- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- تقرير بحثي يحصر الأضرار الاقتصادية للسيول في اليمن
- المبعوث الأممي يتهم الحوثي بتهديد الملاحة وإعاقة جهود السلام
- مقتل طالبتين وإصابة 14 أخريات في انفجار قاعدة عسكرية حوثية في تعز
- فساد الحوثي.. تغريم مواطن مبلغ باهض والسبب!
- طبيب الأسنان مأمون الدلالي ينال درجة الماجستير من جامعة العلوم والتكنولوجيا
- قرية "الوعل" مسلسل درامي يعرض في رمضان
- الجالية اليمنية في مصر ترفض تعيينات السفير بحاح هيئة إدارية ورقابية دون إجراء انتخابات
- سفير اليمن لدى اليابان يبحث مع مسئولي شركة ميتسوبيشي سبل تعزيز الشراكة التجارية
- مبادرة استعادة ترحب بقرارات محكمة الأموال العامة بإدانة عدد من البنوك اليمنية
- مبادرة استعادة تكشف عن عدد من شركات الصرافة الحوثية ضمن الشبكة المالية الإيرانية
طالب رئيس كتالونيا المقال كارليس بوتشيمون أمس السبت، في اطار تمنياته لسكان الاقليم مع قرب حلول العام 2018، بمفاوضات سياسية وبأن تعيد مدريد حكومته التي أقالتها بعد اعلان انفصال الاقليم من جانب واحد في 27 تشرين الاول/اكتوبر.
وقال بوتشيمون في خطاب سجل في بروكسل “بوصفي رئيساً، اطالب الحكومة الاسبانية ومن يدعمونها بأن يعيدوا جميع من اقالوهم من دون اذن الكتالونيين”.
وطالب مدريد ايضاً بأن تشرع في “التفاوض سياسياً”.
وشدد بوتشيمون على ان الكاتالونيين “شعب ناضج ديموقراطياً، اكتسب الحق بتشكيل جمهورية من الرجال والنساء الاحرار”، من دون أن يحدد ما إذا كان سيشجع مرة أخرى على القيام بمحاولة انفصالية.
وتابع بوتشيمون متسائلاً “صناديق الاقتراع تحدثت ماذا ينتظر السيد (ماريانو) راخوي إذاً للقبول بالنتائج؟”، وذلك في اشارة منه الى رئيس الحكومة الاسبانية المحافظة.
وكان راخوي قد اعتبر الجمعة أنه “من العبث” أن يكون بوتشيمون عازماً على ممارسة الحكم من بلجيكا التي يقيم فيها هرباً من الملاحقات القضائية.
وقال راخوي “من العبث أن يسعى ليكون رئيساً لمنطقة فيما هو يعيش في الخارج، ومن العبث أكثر أن يظنّ أنه قادر على ممارسة مهامه من الخارج”.
وأعلن راخوي أنه سيدعو البرلمان الكتالوني الجديد إلى جلسة أولى في السابع عشر من كانون الثاني/يناير.
وكانت قائمة كارليس بوتشيمون حصلت على أكبر عدد من النواب في المجلس الجديد، ولذلك يدرس الترشح مجدداً للمنصب نفسه، ولكن من الخارج.
فهو ملاحق في إسبانيا منذ إعلان انفصال الإقليم في شكل احادي في السابع والعشرين من تشرين الأول/أكتوبر. وإثر ذلك، أقالت الحكومة الإسبانية حكومة الإقليم وحلّت مجلس النواب ودعت لانتخابات جديدة، لكن الانفصاليين عادوا وحصلوا فيها على الغالبية.
ويلقى بقاء بوتشيمون في بلجيكا استياء حتى في صفوف الانفصاليين، فقد دعاه الحزب الجمهوري الكتالوني، وهو حزب منافس ولكنه يتخذ الموقف نفسه من الانفصال، إلى أن يعود إلى إسبانيا.
وكان بوتشيمون فرّ خلسة من إسبانيا، ثم ظهر بعد أيام في بلجيكا.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر