- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- اعتبروه أحد أفضل الأطباء.. يمنيون يشيدون بالدكتور المصري هشام إبراهيم (تفاصيل)
- عقوبات أمريكية على شركة سورية تموّل الحوثيين من إيرادات بيع النفط الإيراني
- دورات طائفية باشراف إيران للوكلاء الحوثيون الجدد!
- محلات عبدالغني علي الحروي تعزز تواجدها في السوق العالمي بالتعاون مع شركة هاير
- الحوثيون في إب يسجلون في مدارسهم طفل الصحفي القادري المخفي لديهم بإسم غير إسم أبوه
- علي سالم الصيفي ودورة في تمويل داخلية الحوثيين و الاستحواذ على 200 مليار ريال سنوياً
- إتحاد الإعلاميين اليمنيين يدين توعد قيادي حوثي بتصفية الصحفي فتحي بن لزرق
- بيان ترحيب من منصة (p.t.o.c) بفرض عقوبات امريكية على قيادات حوثية متورطة في جرائم منظمة وتهريب الاسلحة
- منصة تعقب الجرائم المنظمة وغسل الأموال في اليمن (P.T.O.C) تصدر تقريرها الجديد «الكيانات المالية السرية للحوثيين»
- إسرائيل تدعو السفن التجارية المتجهة لميناء الحديدة بتحويل مسارها نحو ميناء عدن
كشف تقرير مثير للغاية عن البرغوث الأرجنتني ليونيل ميسي الهداف التاريخي لفريق برشلونة وصيف بطل الدوري الاسباني لكرة القدم
كشف هذا التقرير يلقي الضوء على حديث ميسي الأخير مع تلفزيون برشلونة الرسمي، حيث قال "لا" 5 مرات خلال الحوار، بيد أنه لم يقل كامل الحقيقة حيال الوضع القائم حاليا في برشلونة.
وكانت عبارات ميسي كما يقول التقرير مدروسة بعناية فائقة وجاءت على النحو التالي:
لا .. لم أطلب اقالة المدرب لويس انريكي او اي حد آخر من نادي برشلونة.
لا .. لم أطلب زيادة راتبي لأنني لا أفكر في ترك النادي أو الانتقال إلى تشيلسي أو مانشستر سيتي.
لا .. لم تكن علاقتي سيئة مع ايتو او زلاتان ابراهيموفيتش او بويان، وكل ما قيل عبارة عن أكاذيب.
لا .. لم تكن علاقتي سيئة مع المدرب بيب غوارديولا.
لا .. لم تصدمني هذه الإشاعات ولكن صدمني أنها تأتي من برشلونة وليس مدريد.
ولكن دعونا نلقي نظرة فاحصة على ما قاله فعلا، أو ربما الأهم من ذلك، ما لم يقله:
أولا : وقبل كل شيء لم ينكر كل شيء، كما أنه لم يقل أن لويس انريكي مدرب عظيم أو أنه ينبغي أن يستمر في برشلونة لفترة طويلة أو أنه يرتبط معه بعلاقة مثالية.
ثانيا : قال أنه لا يفكر في ترك النادي، ولكنه بعد يوم واحد في احتفال الكرة الذهبية قال أنه لا يعرف ماذا يخبيء له المستقبل، ولا يعرف أبدا ما سيحدث، ولم يقل أنه لا يفكر أبدا في ترك فريقه الكتالوني.
ثالثا : اثناء استعراض الفيلم الخاص بميسي ضمن احتفال الجائزة تم عرض فيديو للمدرب انريكي يتحدث فيه عن ميسي، غير أن المذيعة عندما انتهى الفيديو سألته عن موضوع آخر ولم يتم التطرق لما جاء في فيديو انريكي نهائيا، وهو العكس تماما لما حصل مع رونالدو ونوير حيث تحدث كل منهما عن مدربه سواء انشيلوتي بالنسبة لرونالدو او غوارديولا بالنسبة لنوير.
رابعا : بعد نهاية حفل الكرة الذهبية عاد وقال أن ما تحدث به كان مجرد كلام، وأنه لا ينوي ترك برشلونة وان التصريح أخذ ابعادا أكثر من اللازم.
خامسا : قال انريكي نفسه أنه سيترك الفريق في حال لم يعد قادرا على مخاطبة اللاعبين أو الحصول على دعمهم له، غير أن لاعبين في برشلونة قالوا صراحة أن ميسي لا يحب الطريقة التي يتحدث بها انريكي معه.
سادسا : صدق ميسي عندما تحدث عن إشاعات كاذبة حيال علاقته السيئة مع لاعبين سابقين في الفريق الكتالوني أو المدرب الاسبق غوارديولا، بيد أنه يجب العودة إلى تصريحات انريكي عندما تم تعينه مدربا للبرسا وفي أول مؤتمر صحافي له عندما قال : "لا يوجد زعيم غير المدرب في الفريق، ميسي هو مجرد لاعب، ولا يوجد أي لاعب أكبر من فريقه".
الخلاصة ان ميسي قال الجزء الكبير من الحقيقة، ولكنه لم يقل الحقيقة الكاملة، وهناك شيء ما في قلبه ما يزال عالقا حيال المدرب انريكي، فهل تساهم الانتصارات القادمة في تذويب الجليد بين الرجلين؟.
المصدر
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر