- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- اعتبروه أحد أفضل الأطباء.. يمنيون يشيدون بالدكتور المصري هشام إبراهيم (تفاصيل)
- عقوبات أمريكية على شركة سورية تموّل الحوثيين من إيرادات بيع النفط الإيراني
- دورات طائفية باشراف إيران للوكلاء الحوثيون الجدد!
- محلات عبدالغني علي الحروي تعزز تواجدها في السوق العالمي بالتعاون مع شركة هاير
- الحوثيون في إب يسجلون في مدارسهم طفل الصحفي القادري المخفي لديهم بإسم غير إسم أبوه
- علي سالم الصيفي ودورة في تمويل داخلية الحوثيين و الاستحواذ على 200 مليار ريال سنوياً
- إتحاد الإعلاميين اليمنيين يدين توعد قيادي حوثي بتصفية الصحفي فتحي بن لزرق
- بيان ترحيب من منصة (p.t.o.c) بفرض عقوبات امريكية على قيادات حوثية متورطة في جرائم منظمة وتهريب الاسلحة
- منصة تعقب الجرائم المنظمة وغسل الأموال في اليمن (P.T.O.C) تصدر تقريرها الجديد «الكيانات المالية السرية للحوثيين»
- إسرائيل تدعو السفن التجارية المتجهة لميناء الحديدة بتحويل مسارها نحو ميناء عدن
من المقرر أن يحسم مجلس الأمن بناء على تقرير خبراء في الأمم المتحدة يعرض عليه مطلع فبراير، في مَن له الحق في إدارة الراحل علي عبدالله صالح.
وقال التقرير الأممي، إنه من المتوقع إدارة الثروة من قبل خالد علي عبد الله صالح، نيابة عن أحمد علي عبد الله صالح ( المفروض عليه عقوبات أممية)، منوهًا إلى أنه ليس هناك أي مؤشرات على أنه سيتم استخدام هذه الأموال لدعم أعمال تهدد السلم والاستقرار والأمن في اليمن.
وأوضح أن تركة صالح “لن تكون ضمن ولاية الفريق (الأممي) إلا إذا تم نقل هذه الأموال لأحمد علي عبدالله صالح أو الحوثيين”.
وكشف التقرير عن اجتماع ضم فريق الخبراء مع أحمد علي عبد الله صالح، يوم الـ 27 من ديسمبر/ كانون الأول 2017.
وأوضح أن نجل صالح أبلغهم بأنه “لم يتلق (حينها) معلومات حول مكان دفن والده (يعرفه الحوثيون فقط)”، وأن أعضاء من أسرته تم القبض عليهم من قبل الحوثيين، واشتكى للفريق من أن إدراجه ضمن قائمة العقوبات الأممية “أمر غير عادل” وهو لم يقم بأي أعمال تهدد السلم والأمن والاستقرار في اليمن، على حد قوله.
يذكر أنه قبل شهرين من مقتل صالح قدم حزب المؤتمر الشعبي العام، وثيقة اعتراض للأمم المتحدة على تقرير أصدرته لجنة أممية تحدث عن تقديرات بأن يكون مجموع ثروة صالح ما بين 30 إلى 62 مليار دولار”، جمعها منذ توليه رئاسة البلاد خلال أكثر من ثلاثة عقود.
وأفاد موقع “المؤتمر نت” الإلكتروني، التابع للحزب شهر فبراير العام المنصرم أن الأمين العام للحزب، عارف الزوكا، الذي قتل مع صالح سلم الممثل المقيم للأمم المتحدة في اليمن، جيمي ماكغولدريك، “وثيقة اعتراض قانونية على مزاعم فريق الخبراء التابع للجنة العقوبات الأممية، حول ثروة صالح”.
وقال الزوكا، بحسب الموقع، إن لجنة العقوبات الأممية اتخذت “إجراءات ظالمة” بحق عدد من المواطنين اليمنيين وعلى رأسهم صالح، “دون أن تستند إلى أي حقائق أو معلومات صحيحة” على حد تعبيره.
وقال تقرير أصدره فريق خبراء لجنة العقوبات الخاصة باليمن، نهاية 2015، إن صالح، جمع أموالًا وممتلكات تقدر قيمتها بـ30 إلى 62 مليار دولار، خلال فترة وجوده بالسلطة بين 1978-2012 وما بعدها.
ولجنة العقوبات الخاصة باليمن تأسست، بموجب قرار من مجلس الأمن الدولي في إبريل/ نيسان 2014، لمتابعة عقوبات فرضها القرار ذاته، على شخصيات يمنية متهمة بـ”تقويض السلام والأمن والاستقرار في اليمن”، من أبرزها الرئيس الراحل علي عبد الله صالح، وزعيم “الحوثيين” عبد الملك الحوثي.
وتشمل العقوبات الأممية، التي نص عليها القرار، تجميد أرصدة الشخصيات التي يشملها وحظر سفرهم إلى الخارج.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر