- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- اعتبروه أحد أفضل الأطباء.. يمنيون يشيدون بالدكتور المصري هشام إبراهيم (تفاصيل)
- عقوبات أمريكية على شركة سورية تموّل الحوثيين من إيرادات بيع النفط الإيراني
- دورات طائفية باشراف إيران للوكلاء الحوثيون الجدد!
- محلات عبدالغني علي الحروي تعزز تواجدها في السوق العالمي بالتعاون مع شركة هاير
- الحوثيون في إب يسجلون في مدارسهم طفل الصحفي القادري المخفي لديهم بإسم غير إسم أبوه
- علي سالم الصيفي ودورة في تمويل داخلية الحوثيين و الاستحواذ على 200 مليار ريال سنوياً
- إتحاد الإعلاميين اليمنيين يدين توعد قيادي حوثي بتصفية الصحفي فتحي بن لزرق
- بيان ترحيب من منصة (p.t.o.c) بفرض عقوبات امريكية على قيادات حوثية متورطة في جرائم منظمة وتهريب الاسلحة
- منصة تعقب الجرائم المنظمة وغسل الأموال في اليمن (P.T.O.C) تصدر تقريرها الجديد «الكيانات المالية السرية للحوثيين»
- إسرائيل تدعو السفن التجارية المتجهة لميناء الحديدة بتحويل مسارها نحو ميناء عدن
يجتاح وباء جديد العاصمة صنعاء ومحافظات يمنية، دون ان يتم تحديده من جانب وزارة الصحة الخاضعة لسيطرة ميليشيا الحوثي.
وذكرت مصادر طبية أن الوباء الجديد هو التهاب رئوي حاد ويطلق عليه (سارس كارونا، طاعون الطيور) ويشتهر طبيا في العالم بأنفلونزا الطيور.
وأوضحت المصادر، أن أعراض الوباء سعال جاف وحمى وتعب وإحساس المصاب بعدم المقدرة على فعل أي شيء وفقا لوكالة "خبر"،.
ولفتت المصادر أنه سجلت العشرات من حالات الإصابة بوباء انفلونزا الطيور بينها حالات وفاة في صنعاء وذمار واب، ويرجح أن من أسباب الوباء يعود إلى تكدس القمامة وعدم صرف العلاجات الدوائية واللقاحات السنوية.
وقالت المصادر، إن وزارة الصحة الخاضعة لسيطرة مليشيا الحوثي اعترفت ضمنيا بانتشار وباء دون تحديده - رغم ارتفاع أعداد الإصابات والوفيات جراء وباء انفلونزا الطيور تخوفا من تحملها مسؤولية تداعيات ذلك.
وقال عبدالحكيم الكحلاني، المتحدث الرسمي لوزارة الصحة الخاضعة لسيطرة الحوثيين، في تصريحات صحفيه مؤخرا، "إن الوزارة لا تستطيع التأكيد بأن الوباء الذي انتشر مؤخرا وتسبب بوفاة 16مواطنا، بانه إنفلونزا الخنازير أو إنفلونزا الطيور وذلك لعدم توفر المحاليل التشخيصية نتيجة الحصار المفروض على اليمن من قبل ما سماه "تحالف العدوان السعودي الأمريكي".
ولفت الكحلاني، إلى أن الوزارة طالبت من منظمة الصحة العالمية قبل عام ونصف بتوفير هذه المحاليل، إلا أنها لم تزودهم بها بحجة عدم وجود وباء.
وأشارت المصادر الى ان علاج وباء انفلونزا الطيور يعتمد على مدى قدرة جسد المصاب على مقاومة الوباء وان المريض يتم إعطاؤه مضادات حيوية قوية جدا وغالية الثمن.. وغالبا لا يشتريه إلا الذين يستطيعون ذلك ماديا .. وأحيانا يتم استبداله بمضاد حيوي عادي .. لا يجدي ومن ضمن العلاجات (تريسفين) وهو عبارة عن ابر وريدية تبلغ قيمه 15 إبرة منها ثلاثين ألف ريال مع أدوية أخرى وتستخدم كل يوم ابرتان فقط.
وشهدت اليمن مؤخرا انتشارا لعدة اوبئة خطيرة كـ "التهاب السحايا" و "داء الكلب" وابرزها وباء "الكوليرا" الذي تجاوزت حالات الإصابة به المليون حالة، فيما الوفيات اكثر من 2500 حالة بحسب منظمة الصحة العالمية.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر