية متورطة في جرائم منظمة وتهريب الاسلحة
- منصة تعقب الجرائم المنظمة وغسل الأموال في اليمن (P.T.O.C) تصدر تقريرها الجديد «الكيانات المالية السرية للحوثيين»
- إسرائيل تدعو السفن التجارية المتجهة لميناء الحديدة بتحويل مسارها نحو ميناء عدن
قال ولي العهد السعودي محمد بن سلمان، في مقابلة مع صحيفة “واشنطن بوست” إن حربه ضد الفساد في نوفمبر/ تشرين الثاني، كان مثالاً على العلاج بالصدمة الذي تحتاج إليه المملكة، وأضاف: “لديك جسد ينتشر فيه السرطان في كل مكان، سرطان الفساد. إذاً تحتاج إلى تلقِّي العلاج الكيميائي، أي الصدمة الكيميائية، وإلا سيأكل السرطان كلَّ الجسم”.
وتابع: “المملكة لا يمكنها تحقيق أهداف الميزانية دون إيقاف عمليات النهب تلك”.
وزاد: أتذكر أعمالَ الفساد شخصياً، إذ حاول بعض الناس استغلال اسمي وعلاقاتي منذ أواخر مرحلة المراهقة: “الأمراء الفاسدون كانوا أقلية، ولكنَّ الفاسدين يحظون بالقدر الأكبر من الاهتمام. وهذا أضر بقوة العائلة الملكية”.
وبين أن “أغلب الأمراء الذين أطلق سراحهم بعد اعتقالهم بفندق الريتز كارلتون، يعرفون أنهم ارتكبوا أخطاء كبيرة، ولذلك وافقوا على التسوية” باستثناء 56 شخصاً ما زالوا قيد الاحتجاز.
وأوضح أنَّ “الصدمة” كانت ضرورية لكبح جماح التطرف الإسلامي بالمملكة. وقال إنَّ إصلاحاته التي تضمَّنت منح حقوق أكبر للمرأة وأقل للشرطة الدينية، ما هي إلا محاولة بسيطة لإعادة تطبيق الممارسات التي كانت تُطبَّق في وقت النبي محمد.
وأكد تعرَّضه لانتقاداتٍ غير عادلة لممارسته الضغط على رئيس الوزراء اللبناني سعد الحريري، من أجل تقديم استقالته، في نوفمبر/ تشرين الثاني.
وشدد على “لقد أصبح الحريري الآن في وضعٍ أفضل” في لبنان، بالنسبة لميليشيات حزب الله التي تدعمها إيران.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر