- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- مجلس الأمن يرفع العقوبات عن الرئيس السوري ووزير الداخلية
- الحوثيون يحولون البيئة اليمنية إلى ضحية بالألغام والاستنزاف المائي
- الجبايات الحوثية تدفع 20 فندقاً للإغلاق في مدينة الحديدة اليمنية
- «حكومة الوحدة» الليبية تعلن إطلاق هانيبال القذافي
- مجلس حقوق الإنسان يعتزم عقد جلسة طارئة بشأن السودان
- الجيش الأميركي يعتزم تأسيس وجود عسكري في قاعدة جوية بدمشق
- عون: الهجمات الإسرائيلية على جنوب لبنان «جريمة مكتملة الأركان»
- صمت غامض من كريم عبدالعزيز ودينا الشربيني حول شائعات عودة علاقتهما
- الحوثيون يهاجمون «الصحة العالمية» و«اليونيسف» بعد تعليق أنشطتهما في اليمن
- الإعلامية الكويتية فجر السعيد تخضع لعملية جراحية عاجلة في ألمانيا
بقنينة نبيذ رخيصة استلفت ثمنها
أكتبكِ الآن
وأكتب كيف أصحو صباحا لأرى طيفك
لكن ليس كما ينبغي أن أراك
لم ينته الله من تلوين حلمتك الثانية وقتها
لكنّي أسترقت اللوّن وأتممته بلون شفاهي،
وهاانت كاملة الانوثة
هل أتمم قنينتي؟!
بالطبع سأكملها
وأفتح هذا البوست لأكتب نصاً تجدينه لا يصلح للتلاميذ
هذا النص يتحدث عن أشياء فاضحة
وعن الجثث وهي تخفي ظلها في المحارق.
منتصف النبيذ
أعزف مقام كورد
وأهتف باسمك الرباعي
هل أخبرتك يوما أني لا أعرف اسم أبيك؟
لايهم
ما أعرفه أنني أستطيع تهجي اسمك بكل اللغات التي أعرف
وأتلوه كلما وجدت نافذة الوتساب مشتعلة.
وأنت أمام الميكرفون
تتحدثين خلسة من طفليك
تنطقين بحروف الجرّ
والمدن العربية
وتتركين صنعاء دون ذكر،
ليس لأنها حافية الآن
ولكن لتغيظي غروري.
هل تعرفين صنعاء؟!
صنعاء لون النهد والشفاه لحظة القبلة
وصنعاء ابتسامة الله
حين يرى الملائكة تلهث خلف ضفيرتك.
بتلك القنينة
أكتبك
وترحلين
وأرحل
والمجد لثالث قد يوحدنا
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر


