- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
الجمعة 07 نوفمبر 2025 آخر تحديث: الخميس 6 نوفمبر 2025
- مجلس الأمن يرفع العقوبات عن الرئيس السوري ووزير الداخلية
- الحوثيون يحولون البيئة اليمنية إلى ضحية بالألغام والاستنزاف المائي
- الجبايات الحوثية تدفع 20 فندقاً للإغلاق في مدينة الحديدة اليمنية
- «حكومة الوحدة» الليبية تعلن إطلاق هانيبال القذافي
- مجلس حقوق الإنسان يعتزم عقد جلسة طارئة بشأن السودان
- الجيش الأميركي يعتزم تأسيس وجود عسكري في قاعدة جوية بدمشق
- عون: الهجمات الإسرائيلية على جنوب لبنان «جريمة مكتملة الأركان»
- صمت غامض من كريم عبدالعزيز ودينا الشربيني حول شائعات عودة علاقتهما
- الحوثيون يهاجمون «الصحة العالمية» و«اليونيسف» بعد تعليق أنشطتهما في اليمن
- الإعلامية الكويتية فجر السعيد تخضع لعملية جراحية عاجلة في ألمانيا
قصيدة..- عبدالله كمال
2018/02/01
الساعة 08:43
(الرأي برس (خاص) - أدب وثقافة)
قبل أن يأوي إلى فراشه
لا ينسى كل ليلة أن ثمة ما يجب القيام به،
فعليه أن يتخفف من عوالق اللغة والنساء..
يعتصر قلبه كخرقة مبللة،
ويذهب في مهمته المعتادة،
يسير وحيدا، ويعوي..
يرقص مفردا، ويعوي..
يخاطب ظلا مفترضاً، ويعوي..
يرقب طريق حبيبة،
لا شيء يوحي بأنها ستأتي،
ويعوي..
ثم يستسلم للبكاء..
البكاء..
ليس سوى عواء الذئاب المحبوسة في أعماقنا..
هكذا هو الشاعر..
لا بد أن يوقظ الغابة التي ينتمي إليها قبل أن ينام.
الغابة التي لفظته يوما،
كما لو كان نبتة جاحدة.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
شارك برأيك
المشاركات والتعليقات المنشورة لاتمثل الرأي برس وانما تعبر عن رأي أصحابها
إضافة تعليق
أدب وثقافة
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
اختيارات القراء
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر


