- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- اعتبروه أحد أفضل الأطباء.. يمنيون يشيدون بالدكتور المصري هشام إبراهيم (تفاصيل)
- عقوبات أمريكية على شركة سورية تموّل الحوثيين من إيرادات بيع النفط الإيراني
- دورات طائفية باشراف إيران للوكلاء الحوثيون الجدد!
- محلات عبدالغني علي الحروي تعزز تواجدها في السوق العالمي بالتعاون مع شركة هاير
- الحوثيون في إب يسجلون في مدارسهم طفل الصحفي القادري المخفي لديهم بإسم غير إسم أبوه
- علي سالم الصيفي ودورة في تمويل داخلية الحوثيين و الاستحواذ على 200 مليار ريال سنوياً
- إتحاد الإعلاميين اليمنيين يدين توعد قيادي حوثي بتصفية الصحفي فتحي بن لزرق
- بيان ترحيب من منصة (p.t.o.c) بفرض عقوبات امريكية على قيادات حوثية متورطة في جرائم منظمة وتهريب الاسلحة
- منصة تعقب الجرائم المنظمة وغسل الأموال في اليمن (P.T.O.C) تصدر تقريرها الجديد «الكيانات المالية السرية للحوثيين»
- إسرائيل تدعو السفن التجارية المتجهة لميناء الحديدة بتحويل مسارها نحو ميناء عدن
ستسعى الولايات المتحدة إلى تعزيز حجتها بشأن اتخاذ الأمم المتحدة إجراء ضد إيران عندما يزور مبعوثون من مجلس الأمن الدولي واشنطن يوم الاثنين للإطلاع على أجزاء من أسلحة أرسلتها إيران للحوثيين في اليمن.
وقالت البعثة الأميركية في الأمم المتحدة إن السفيرة نيكي هيلي وزملاءها الممثلين لباقي الدول الأعضاء في مجلس الأمن سيتناولون الغداء مع الرئيس دونالد ترامب خلال الزيارة.
وسيزور سفراء الدول الأعضاء في مجلس الأمن حظيرة طائرات في قاعدة عسكرية قرب واشنطن حيث عرضت هيلي الشهر الماضي بقايا لصواريخ إيرانية باليستية أطلقت من اليمن صوب العاصمة السعودية الرياض في الرابع من نوفمبر الماضي، إضافة إلى أسلحة أخرى.
ونفت إيران تزويد الحوثيين بتلك الأسلحة ووصفت عرض بقايا الأسلحة في واشنطن بأنه "ملفق"، لكن خبراء رفعوا تقريرا لمجلس الأمن هذا الشهر ذكر أن إيران انتهكت العقوبات المفروضة من الأمم المتحدة على اليمن لأنها "لم تتخذ الإجراءات الضرورية لمنع التزويد المباشر أو غير المباشر أو بيع أو نقل" صواريخ باليستية قصيرة المدى وعتادا آخر للحوثيين المتحالفين مع طهران.
وقالت هيلي في منتصف ديسمبر الماضي إنها تبحث عدة خيارات في الأمم المتحدة للضغط على إيران "لتعديل سلوكها"، لكنها ستواجه على الأرجح صعوبات في إقناع بعض أعضاء مجلس الأمن بالحاجة إلى إجراء من الأمم المتحدة خاصة الصين وروسيا وهما من الدول التي تمتلك حق النقض.
وقال دبلوماسيون طلبوا عدم ذكر أسماءهم إن هيلي لم تشر إلى وسيلة محاسبة بعينها ستسعى لاستخدامها مع إيران أو موعد للخطوة.
ويعد مجلس الأمن الدولي هو أعلى هيئة في الأمم المتحدة ويتألف من خمسة أعضاء دائمين هم: الولايات المتحدة وفرنسا وبريطانيا وروسيا والصين، إلى جانب عشرة أعضاء غير دائمي العضوية.
وكانت هيلي قد كشفت عن الأدلة في منتصف الشهر الماضي التي تشمل على بقايا صواريخ من محاولتين لميليشيا الحوثي لاستهداف مدن سعودية. وقالت المندوبة الأميركية حينها إن "علينا أن نوصل رسالة إلى طهران بأن الكيل قد طفح".
وتوضح هذه “الأدلة الدامغة”، التي عمل على تجميعها خبراء من الأمم المتحدة، أن إيران تنتهج سياسة جديدة، منذ أعلن الرئيس الأميركي دونالد ترامب في أكتوبر الماضي عن استراتيجيته لمواجهة إيران في المنطقة، تقوم على استباق حصار نفوذها تدريجيا عبر استراتيجية هجومية.
وشملت الأدلة التي عرضتها هيلي وثيقة يتحدث فيها الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش عن عمل خبراء في المنظمة الدولية تمكنوا من فحص بقايا صواريخ بين 17 و21 نوفمبر، وتساؤلاتهم عن منشأ إيراني لبعض مكوناتها.
ويؤكد الخبراء الأمميون في التقرير أن “تصميم ومواصفات وأبعاد المكونات التي تم التدقيق فيها تتطابق مع عناصر تم ابتكارها وإنتاجها للصاروخ (الإيراني) قيام-1″، مذكرين في الوقت نفسه بحظر على الأسلحة مطبق على اليمن منذ أبريل 2015.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر