- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- اعتبروه أحد أفضل الأطباء.. يمنيون يشيدون بالدكتور المصري هشام إبراهيم (تفاصيل)
- عقوبات أمريكية على شركة سورية تموّل الحوثيين من إيرادات بيع النفط الإيراني
- دورات طائفية باشراف إيران للوكلاء الحوثيون الجدد!
- محلات عبدالغني علي الحروي تعزز تواجدها في السوق العالمي بالتعاون مع شركة هاير
- الحوثيون في إب يسجلون في مدارسهم طفل الصحفي القادري المخفي لديهم بإسم غير إسم أبوه
- علي سالم الصيفي ودورة في تمويل داخلية الحوثيين و الاستحواذ على 200 مليار ريال سنوياً
- إتحاد الإعلاميين اليمنيين يدين توعد قيادي حوثي بتصفية الصحفي فتحي بن لزرق
- بيان ترحيب من منصة (p.t.o.c) بفرض عقوبات امريكية على قيادات حوثية متورطة في جرائم منظمة وتهريب الاسلحة
- منصة تعقب الجرائم المنظمة وغسل الأموال في اليمن (P.T.O.C) تصدر تقريرها الجديد «الكيانات المالية السرية للحوثيين»
- إسرائيل تدعو السفن التجارية المتجهة لميناء الحديدة بتحويل مسارها نحو ميناء عدن
توصلت دراسة بريطانية حديثة إلى أن تأثير صور السيلفي أسوأ من التنمر على الأطفال، باعتبارها سببا لانتشار البؤس بينهم، مشيرة إلى أن تلاميذ المدارس يتعرضون لضغوط نفسية عند رؤية صور أقرانهم على الإنترنت، والتي تدفعهم إلى مقارنة أنفسهم مع تلك الصور في ما يتعلق بأجسادهم ومظاهرهم.
وحلل الباحثون في جامعة برمنغهام 1300 رد فعل للمراهقين الذين تتراوح أعمارهم بين 13 و18 عاما في المدارس البريطانية لتحديد موقفهم من مواقع التواصل الاجتماعي مثل فيسبوك وتويتر وإنستغرام.
وأوضح معد الدراسة الدكتور فيكتور جوديير أن الناس يعتقدون في الغالب أن صور المشاهير هي التي تؤثر على الشباب، إلا أن ذلك اعتقاد خاطئ، نظرا لأن الشباب والأطفال يرون أنها نتيجة لممارسة الرياضة والجراحات التجميلية، لذلك يقارنون أنفسهم بأقرانهم في المدرسة من خلال صورهم التي يمكن أن تخلق أحد أشكال الضغط النفسي.
وكشفت نتائج الدراسة أن الأطفال والشباب يتجهون بشكل متزايد إلى مواقع التواصل الاجتماعي للحصول على معلومات تتعلق بأجسام الآخرين من أقرانهم، خاصة الذكور الذين ينشرون صورا عارية على الإنترنت تكشف عن أجسامهم الرياضية، ما يدفع البعض إلى تطوير مشاعر سلبية تجاه أجسامهم.
وأضافت أن آخرين يعبرون عن رغبتهم في تغيير مظهرهم، وحتى تغيير سلوكياتهم الصحية والغذائية بسبب ما يشاهدونه من صور على مواقع التواصل الاجتماعي.
وأشار خبراء إلى أن مواقع مثل تويتر وإنستغرام تسهم بشكل كبير في ارتفاع حالات الإيذاء الجسدي، إذ أن الساعات التي يقضيها المراهق في العالم الافتراضي تؤدي إلى خلق فجوة بين المتخيل والواقع لا يتيح له عمره الصغير التأقلم معها.
وأوضحوا أن الهواتف الذكية شجعت أيضا على إدمان منصات التواصل الاجتماعي وذلك بحكم التصاقها بالأطفال والمراهقين حتى أصبحت المتهم الأول في حالة الاكتئاب والانعزال عن الحياة الاجتماعية الطبيعية والعيش داخل أسوار متخيلة لا تمت إلى الواقع بصلة.
وقالوا إن العالم الافتراضي الذي يشغل عقول المراهقين هو سبب مباشر لحالات الاكتئاب ويتعداه ليصل إلى حد إيذاء النفس الناتج عن الاضطراب النفسي.
ونبهوا إلى أن أكثر الأعراض شيوعا عند المراهقين هي التعلق الشديد بأشخاص وهميين ونجوم وسائل التواصل والأذى النفسي الناتج عن التنمر الإلكتروني.
وخلصت دراسة أنجزها الباحث الهندي جانارثانان بالاكريشنان مع مارك غريفيثس من جامعة نوتنغهام في بريطانيا، شملت 255 طالبا وأدرجت في المجلة الدولية للصحة العقلية والإدمان، إلى أن هناك مرضا يحدث اضطرابا عقليا جديدا يدعى “سيلفيتيس″.
وكشفت الدراسة أن الأشخاص الذين يدمنون السيلفي تتولد عندهم سلوكيات مرضية مثل البحث عن الاهتمام والقبول، بالإضافة إلى الشعور بالوحدة والدونية، مشيرة إلى أن صور السيلفي ليست مرضا فهي تعبر عن الشخص وتجعله يتواصل مع الآخرين ويتفاعل مع بيئته. ونبهت إلى أن الإدمان عليها بجعلها جزءا أساسيا من الحياة اليومية هو المرض.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر