- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- تقرير بحثي يحصر الأضرار الاقتصادية للسيول في اليمن
- المبعوث الأممي يتهم الحوثي بتهديد الملاحة وإعاقة جهود السلام
- مقتل طالبتين وإصابة 14 أخريات في انفجار قاعدة عسكرية حوثية في تعز
- فساد الحوثي.. تغريم مواطن مبلغ باهض والسبب!
- طبيب الأسنان مأمون الدلالي ينال درجة الماجستير من جامعة العلوم والتكنولوجيا
- قرية "الوعل" مسلسل درامي يعرض في رمضان
- الجالية اليمنية في مصر ترفض تعيينات السفير بحاح هيئة إدارية ورقابية دون إجراء انتخابات
- سفير اليمن لدى اليابان يبحث مع مسئولي شركة ميتسوبيشي سبل تعزيز الشراكة التجارية
- مبادرة استعادة ترحب بقرارات محكمة الأموال العامة بإدانة عدد من البنوك اليمنية
- مبادرة استعادة تكشف عن عدد من شركات الصرافة الحوثية ضمن الشبكة المالية الإيرانية
شكر النجم البرازيلي رونالدينيو، الذي قرر وضع حد لمسيرته في ملاعب كرة القدم عن 37 عاما، كل من رافقه خلال مشواره، لاسيما صديقته المفضلة "كرة القدم".
وقال رونالدينيو في حساباته على مواقع التواصل الاجتماعي، بعد 48 ساعة على الكشف عن قرار الاعتزال على لسان شقيقه ومدير أعماله روبرتو أسيس: "بعد 3 عقود مكرسة لكرة القدم، أقول وداعا لأعظم أحلامي، لقد تحقق الحلم".
وردد رونالدينيو ما قاله أسطورة ريال مدريد الإسباني، ألفريد دي ستيفانو، الذي توفي عام 2014، متوجها إلى الكرة بالقول: "شكرا أيتها العجوز لأنك كنت مصدر إلهامي طيلة هذه الفترة ورفيقتي في كل هذه الانتصارات".
وتابع: "شكرا إلهي على هذه الحياة التي أعطيتني إياها، على عائلتي، أصدقائي وهذه المهنة الأولى"، في إشارة إلى كرة القدم.
وانطلقت مسيرة رونالدينيو في صفوف فريق مسقط رأسه غريميو بورتو أليغري قبل الانتقال الى صفوف باريس سان جرمان، حيث مكث في صفوف فريق العاصمة الفرنسية موسمين (2001-2003)، ثم وقع مع برشلونة الإسباني من 2003 إلى 2008، وعاش معه الحقبة الذهبية للفريق، ونال في صفوفه الكرة الذهبية عام 2005، وتوج بطلا لدوري أبطال أوروبا عام 2006.
ودافع عن صفوف ميلان الإيطالي لـ3 مواسم (2008-2011) قبل العودة إلى البرازيل، حيث لعب تباعا مع فلامينغو (2011-2012) وأتلتيكو مينيرو (2012-2014)، حيث فاز في صفوفه بكأس ليبرتادوريس، ثم خاض موسما واحدا في صفوف كيريتارو المكسيكي وأخيرا فلوميننسي، حيث فسخ عقده مع الأخير في سبتمبر عام 2015.
وأشار رونالدينيو في رسالته إلى "أن الأشخاص الذين يعرفوني، يعلمون مدى خجلي وبأني لست معتادا على الحديث كثيرا، لكني أريد أن أشكر بكل جوارحي كل الذين ساعدوني على القيام بأعز شيء علي".
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر