- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- اعتبروه أحد أفضل الأطباء.. يمنيون يشيدون بالدكتور المصري هشام إبراهيم (تفاصيل)
- عقوبات أمريكية على شركة سورية تموّل الحوثيين من إيرادات بيع النفط الإيراني
- دورات طائفية باشراف إيران للوكلاء الحوثيون الجدد!
- محلات عبدالغني علي الحروي تعزز تواجدها في السوق العالمي بالتعاون مع شركة هاير
- الحوثيون في إب يسجلون في مدارسهم طفل الصحفي القادري المخفي لديهم بإسم غير إسم أبوه
- علي سالم الصيفي ودورة في تمويل داخلية الحوثيين و الاستحواذ على 200 مليار ريال سنوياً
- إتحاد الإعلاميين اليمنيين يدين توعد قيادي حوثي بتصفية الصحفي فتحي بن لزرق
- بيان ترحيب من منصة (p.t.o.c) بفرض عقوبات امريكية على قيادات حوثية متورطة في جرائم منظمة وتهريب الاسلحة
- منصة تعقب الجرائم المنظمة وغسل الأموال في اليمن (P.T.O.C) تصدر تقريرها الجديد «الكيانات المالية السرية للحوثيين»
- إسرائيل تدعو السفن التجارية المتجهة لميناء الحديدة بتحويل مسارها نحو ميناء عدن
ونسيتَ موعدنا على تلك الأماني ;
حين حف الذكريات من الأسى وطناً تلفع بالمساءات التي كانت قريرةَ مقلتيّ سليهِ ِ..?
وأتيت أبحث عن مواسم أضلعي,
وأقيم في وجه المرايا عين قافية ٍ وأرسمَ وجه أمي حين كان أبي يخبئُ دمعها بيديهِ..
في قبره سكن الجوابَ ولم يزل,
في دمعه الموقوت بين ملامحي وجعٌ,
وصوت الناي يشهق إن بزغت عليه..
بيضاءُ أمنيتي..
ووجه الصمت غادر مذ كتبت رسالتي وسألتهُ:
أنّى اتجهتُ رأيت وجه الحب,
في وجعين من قدرٍ تمخض فيهِ..!
ذكراك حين أغيب,
ترصدني المنافي مثل دربين استقاما.
ياوجوهاً حيرتني ,
إنني في عين صبري أدمعاً,
ومسافتي وحيٌ وليس لقلبه شمسٌ
وليس لأنهري عطشٌ
يراود وجهتي ..
فدعيهِ..
ياحزن شاخت كل ألحاني,
وشختُ ولم أزل أرجو اتساعَ الحلم
في بأسين من قلقٍ ومن ذكرىَ ,
فهلا خنتني ياتيهُ..
كي آتيهِ.!
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر