- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- اعتبروه أحد أفضل الأطباء.. يمنيون يشيدون بالدكتور المصري هشام إبراهيم (تفاصيل)
- عقوبات أمريكية على شركة سورية تموّل الحوثيين من إيرادات بيع النفط الإيراني
- دورات طائفية باشراف إيران للوكلاء الحوثيون الجدد!
- محلات عبدالغني علي الحروي تعزز تواجدها في السوق العالمي بالتعاون مع شركة هاير
- الحوثيون في إب يسجلون في مدارسهم طفل الصحفي القادري المخفي لديهم بإسم غير إسم أبوه
- علي سالم الصيفي ودورة في تمويل داخلية الحوثيين و الاستحواذ على 200 مليار ريال سنوياً
- إتحاد الإعلاميين اليمنيين يدين توعد قيادي حوثي بتصفية الصحفي فتحي بن لزرق
- بيان ترحيب من منصة (p.t.o.c) بفرض عقوبات امريكية على قيادات حوثية متورطة في جرائم منظمة وتهريب الاسلحة
- منصة تعقب الجرائم المنظمة وغسل الأموال في اليمن (P.T.O.C) تصدر تقريرها الجديد «الكيانات المالية السرية للحوثيين»
- إسرائيل تدعو السفن التجارية المتجهة لميناء الحديدة بتحويل مسارها نحو ميناء عدن
كشف أحمد الميسري، نائب رئيس الوزراء وزير الداخلية بأن لدى الوزارة 50 ألف شخص، وأن باب التجنيد قد أغلق بعدما كان قد فتح لفترة محدودة للمشاركين في المقاومة وأصحاب الإمكانات المؤهلين.
وأضاف في حوار أجرته معه «الشرق الأوسط» عن وجود 1500 شخص موقوف بتهم جنائية، وأن الوزارة تعمل على إحالتهم إلى المحاكم.
وحول خطط تطوير وزارة الداخلية، قال الميسري، إن العمل جارٍ بدعم من التحالف العربي لإعادة هيكلة جميع القطاعات، وفقاً لما وضعته الوزارة، حتى تكتمل هذه العملية مع نهاية 2018.
ولفت الوزير إلى أن الأساس في التعامل مع أي جهة خارجية يمر من خلال تحالف دعم الشرعية في اليمن، سواء كان الملف مرتبطاً بالإرهاب أو بالتعاطي مع الإنتربول أو خفر السواحل أو الأمن القومي اليمني، مضيفاً أنه لا توجد أي ضغوط تمارس على الحكومة الشرعية من دول أجنبية.
وأكد وزير الداخلية اليمني أن تنظيمي «القاعدة» و«داعش» لم ينفذا أي عملية في مناطق سيطرة جماعة الحوثي الإيرانية، وهذا دليل آخر على أنهما صناعة إيرانية.
وقال أن هناك عدداً كبيراً من المطلوبين في قضايا إرهابية موجودون في المناطق التي تقع تحت سيطرة الحوثيين، ويتجولون هناك من دون محاسبة. وشدّد الميسري على أهمية حسم المعركة ضد الميليشيات الحوثية على الأرض، معتبراً أن الحوار معها لن يأتي إلا بتقسيم آخر للبلاد. وفيما يلي نص الحوار:
وحول الخطط المستقبلية للوزارة قال وزير الداخلية " نحن عازمون على إعادة بناء وزارة الداخلية، خصوصاً بنيتها التحتية، وإعادة هيكلتها، ونحتاج إلى إمكانيات لذلك بالأدوات والمعدات، إضافة إلى الجانب الفني، أما فيما يتعلق بالجانب البشري فجرى تجميع 80 في المائة وهذا يخول الوزارة أداء مهامها في المناطق المحررة بالشكل المطلوب، والوضع الحالي يسير وفق ما ترسمه وزارة الداخلية لعام 2018 للوصول إلى المستوى المطلوب لتقديم خدماتها لعموم المواطنين.
وحول الدعم الذي تتلقاه وزارة الداخلية قال " نعوّل في وزارة الداخلية على دعم السعودية لوجيستياً وتقنياً، مع توفير الإمكانيات التي تحتاجها الوزارة لفرض الاستقرار وبسط نفوذ الدولة في جميع المحافظات التي تقع تحت سلطة الحكومة الشرعية، ولولا الدعم الذي تقدمة السعودية ووقوفها إلى جانب الحكومة بشكل عام، ووزارة الداخلية بشكل خاص، لظلت الوزارة تعاني من الضعف، ولكان أداء الميليشيات الخارجة عن النظام والقانون يتنامى، وفي المرحلة المقبلة ستكون هناك خطوات فاعلة على الأرض للنهوض بمهام الأمن في المناطق المحررة.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر