- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً

- بترو أويل تستحوذ على 40% من مشروع مصفاة جيبوتي بالشراكة مع أجيال السعودية
- «الزينبيات».. ذراع حوثية لتكريس القمع وكسر المحرّمات الاجتماعية في اليمن
- مراقبون: استهداف إسرائيل محطة كهرباء حزيز عمل مسرحي يخدم أجندة الحوثي
- ابن اليمن عصام دويد… ظلُّ الزعيم الذي قاتل بصمت من أجل الجمهورية
- الخطوط الجوية اليمنية تشتري طائرة خامسة رغم احتجاز أرصدتها
- طيران اليمنية.. مسيرة نجاح مستمرة رغم الصعاب والتحديات
- أمر جنائي ضد أحمد السقا بعد اتهامه بالسب والضرب لطليقته وسائقها
- الاستخبارات الروسية: بريطانيا تُعدّ لكارثة بيئية في «أسطول الظل»
- مخاوف حوثية من انتفاضة شعبية.. اعتقالات واسعة تطال المؤتمر الشعبي في صنعاء
- نتنياهو: سأصدر تعليمات للجيش حول كيفية المضي قدماً في غزة

دعا صائب عريقات أمين سر اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير، المجتمع الدولي لمحاسبة اسرائيل بعد قيامها، الأحد، بهدم مدرسة في تجمع أبو نوار شرقي مدينة القدس.
وقال عريقات انه “حان الوقت للمجتمع الدولي لكي يحاسب اسرائيل على افعالها.. الإجراءات العملية يجب ان تسبق الكلام”.
واعتبر عريقات أن هدم المدرسة في تجمع ابو نوار يأتي في إطار استمرار اسرائيل في خرق القانون الدولي ويهدف إلى منع الفلسطينيين من تحقيق أحلامهم بالحرية والحياة.
وهدمت إسرائيل، صباح أمس غرفاً صفية (دراسية) بُنيت بتمويل من الاتحاد الأوروبي، لخدمة 26 طفلاً فلسطينياً في مجتمع البدو واللاجئين في منطقة “أبو نوار” في المنطقة “ج”، على مشارف مدينة القدس.
وقسمت اتفاقية أوسلو للسلام (1993)، الضفة الغربية إلى 3 مناطق، هي “أ” و”ب” و”ج”، وتمثل المناطق “أ” نحو 18% من مساحة الضفة، وتسيطر عليها السلطة الفلسطينية أمنياً وإدارياً، فيما تمثل المناطق “ب” 21%، وتخضع لإدارة مدنية فلسطينية وأمنية إسرائيلية.
أما المناطق “ج”، التي تشكل 61% من مساحة الضفة، فتخضع لسيطرة أمنية وإدارية إسرائيلية، ما يستلزم موافقة سلطات الاحتلال على أي مشاريع أو إجراءات فلسطينية بها.
وحذر مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية (أوتشا)، الأحد، من أن 45 مدرسة فلسطينية في القدس الشرقية والمنطقة “ج” بالضفة الغربية مهددة بالهدم من السلطات الإسرائيلية؛ ما قد يحرم العديد من الأطفال من حقهم في التعليم.
وقال المكتب الأممي، في بيان: إنه “تم تنفيذ عملية الهدم بسبب عدم وجود تصاريح إسرائيلية، وهو أمر يكاد يكون من المستحيل الحصول عليه”.
وبشكل مستمر تهدم إسرائيل منازل ومنشآت فلسطينية بالضفة الغربية، بحجة عدم وجود تراخيص للبناء، ووقوعها ضمن الأراضي المصنفة (ج)، رغم امتلاك أصحاب المنازل أوراقاً رسمية تثبت حقهم في ملكية الأرض.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر
