- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- تقرير بحثي يحصر الأضرار الاقتصادية للسيول في اليمن
- المبعوث الأممي يتهم الحوثي بتهديد الملاحة وإعاقة جهود السلام
- مقتل طالبتين وإصابة 14 أخريات في انفجار قاعدة عسكرية حوثية في تعز
- فساد الحوثي.. تغريم مواطن مبلغ باهض والسبب!
- طبيب الأسنان مأمون الدلالي ينال درجة الماجستير من جامعة العلوم والتكنولوجيا
- قرية "الوعل" مسلسل درامي يعرض في رمضان
- الجالية اليمنية في مصر ترفض تعيينات السفير بحاح هيئة إدارية ورقابية دون إجراء انتخابات
- سفير اليمن لدى اليابان يبحث مع مسئولي شركة ميتسوبيشي سبل تعزيز الشراكة التجارية
- مبادرة استعادة ترحب بقرارات محكمة الأموال العامة بإدانة عدد من البنوك اليمنية
- مبادرة استعادة تكشف عن عدد من شركات الصرافة الحوثية ضمن الشبكة المالية الإيرانية
دعا صائب عريقات أمين سر اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير، المجتمع الدولي لمحاسبة اسرائيل بعد قيامها، الأحد، بهدم مدرسة في تجمع أبو نوار شرقي مدينة القدس.
وقال عريقات انه “حان الوقت للمجتمع الدولي لكي يحاسب اسرائيل على افعالها.. الإجراءات العملية يجب ان تسبق الكلام”.
واعتبر عريقات أن هدم المدرسة في تجمع ابو نوار يأتي في إطار استمرار اسرائيل في خرق القانون الدولي ويهدف إلى منع الفلسطينيين من تحقيق أحلامهم بالحرية والحياة.
وهدمت إسرائيل، صباح أمس غرفاً صفية (دراسية) بُنيت بتمويل من الاتحاد الأوروبي، لخدمة 26 طفلاً فلسطينياً في مجتمع البدو واللاجئين في منطقة “أبو نوار” في المنطقة “ج”، على مشارف مدينة القدس.
وقسمت اتفاقية أوسلو للسلام (1993)، الضفة الغربية إلى 3 مناطق، هي “أ” و”ب” و”ج”، وتمثل المناطق “أ” نحو 18% من مساحة الضفة، وتسيطر عليها السلطة الفلسطينية أمنياً وإدارياً، فيما تمثل المناطق “ب” 21%، وتخضع لإدارة مدنية فلسطينية وأمنية إسرائيلية.
أما المناطق “ج”، التي تشكل 61% من مساحة الضفة، فتخضع لسيطرة أمنية وإدارية إسرائيلية، ما يستلزم موافقة سلطات الاحتلال على أي مشاريع أو إجراءات فلسطينية بها.
وحذر مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية (أوتشا)، الأحد، من أن 45 مدرسة فلسطينية في القدس الشرقية والمنطقة “ج” بالضفة الغربية مهددة بالهدم من السلطات الإسرائيلية؛ ما قد يحرم العديد من الأطفال من حقهم في التعليم.
وقال المكتب الأممي، في بيان: إنه “تم تنفيذ عملية الهدم بسبب عدم وجود تصاريح إسرائيلية، وهو أمر يكاد يكون من المستحيل الحصول عليه”.
وبشكل مستمر تهدم إسرائيل منازل ومنشآت فلسطينية بالضفة الغربية، بحجة عدم وجود تراخيص للبناء، ووقوعها ضمن الأراضي المصنفة (ج)، رغم امتلاك أصحاب المنازل أوراقاً رسمية تثبت حقهم في ملكية الأرض.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر