- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- عقوبات أمريكية على شركة سورية تموّل الحوثيين من إيرادات بيع النفط الإيراني
- دورات طائفية باشراف إيران للوكلاء الحوثيون الجدد!
- محلات عبدالغني علي الحروي تعزز تواجدها في السوق العالمي بالتعاون مع شركة هاير
- الحوثيون في إب يسجلون في مدارسهم طفل الصحفي القادري المخفي لديهم بإسم غير إسم أبوه
- علي سالم الصيفي ودورة في تمويل داخلية الحوثيين و الاستحواذ على 200 مليار ريال سنوياً
- إتحاد الإعلاميين اليمنيين يدين توعد قيادي حوثي بتصفية الصحفي فتحي بن لزرق
- بيان ترحيب من منصة (p.t.o.c) بفرض عقوبات امريكية على قيادات حوثية متورطة في جرائم منظمة وتهريب الاسلحة
- منصة تعقب الجرائم المنظمة وغسل الأموال في اليمن (P.T.O.C) تصدر تقريرها الجديد «الكيانات المالية السرية للحوثيين»
- إسرائيل تدعو السفن التجارية المتجهة لميناء الحديدة بتحويل مسارها نحو ميناء عدن
- المكتب السياسي للمقاومة يشارك احتفالات الجالية في امريكا بعيد ثورة ٢٦ سبتمبر
حاول رئيس جمهورية الشيشان الروسية رمضان قديروف وضع ضوابط شرعية للتجارة بالعملات الافتراضية ولاسيما البيتكوين، وذلك بعد أن كثر الجدل حول الحكم الشرعي لهذا النوع من العملات.
وأوضح قديروف، حسب وكالة "نوفوستي" الروسية أنه لم يتم في يومنا هذا حسم مسألة تحريم أو تحليل العملات الافتراضية في روسيا بسبب الغموض الذي يلف بتأثيرها الاقتصادي في البلاد. وقال قديروف عبر قناته الخاصة على تطبيق تيليغرام الشهير: "المجلس الذي عقده مفتي الشيشان صلاح ميجييف خلص إلى أنه لإصدار حكم بهذه المسألة الهامة، يجب الأخذ بالاعتبار خصوصيات كل بلد على حدة". وأضاف: "فإذا كانت العملة الافتراضية تشكل تهديدا سياسيا أو اقتصاديا أو ماليا على الدولة فيجب تحريمها، لكن في روسيا لم يتوفر حتى الآن أي مسوّغ للحكم بذلك". وشدد قديروف على ضرورة تقييم التأثير الاقتصادي للعملات الافتراضية قبل كل شيء فإذا "كان سلبيا فعندها فقط يمكن إصدار حكم شرعي حول تحريم هذا النوع من العملات". وأضاف أن حكم تحريم العملات الإفتراصية الذي صدر في مصر وفلسطين "لا يجبر المسلمين في بلدان أخرى على أي شيء". إقرأ المزيد قديروف يستثمر في البيتكوين قديروف يستثمر في البيتكوين وكانت دار الإفتاء المصرية قد أصدرت مطلع العام الجاري بيانا حرم فيه تداول "البيتكوين"، العملة الافتراضية الأكثر شهرة في العالم. وشبه مفتي الديار المصرية شوقي علام حينها التداول بهذه العملة "بالمقامرة"، لأنها تؤدي "للخراب المالي" للأفراد والمؤسسات. وفي العالم تتجه حكومات وبنوك عالمية نحو تضييق الخناق على التداول بالعملات الرقمية، إذ تعتبر فقاعة سيؤدي انفجارها إلى أزمة، وكمثال على مدى خطورة التداول بالعملات الافتراضية يمكن النظر "للبيتكوين"، الذي تخطى سعره عتبة 20 ألف دولار أواخر ديسمبر الماضي، والآن يتم تداوله عند 9000 دولار. العملات الافتراضية يمكن مقارنتها بالعملات الأخرى مثل الدولار أو اليورو، لكن مع عدة فوارق رئيسية من أبرزها أن هذه العملة هي عبارة عن عملة إلكترونية بشكل كامل، يتم تداولها عبر الإنترنت فقط، كما تختلف عن العملات التقليدية بعدم وجود هيئة تنظيمية مركزية تقف خلفها، لكن يمكن استخدامها كأية عملة أخرى للشراء عبر الإنترنت أو حتى تحويلها إلى العملات التقليدية
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر