- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- اعتبروه أحد أفضل الأطباء.. يمنيون يشيدون بالدكتور المصري هشام إبراهيم (تفاصيل)
- عقوبات أمريكية على شركة سورية تموّل الحوثيين من إيرادات بيع النفط الإيراني
- دورات طائفية باشراف إيران للوكلاء الحوثيون الجدد!
- محلات عبدالغني علي الحروي تعزز تواجدها في السوق العالمي بالتعاون مع شركة هاير
- الحوثيون في إب يسجلون في مدارسهم طفل الصحفي القادري المخفي لديهم بإسم غير إسم أبوه
- علي سالم الصيفي ودورة في تمويل داخلية الحوثيين و الاستحواذ على 200 مليار ريال سنوياً
- إتحاد الإعلاميين اليمنيين يدين توعد قيادي حوثي بتصفية الصحفي فتحي بن لزرق
- بيان ترحيب من منصة (p.t.o.c) بفرض عقوبات امريكية على قيادات حوثية متورطة في جرائم منظمة وتهريب الاسلحة
- منصة تعقب الجرائم المنظمة وغسل الأموال في اليمن (P.T.O.C) تصدر تقريرها الجديد «الكيانات المالية السرية للحوثيين»
- إسرائيل تدعو السفن التجارية المتجهة لميناء الحديدة بتحويل مسارها نحو ميناء عدن
اعتبر مسؤول فلسطيني الأحد، أن الإعلان الأمريكي بشأن إسقاط ملف القدس من المفاوضات الفلسطينيةالإسرائيلية “يعتبر وصفة لتوسيع دائرة العنف والفوضى والتطرف وإراقة الدماء”.
وحذر أمين سر اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية صائب عريقات ، في بيان صحافي اليوم ، من أن تأثير الإعلان الأمريكي بشأن القدس لا ينحصر بين الفلسطينيين والإسرائيليين فقط “بل على صعيد منطقة الشرق الأوسط”.
واعتبر عريقات أن المدخل الوحيد لإرساء دعائم السلام الشامل والعادل والدائم في المنطقة “يتطلب إنهاء الاحتلال الإسرائيلي وتكريس استقلال وسيادة دولة فلسطين بعاصمتها القدس الشرقية، على حدود الرابع من حزيران/يونيو عام 1967، لتعيش بأمن وسلام إلى جانب دولة إسرائيل”.
وبحسب البيان ، وردت تصريحات عريقات عقب لقائه في الضفة الغربية مبعوث الأمم المتحدة لعملية السلام نيكولاي ملادينوف ورئيس وزراء بلجيكا الأسبق أبليو دي روبو، ورئيس بعثة التواجد الدولي المؤقت في مدينة الخليل اللواء أينار جونسين كل على حدة.
وقال عريقات إن إعلان الرئيس الأمريكي دونالد ترامب الاعتراف بالقدس عاصمة لإسرائيل، ونقل سفارة أمريكا من تل أبيب إلى القدس، والقول إنه تم إسقاط ملف القدس من المفاوضات “يعتبر وصفة لتوسيع دائرة العنف والفوضى والتطرف وإراقة الدماء، ليس فقط بين الفلسطينيين والإسرائيليين بل وعلى صعيد منطقة الشرق الأوسط”.
وثمن المسؤول الفلسطيني موقف “الإجماع″ الدولي الرافض لإعلان الرئيس ترامب بشأن القدس، معتبرا أن هذا الموقف الدولي “يستند إلى القانون الدولي وقرارات الشرعية الدولي”.
وكان الفلسطينيون أعلنوا أن الولايات المتحدة الأمريكية لم تعد وسيطاً في عملية السلام المتوقفة أصلا مع إسرائيل منذ عام 2014 على أثر قرار واشنطن الشهر الماضي الاعتراف بالقدس عاصمة لإسرائيل.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر