- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- مجلس الأمن يرفع العقوبات عن الرئيس السوري ووزير الداخلية
- الحوثيون يحولون البيئة اليمنية إلى ضحية بالألغام والاستنزاف المائي
- الجبايات الحوثية تدفع 20 فندقاً للإغلاق في مدينة الحديدة اليمنية
- «حكومة الوحدة» الليبية تعلن إطلاق هانيبال القذافي
- مجلس حقوق الإنسان يعتزم عقد جلسة طارئة بشأن السودان
- الجيش الأميركي يعتزم تأسيس وجود عسكري في قاعدة جوية بدمشق
- عون: الهجمات الإسرائيلية على جنوب لبنان «جريمة مكتملة الأركان»
- صمت غامض من كريم عبدالعزيز ودينا الشربيني حول شائعات عودة علاقتهما
- الحوثيون يهاجمون «الصحة العالمية» و«اليونيسف» بعد تعليق أنشطتهما في اليمن
- الإعلامية الكويتية فجر السعيد تخضع لعملية جراحية عاجلة في ألمانيا
ونسيتَ موعدنا على تلك الأماني ;
حين حف الذكريات من الأسى وطناً تلفع بالمساءات التي كانت قريرةَ مقلتيّ سليهِ ِ..?
وأتيت أبحث عن مواسم أضلعي,
وأقيم في وجه المرايا عين قافية ٍ وأرسمَ وجه أمي حين كان أبي يخبئُ دمعها بيديهِ..
في قبره سكن الجوابَ ولم يزل,
في دمعه الموقوت بين ملامحي وجعٌ,
وصوت الناي يشهق إن بزغت عليه..
بيضاءُ أمنيتي..
ووجه الصمت غادر مذ كتبت رسالتي وسألتهُ:
أنّى اتجهتُ رأيت وجه الحب,
في وجعين من قدرٍ تمخض فيهِ..!
ذكراك حين أغيب,
ترصدني المنافي مثل دربين استقاما.
ياوجوهاً حيرتني ,
إنني في عين صبري أدمعاً,
ومسافتي وحيٌ وليس لقلبه شمسٌ
وليس لأنهري عطشٌ
يراود وجهتي ..
فدعيهِ..
ياحزن شاخت كل ألحاني,
وشختُ ولم أزل أرجو اتساعَ الحلم
في بأسين من قلقٍ ومن ذكرىَ ,
فهلا خنتني ياتيهُ..
كي آتيهِ.!
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر


